قال وزير الطاقة السعودي خالد الفالح اليوم الجمعة إن مخزونات النفط العالمية انخفضت عن مستوى ذروتها لكنها لم تتراجع بما يكفي.
وأضاف الفالح للصحفيين خلال اجتماع اللجنة الوزارية المشتركة بين أوبك والمنتجين المستقلين في جدة "اليوم (المخزونات) لا تزال عند نحو 2.8 مليار برميل، إنها منخفضة كثيرا عن ذروة 2017 البالغة 3.12 (مليار برميل) لكنها تظل فوق مستواها وقت بدء تكون التخمة".
وقال الفالح "علينا التحلي بالصبر، فلا نريد التسرع ولا نريد في الوقت نفسه أن نركن إلى الرضا عما تحقق والاستماع لما يتردد عن ‘إنجاز المهمة‘ وأشياء من هذا القبيل".
وأشار الفالح إلى إنه لا تزال هناك العديد من المتغيرات في السوق نظرا للضبابية بشأن الطلب وظهور إمدادات جديدة بوتيرة أسرع من المتوقع.
وشدد الوزير الفالح على إن من السابق لأوانه مناقشة تقليص تخفيضات الإنتاج في اجتماع من المقرر أن يعقد في يونيو.
وأوضح إلى أن التعاون الطويل الأجل بين أوبك والمنتجين من خارجها لا يعني تمديد خفض الإمدادات الحالي.
وقال الفالح أن أوبك ومنتجي النفط من خارجها سيواصلون النظر في أمر مخزونات النفط لكنه حذر من أنهم أيضا بحاجة أيضا إلى النظر في استثماراته.
وأضاف الفالح للصحفيين خلال اجتماع اللجنة الوزارية المشتركة بين أوبك والمنتجين المستقلين في جدة "اليوم (المخزونات) لا تزال عند نحو 2.8 مليار برميل، إنها منخفضة كثيرا عن ذروة 2017 البالغة 3.12 (مليار برميل) لكنها تظل فوق مستواها وقت بدء تكون التخمة".
وقال الفالح "علينا التحلي بالصبر، فلا نريد التسرع ولا نريد في الوقت نفسه أن نركن إلى الرضا عما تحقق والاستماع لما يتردد عن ‘إنجاز المهمة‘ وأشياء من هذا القبيل".
وأشار الفالح إلى إنه لا تزال هناك العديد من المتغيرات في السوق نظرا للضبابية بشأن الطلب وظهور إمدادات جديدة بوتيرة أسرع من المتوقع.
وشدد الوزير الفالح على إن من السابق لأوانه مناقشة تقليص تخفيضات الإنتاج في اجتماع من المقرر أن يعقد في يونيو.
وأوضح إلى أن التعاون الطويل الأجل بين أوبك والمنتجين من خارجها لا يعني تمديد خفض الإمدادات الحالي.
وقال الفالح أن أوبك ومنتجي النفط من خارجها سيواصلون النظر في أمر مخزونات النفط لكنه حذر من أنهم أيضا بحاجة أيضا إلى النظر في استثماراته.