أعلن رئيس منتدى أسبار الدولي الدكتور فهد العرابي الحارثي أن السعودية احتضنت 10139 فعالية أعمال مرخصة خلال العام الماضي 2017، بزيادة 16% مقارنة بعام 2016، بنسبة ارتفاع 33% مقارنة بعام 2015، وذلك وفقاً لتقارير نشرت عن البرنامج الوطني للمعارض والمؤتمرات أخيراً.
وبحسب التقارير، أوضح الحارثي أن قطاعات الرعاية الصحية، والتعليم، والتقنية، والاتصالات استحوذت على الحصة الأعلى من الفعاليات، من خلال كفاءات وطنية تعمل بشكل دؤوب في نشاطات البرنامج وفعالياته المختلفة في الداخل والخارج.
وقال بمناسبة مرور 5 أعوام على نشأة البرنامج: «البرنامج الوطني للمعارض والمؤتمرات يعد اليوم المنظمة الأساسية الموكل إليها تنمية المعارض والمؤتمرات والمنتديات والملتقيات والندوات والاجتماعات، والصناعات الثقافية أصبحت لها قواعدها وتقاليدها وتشريعاتها، واستحدثت الجمعيات الدولية المتخصصة فيها، وازدادت الاستثمارات في الشركات المنظمة لها، وتنامى عدد العاملين بها، حتى أصبحت مصدراً اقتصاديا مهما وصناعة متخصصة لها كيانها، مع توفر جهات تشرف عليها وتهتم بها».
وأضاف الحارثي: «هيئات المعارض والمؤتمرات أحد أوجه الاستثمار المهمة والمؤثرة في مسيرة التنمية، فهي عامل فاعل في تنشيط عدد من أوجه الخدمات مثل النقل، الفنادق، والضيافة، وتنظيم البرامج السياحية، والتسوق وخلافه، واليوم استحدث في العالم ما يمكن أن يسمى بمكاتب «المتحدثين» لدعم المؤتمرات والمنتديات، وهؤلاء المتحدثون هم السياسيون، والمفكرون، والمثقفون، والخبراء، والمحترفون، ونعرف أن من هؤلاء المتحدثين من يصل سعر مشاركته للمرة الواحدة ما لا يقل عن 200 ألف دولار (750 ألف ريال)، والعمل جار في السعودية حاليا على عمل تنظيم مكتب للمتحدثين السعوديين أيضاً ويتوقع إطلاقه هذا العام».
وبحسب التقارير، أوضح الحارثي أن قطاعات الرعاية الصحية، والتعليم، والتقنية، والاتصالات استحوذت على الحصة الأعلى من الفعاليات، من خلال كفاءات وطنية تعمل بشكل دؤوب في نشاطات البرنامج وفعالياته المختلفة في الداخل والخارج.
وقال بمناسبة مرور 5 أعوام على نشأة البرنامج: «البرنامج الوطني للمعارض والمؤتمرات يعد اليوم المنظمة الأساسية الموكل إليها تنمية المعارض والمؤتمرات والمنتديات والملتقيات والندوات والاجتماعات، والصناعات الثقافية أصبحت لها قواعدها وتقاليدها وتشريعاتها، واستحدثت الجمعيات الدولية المتخصصة فيها، وازدادت الاستثمارات في الشركات المنظمة لها، وتنامى عدد العاملين بها، حتى أصبحت مصدراً اقتصاديا مهما وصناعة متخصصة لها كيانها، مع توفر جهات تشرف عليها وتهتم بها».
وأضاف الحارثي: «هيئات المعارض والمؤتمرات أحد أوجه الاستثمار المهمة والمؤثرة في مسيرة التنمية، فهي عامل فاعل في تنشيط عدد من أوجه الخدمات مثل النقل، الفنادق، والضيافة، وتنظيم البرامج السياحية، والتسوق وخلافه، واليوم استحدث في العالم ما يمكن أن يسمى بمكاتب «المتحدثين» لدعم المؤتمرات والمنتديات، وهؤلاء المتحدثون هم السياسيون، والمفكرون، والمثقفون، والخبراء، والمحترفون، ونعرف أن من هؤلاء المتحدثين من يصل سعر مشاركته للمرة الواحدة ما لا يقل عن 200 ألف دولار (750 ألف ريال)، والعمل جار في السعودية حاليا على عمل تنظيم مكتب للمتحدثين السعوديين أيضاً ويتوقع إطلاقه هذا العام».