أعرب معالي أمين منطقة الرياض المهندس طارق الفارس عن شكره وتقديره لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، على تفضله الكريم بوضع حجر الأساس لمشروع القدية الترفيهي، وإلى ولي العهد الأمين لاهتمامه ومتابعته المستمرة لجعل المملكة في مصاف الدول الرائدة في شتى المجالات.
وقال معاليه: «إن تدشين خادم الحرمين الشريفين لتنفيذ مشروع القديّة يؤكد مدى حرص القيادة أعزها الله على تنمية الوطن ودعم المشاريع الكبرى ذات العوائد الإيجابية المتعددة التي تشمل النواحي الاجتماعية والاقتصادية والثقافية والرياضية والترفيهية، وهي امتداد للخطوات الواثقة نحو تنفيذ الرؤية الحكيمة 2030 التي أعلن عنها سمو ولي العهد حفظه الله».
وأوضح الفارس أن مشروع القديّة سيمثل نقلة نوعية غير مسبوقة ليس على مستوى المملكة فحسب، وإنما حتى على الصعيد العالمي، إذ أن حجمه البالغ 334 كيلومترا وما يضمه من تنوع في الأنشطة والفعاليات من شأنه أن يجعل عاصمة المملكة وجهة سياحية دولية، فضلاً عن دور المشروع في تنمية الاستثمار وتعزيز دور القطاع الخاص وتوفيره لآلاف الفرص الوظيفية للمواطنين.
وأشار معالي الأمين إلى أن منطقة الرياض تفخر بوجود مشروع القدية ضمن نطاقها، مبينًا أن الأمانة ستسخّر طاقاتها للمساهمة في توفير الخدمات لزوار المدينة الترفيهية الأكبر من نوعها عالميًا، وستعمل إلى جانب الجهات المعنية الأخرى على تحقيق تطلعات القيادة وصولا إلى العوائد المتوقعة من المشروع.
وقال معاليه: «إن تدشين خادم الحرمين الشريفين لتنفيذ مشروع القديّة يؤكد مدى حرص القيادة أعزها الله على تنمية الوطن ودعم المشاريع الكبرى ذات العوائد الإيجابية المتعددة التي تشمل النواحي الاجتماعية والاقتصادية والثقافية والرياضية والترفيهية، وهي امتداد للخطوات الواثقة نحو تنفيذ الرؤية الحكيمة 2030 التي أعلن عنها سمو ولي العهد حفظه الله».
وأوضح الفارس أن مشروع القديّة سيمثل نقلة نوعية غير مسبوقة ليس على مستوى المملكة فحسب، وإنما حتى على الصعيد العالمي، إذ أن حجمه البالغ 334 كيلومترا وما يضمه من تنوع في الأنشطة والفعاليات من شأنه أن يجعل عاصمة المملكة وجهة سياحية دولية، فضلاً عن دور المشروع في تنمية الاستثمار وتعزيز دور القطاع الخاص وتوفيره لآلاف الفرص الوظيفية للمواطنين.
وأشار معالي الأمين إلى أن منطقة الرياض تفخر بوجود مشروع القدية ضمن نطاقها، مبينًا أن الأمانة ستسخّر طاقاتها للمساهمة في توفير الخدمات لزوار المدينة الترفيهية الأكبر من نوعها عالميًا، وستعمل إلى جانب الجهات المعنية الأخرى على تحقيق تطلعات القيادة وصولا إلى العوائد المتوقعة من المشروع.