نظمت اللجنة الاقتصادية والسياحية بمجلس منطقة عسير أخيرا، برنامجا سياحيا لأكثر من 40 رجل أعمال على مستوى المملكة؛ بهدف تعريفهم بالمنطقة ومقوماتها وفرصها الاستثمارية لاسيما السياحية منها، وشمل البرنامج زيارة أبرز المعالم السياحية كجبل ذرة «الجبل الأخضر»، وقرية بن حمسان التراثية في خميس مشيط، ومتنزهات السودة والحبلة والجرة وسوق الثلاثاء، ومركز الملك فهد الثقافي (قرية المفتاحة).
وتخلل البرنامج لقاءات عمل مع غرفة تجارة وصناعة أبها، وأمانة المنطقة واللجنة الاقتصادية والسياحية بمجلس المنطقة، وفرع هيئة السياحة والتراث الوطني، وجامعة الملك خالد.
وأوضح رئيس اللجنة الاقتصادية والسياحية بمجلس المنطقة الدكتور عبدالرحمن آل مفرح، أن البرنامج جاء بمباركة من أمير منطقة عسير الأمير فيصل بن خالد بن عبدالعزيز، ونائبه الأمير تركي بن طلال بن عبدالعزيز، وبفكرة المدير العام للهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني بمنطقة مكة المكرمة محمد العمري، ومالك قرية بن حمسان ظافر بن حمسان.
وقال: «ولي العهد الأمير محمد بن سلمان رجل التخطيط وصاحب رؤية 2030 هو من بدأ خلال رحلته الخارجية الأخيرة لعدد من الدول؛ وصنع تحالفات ووقع عقودا مع كبرى الشركات للاستثمار في المملكة، ونحن يجب أن نستفيد من العمل الكبير الذي يقوده على كافة المستويات».
وشدد آل مفرح على أن اللجنة الاقتصادية والسياحية شرحت للوفد وجود 2.300 مليون مواطن وأجنبي، يمثلون سوقا كبيرة للصناعات التحويلية، بما لا يعني أن السوق منحصرة في التصدير الخارجي، بقدر تغطية السوق المحلية، على خلاف الاعتقاد بأن المناداة بافتتاح المدن الصناعية في المنطقة هو بهدف تحويلها من سياحية إلى صناعية.
ونوه بأن كثيرا من الاستثمارات بالمنطقة، خاصة الصناعية، تحظى باهتمام من الصناديق التمويلية من خلال منح قروض تصل إلى 75% من حجم المشاريع مقارنة بـ 50% في المناطق الأخرى.
وتخلل البرنامج لقاءات عمل مع غرفة تجارة وصناعة أبها، وأمانة المنطقة واللجنة الاقتصادية والسياحية بمجلس المنطقة، وفرع هيئة السياحة والتراث الوطني، وجامعة الملك خالد.
وأوضح رئيس اللجنة الاقتصادية والسياحية بمجلس المنطقة الدكتور عبدالرحمن آل مفرح، أن البرنامج جاء بمباركة من أمير منطقة عسير الأمير فيصل بن خالد بن عبدالعزيز، ونائبه الأمير تركي بن طلال بن عبدالعزيز، وبفكرة المدير العام للهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني بمنطقة مكة المكرمة محمد العمري، ومالك قرية بن حمسان ظافر بن حمسان.
وقال: «ولي العهد الأمير محمد بن سلمان رجل التخطيط وصاحب رؤية 2030 هو من بدأ خلال رحلته الخارجية الأخيرة لعدد من الدول؛ وصنع تحالفات ووقع عقودا مع كبرى الشركات للاستثمار في المملكة، ونحن يجب أن نستفيد من العمل الكبير الذي يقوده على كافة المستويات».
وشدد آل مفرح على أن اللجنة الاقتصادية والسياحية شرحت للوفد وجود 2.300 مليون مواطن وأجنبي، يمثلون سوقا كبيرة للصناعات التحويلية، بما لا يعني أن السوق منحصرة في التصدير الخارجي، بقدر تغطية السوق المحلية، على خلاف الاعتقاد بأن المناداة بافتتاح المدن الصناعية في المنطقة هو بهدف تحويلها من سياحية إلى صناعية.
ونوه بأن كثيرا من الاستثمارات بالمنطقة، خاصة الصناعية، تحظى باهتمام من الصناديق التمويلية من خلال منح قروض تصل إلى 75% من حجم المشاريع مقارنة بـ 50% في المناطق الأخرى.