كشف نائب رئيس مجلس إدارة الهيئة العامة للرياضة الأمير عبدالعزيز بن تركي الفيصل لـ «عكاظ» الترخيص لـ70 ناديا نسائيا، وإطلاق صندوق رياضي، لافتا إلى وجود خطة للنهوض الرياضي من خلال الصندوق، بإعطاء قروض وهبات لتطوير الرياضة في السعودية، في ضوء برامج الهيئة للوصول إلى 300 ألف وظيفة في المجال الرياضي.
وأوضح في كلمته الرئيسية في الجلسة الثامنة لمنتدى مكة الاقتصادي أمس (الإثنين)، أنه ضمن أهداف الهيئة تعزيز ممارسة الأنشطة الرياضية في المدن والأماكن العامة، وتحقيق التميز في المحافل الدولية ومنافسة الدول.
وبين أن أهداف إستراتيجية الهيئة زيادة عدد الممارسين الرياضيين من 15عاما وما فوق.
وقال:«توجد ثلاثة محاور، هي مشاركة المواطنين ونقلهم من هواة إلى نخبة، ثم الاقتصاد الرياضي، وهو الأهم في المجتمع، الذي يربط جميع المحاور مع بعضها، أما مشاركة المواطن فلدينا 21 مبادرة أهمها المجتمع النشط والأماكن العامة، وتسخير الأماكن بالتعاون مع الأمانات، وطرق استخدام منشآت الهيئة العامة، ووجدنا أن 8 % فقط مستخدمة، وهذا يعد هدرا للمكان؛ لذلك أصبح لدينا هدف في 2020 هو كيف تتم الاستفادة من منشآت الأماكن العامة بنسبة 50%».
واستشهد الأمير عبدالعزيز بدور رابطة الأحياء، إذ يوجد بها 30 ألف شخص بمعدل 600 فريق. وأضاف:«عندما نظرنا إلى هذه الأعداد قمنا بتعديل بسيط فزاد عدد الفرق إلى 1000 فريق، ونهدف للوصول إلى 100 ألف فريق تحت مظلة الرابطة، وهذه الأرقام تدل على أهمية القطاع الرياضي، وإمكان الاستثمار الاقتصادي لتحقيق الأرقام وفتح فرص الاستثمار، إضافة إلى وجود 32 اتحادا رياضيا، والآن أصبح العدد 64 اتحادا، والهدف من الاتحادات وجود مظلات عامة لكل الرياضيين وبناء قاعدة لهم، ورابط كل هذه الأشياء التمكين الاقتصادي، إذ إن فرص الاستثمار كبيرة في المجال الرياضي».
وأوضح في كلمته الرئيسية في الجلسة الثامنة لمنتدى مكة الاقتصادي أمس (الإثنين)، أنه ضمن أهداف الهيئة تعزيز ممارسة الأنشطة الرياضية في المدن والأماكن العامة، وتحقيق التميز في المحافل الدولية ومنافسة الدول.
وبين أن أهداف إستراتيجية الهيئة زيادة عدد الممارسين الرياضيين من 15عاما وما فوق.
وقال:«توجد ثلاثة محاور، هي مشاركة المواطنين ونقلهم من هواة إلى نخبة، ثم الاقتصاد الرياضي، وهو الأهم في المجتمع، الذي يربط جميع المحاور مع بعضها، أما مشاركة المواطن فلدينا 21 مبادرة أهمها المجتمع النشط والأماكن العامة، وتسخير الأماكن بالتعاون مع الأمانات، وطرق استخدام منشآت الهيئة العامة، ووجدنا أن 8 % فقط مستخدمة، وهذا يعد هدرا للمكان؛ لذلك أصبح لدينا هدف في 2020 هو كيف تتم الاستفادة من منشآت الأماكن العامة بنسبة 50%».
واستشهد الأمير عبدالعزيز بدور رابطة الأحياء، إذ يوجد بها 30 ألف شخص بمعدل 600 فريق. وأضاف:«عندما نظرنا إلى هذه الأعداد قمنا بتعديل بسيط فزاد عدد الفرق إلى 1000 فريق، ونهدف للوصول إلى 100 ألف فريق تحت مظلة الرابطة، وهذه الأرقام تدل على أهمية القطاع الرياضي، وإمكان الاستثمار الاقتصادي لتحقيق الأرقام وفتح فرص الاستثمار، إضافة إلى وجود 32 اتحادا رياضيا، والآن أصبح العدد 64 اتحادا، والهدف من الاتحادات وجود مظلات عامة لكل الرياضيين وبناء قاعدة لهم، ورابط كل هذه الأشياء التمكين الاقتصادي، إذ إن فرص الاستثمار كبيرة في المجال الرياضي».