توقع رواد أعمال ارتفاع أجر «السباك» و«الطبيب» على حد سواء مع حلول نهاية العام الحالي 2018؛ بسبب قلة العاملين من الشباب السعودي في هذه المهن، ومغادرة العديد من العمالة الأجنبية المملكة.
وأكدوا خلال لقاء رواد الأعمال الثاني، الذي نظمته غرفة تجارة وصناعة حائل ممثلة بلجنة ريادة الأعمال أخيراً، ضمن سلسلة من لقاءات «صنعوا أثر»، بحضور 40 من أبرز رجال الأعمال المستثمرين في مختلف مناطق السعودية، أنه توجد فرص جديدة للاستثمار في تعليم قيادة السيارات للنساء، إذ إن هذا النشاط بات متاحاً بفرص كبيرة للنساء.
وقال رئيس اللجنة الوطنية لريادة الأعمال علي العثيم: «فرص العمل في السوق المحلية الآن كبيرة، والتقنية الحديثة دمجتنا مع العالم، وعقول شبابنا وفتياتنا حالياً باتت تختلف عن عقول الشباب والفتيات قبل 15 عاماً، وكذلك الحال للمستهلكين والعملاء، كما أن التقنية اليوم تساعد بشكل كبير في التسويق خارج المناطق عبر منصات التسويق الإلكترونية؛ لذا الدولة اهتمت خلال الـ15 عاما الماضية بدعم ريادة الأعمال؛ بهدف بناء جيل جديد من المؤسسات الصغيرة والكبيرة».
وشدد على ضرورة التركيز على الأنشطة التي لا يوجد بها عمالة أجنبية لتجنب الكثير من الأنظمة التي قد تكلف صاحب المشروع مبالغ مالية عالية.
ولفت إلى أن السوق خلال السنوات الماضية كانت قائمة على أيدي العمالة الوافدة في ظل عزوف الشباب عن بعض الأنشطة؛ ما أفقدهم السيطرة عليها، والآن يجب أن يتجهز الشباب لسوق العمل في مختلف الأنشطة.
من جهته، أوضح رئيس مجلس شركة أموال للاستثمارات المالية فهد القاسم أن كل أزمة اقتصادية تمر على السوق يتوفر بها فرصة استثمارية.
وأضاف: «الفرص الاستثمارية كثيرة جدّاً في السوق رغم الظروف والتغيرات في أنظمة وزارة العمل والتنمية الاجتماعية والضرائب وغيرها ولكن تحتاج لتوقيت مناسب للدخول إليها».
وأفاد أنه توجد فرص كثيرة بالسوق، إلا أنه من الأفضل للمستثمر الابتعاد عن الأنشطة المتمثلة في المأكولات والمشروبات، أو الصناعات التي تتطلب وجود عدد كبير من العمالة.
وأكدوا خلال لقاء رواد الأعمال الثاني، الذي نظمته غرفة تجارة وصناعة حائل ممثلة بلجنة ريادة الأعمال أخيراً، ضمن سلسلة من لقاءات «صنعوا أثر»، بحضور 40 من أبرز رجال الأعمال المستثمرين في مختلف مناطق السعودية، أنه توجد فرص جديدة للاستثمار في تعليم قيادة السيارات للنساء، إذ إن هذا النشاط بات متاحاً بفرص كبيرة للنساء.
وقال رئيس اللجنة الوطنية لريادة الأعمال علي العثيم: «فرص العمل في السوق المحلية الآن كبيرة، والتقنية الحديثة دمجتنا مع العالم، وعقول شبابنا وفتياتنا حالياً باتت تختلف عن عقول الشباب والفتيات قبل 15 عاماً، وكذلك الحال للمستهلكين والعملاء، كما أن التقنية اليوم تساعد بشكل كبير في التسويق خارج المناطق عبر منصات التسويق الإلكترونية؛ لذا الدولة اهتمت خلال الـ15 عاما الماضية بدعم ريادة الأعمال؛ بهدف بناء جيل جديد من المؤسسات الصغيرة والكبيرة».
وشدد على ضرورة التركيز على الأنشطة التي لا يوجد بها عمالة أجنبية لتجنب الكثير من الأنظمة التي قد تكلف صاحب المشروع مبالغ مالية عالية.
ولفت إلى أن السوق خلال السنوات الماضية كانت قائمة على أيدي العمالة الوافدة في ظل عزوف الشباب عن بعض الأنشطة؛ ما أفقدهم السيطرة عليها، والآن يجب أن يتجهز الشباب لسوق العمل في مختلف الأنشطة.
من جهته، أوضح رئيس مجلس شركة أموال للاستثمارات المالية فهد القاسم أن كل أزمة اقتصادية تمر على السوق يتوفر بها فرصة استثمارية.
وأضاف: «الفرص الاستثمارية كثيرة جدّاً في السوق رغم الظروف والتغيرات في أنظمة وزارة العمل والتنمية الاجتماعية والضرائب وغيرها ولكن تحتاج لتوقيت مناسب للدخول إليها».
وأفاد أنه توجد فرص كثيرة بالسوق، إلا أنه من الأفضل للمستثمر الابتعاد عن الأنشطة المتمثلة في المأكولات والمشروبات، أو الصناعات التي تتطلب وجود عدد كبير من العمالة.