صعدت أسعار برنت خلال تداولاتها أمس (الأربعاء) إلى أعلى مستوى لها في 3 أعوام و5 أشهر، ليلامس برنت خلال تداولاته مستوى 72.7 دولار، كأعلى مستوى له منذ نوفمبر 2014.
وكشفت 3 مصادر بصناعة النفط أن السعودية -أكبر مصدر للخام في العالم- سيسرها أن ترى سعر النفط يرتفع إلى 80 دولارا أو حتى 100 دولار للبرميل، في مؤشر على أن الرياض ستسعى لعدم تغيير اتفاق خفض معروض أوبك رغم قرب بلوغ الهدف الأصلي للاتفاق.
وبينت المصادر أنه على مدى العام الماضي بزغت السعودية كداعم رئيسي لإجراءات تعزيز الأسعار في تحول عن موقفها في السنوات السابقة.
وتربط مصادر بالقطاع هذا التحول في الموقف السعودي برغبة المملكة في دعم تقييم شركة أرامكو قبيل البيع المزمع لحصة أقلية من خلال طرح عام أولي.
وكانت منظمة البلدان المصدرة للبترول وروسيا وعدد من المنتجين الآخرين قد بدأوا خفض المعروض في يناير 2017 في محاولة لتقليص التخمة. ومدد المنتجون الاتفاق حتى ديسمبر 2018، وسيعقدون اجتماعا في يونيو لمراجعة السياسة.
وتقترب «أوبك» من تحقيق الهدف الأصلي للاتفاق، الذي يتمثل في خفض مخزونات النفط بالدول الصناعية إلى متوسط 5 أعوم.
ونقلت وكالة الإعلام الروسية عن وزير الطاقة الروسي ألكسندر نوفاك قوله أمس (الأربعاء) إنه سيجتمع مع نظيره وزير الطاقة والصناعة والثروة المعدنية المهندس خالد الفالح غدا (الجمعة).
ومن المقرر أن تعقد لجنة المراقبة الوزارية المشتركة بين «أوبك» والمنتجين المستقلين، المكلفة بمراقبة طريقة تنفيذ اتفاق خفض إنتاج النفط العالمي، اجتماعها في وقت لاحق هذا الأسبوع بالسعودية. ومن المنتظر أن يشارك نوفاك في هذا الاجتماع.
من ناحية أخرى، أكدت شركة الهندسة والإنشاءات الكندية إس.إن.سي-لافالين أنها وقعت عقدا مع شركة أرامكو لتشييد المنشآت الملحقة بمحطة كبيرة لمعالجة الغاز في السعودية.
وذكرت الشركة أنها ستكون مسؤولة عن تشييد منشأة معالجة ومشروع صرف الماء الآسن في محطة واسط للغاز الواقعة شمالي مدينة جبيل الصناعية.
وكشفت 3 مصادر بصناعة النفط أن السعودية -أكبر مصدر للخام في العالم- سيسرها أن ترى سعر النفط يرتفع إلى 80 دولارا أو حتى 100 دولار للبرميل، في مؤشر على أن الرياض ستسعى لعدم تغيير اتفاق خفض معروض أوبك رغم قرب بلوغ الهدف الأصلي للاتفاق.
وبينت المصادر أنه على مدى العام الماضي بزغت السعودية كداعم رئيسي لإجراءات تعزيز الأسعار في تحول عن موقفها في السنوات السابقة.
وتربط مصادر بالقطاع هذا التحول في الموقف السعودي برغبة المملكة في دعم تقييم شركة أرامكو قبيل البيع المزمع لحصة أقلية من خلال طرح عام أولي.
وكانت منظمة البلدان المصدرة للبترول وروسيا وعدد من المنتجين الآخرين قد بدأوا خفض المعروض في يناير 2017 في محاولة لتقليص التخمة. ومدد المنتجون الاتفاق حتى ديسمبر 2018، وسيعقدون اجتماعا في يونيو لمراجعة السياسة.
وتقترب «أوبك» من تحقيق الهدف الأصلي للاتفاق، الذي يتمثل في خفض مخزونات النفط بالدول الصناعية إلى متوسط 5 أعوم.
ونقلت وكالة الإعلام الروسية عن وزير الطاقة الروسي ألكسندر نوفاك قوله أمس (الأربعاء) إنه سيجتمع مع نظيره وزير الطاقة والصناعة والثروة المعدنية المهندس خالد الفالح غدا (الجمعة).
ومن المقرر أن تعقد لجنة المراقبة الوزارية المشتركة بين «أوبك» والمنتجين المستقلين، المكلفة بمراقبة طريقة تنفيذ اتفاق خفض إنتاج النفط العالمي، اجتماعها في وقت لاحق هذا الأسبوع بالسعودية. ومن المنتظر أن يشارك نوفاك في هذا الاجتماع.
من ناحية أخرى، أكدت شركة الهندسة والإنشاءات الكندية إس.إن.سي-لافالين أنها وقعت عقدا مع شركة أرامكو لتشييد المنشآت الملحقة بمحطة كبيرة لمعالجة الغاز في السعودية.
وذكرت الشركة أنها ستكون مسؤولة عن تشييد منشأة معالجة ومشروع صرف الماء الآسن في محطة واسط للغاز الواقعة شمالي مدينة جبيل الصناعية.