أكد محافظ هيئة الاتصالات وتقنية المعلومات الدكتور عبدالعزيز بن سالم الرويس أن المملكة تعمل على تنفيذ العديد من المبادرات التي تُعنى بتوفير الجيل الـ5 في المملكة، وأن تكون من الدول السباقة في توفيرها وتفعيلها للاستفادة المبكرة من المكتسبات التي ستحققها هذه التقنية.
جاء ذلك خلال مشاركته في اجتماع لجنة الأمم المتحدة للنطاق العريض المعنية بالتنمية المستدامة التي انعقدت أمس (الإثنين) في مدينة كيغالي بدولة روندا، مبيناً أن قطاع الاتصالات وتقنية المعلومات يحظى بدعم غير محدود من حكومة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وهو ما جعل المملكة تتجاوز السقوف المعتمدة لإنجاز العديد من الأهداف المحددة من قبل اللجنة؛ إذ إن المملكة من خلال رؤيتها 2030، وبرنامج التحول الوطني 2020، شرعت في تنفيذ خطة وطنية ممولة للنطاق العريض، وتجاوز معدل انتشار مستخدمي الإنترنت في المملكة 82% بنهاية عام 2017.
وناقش الاجتماع الذي ترأسه رئيس جمهورية رواندا بول كغامي، بمشاركة العديد من الوزراء ورؤساء الشركات، التحديات أمام تبني تقنية الجيل الـ5 من خلال المشاركة في البنية التحتية لشبكات الاتصالات من قبل المشغلين، واستحداث آليات للاستثمار في تطوير البنية التحتية، وحماية حقوق المستخدمين المتمثلة في الخصوصية وأمن المعلومات، كما تمت أثناء الاجتماع مراجعة أهداف لجنة النطاق العريض المعنية بالتنمية المستدامة لعام 2025 التي تشمل أن يكون لدى جميع البلدان خطة أو إستراتيجية وطنية ممولة للنطاق العريض بحلول عام 2025، وأن يصل معدل انتشار مستخدمي الإنترنت إلى 75% على مستوى العالم و65% في البلدان النامية و35% في أقل البلدان نمواً.
وعلى هامش أعمال اللجنة؛ عقد الدكتور الرويس اجتماعات ثنائية عدة مع الأمين العام للاتحاد الدولي للاتصالات هولين جاو، والرئيس التنفيذي لمنظمة أفريقيا الذكية حمدون توريه، كما تمت المشاركة في اجتماعات الفرق التابعة للجنة التي تم تكوينها سابقاً حول موضوع ريادة الأعمال الرقمية، والصحة الرقمية، والتأهب الوبائي، والدول الضعيفة.
يذكر أن المملكة عضو فاعل في لجنة الأمم المتحدة للنطاق العريض المعنية بالتنمية المستدامة التي تضم عدداً من صناع القرار المؤثرين في مجال بحوث الاتصالات وتقنية المعلومات نظير جهودها الكبيرة في مختلف المجالات، ولا سيما مجال الاتصالات وتقنية المعلومات الذي هو عنصر حيوي في التنمية البشرية والاقتصادية، إذ تعمل اللجنة على إطلاق الأنشطة والمبادرات التي تعنى باستخدام النطاق العريض؛ بوصفه أداة تمكينية لبناء مستقبل المجتمعات، وتنميتها في المجالات التي تعنى بها؛ مثل المجالات الاقتصادية.
جاء ذلك خلال مشاركته في اجتماع لجنة الأمم المتحدة للنطاق العريض المعنية بالتنمية المستدامة التي انعقدت أمس (الإثنين) في مدينة كيغالي بدولة روندا، مبيناً أن قطاع الاتصالات وتقنية المعلومات يحظى بدعم غير محدود من حكومة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وهو ما جعل المملكة تتجاوز السقوف المعتمدة لإنجاز العديد من الأهداف المحددة من قبل اللجنة؛ إذ إن المملكة من خلال رؤيتها 2030، وبرنامج التحول الوطني 2020، شرعت في تنفيذ خطة وطنية ممولة للنطاق العريض، وتجاوز معدل انتشار مستخدمي الإنترنت في المملكة 82% بنهاية عام 2017.
وناقش الاجتماع الذي ترأسه رئيس جمهورية رواندا بول كغامي، بمشاركة العديد من الوزراء ورؤساء الشركات، التحديات أمام تبني تقنية الجيل الـ5 من خلال المشاركة في البنية التحتية لشبكات الاتصالات من قبل المشغلين، واستحداث آليات للاستثمار في تطوير البنية التحتية، وحماية حقوق المستخدمين المتمثلة في الخصوصية وأمن المعلومات، كما تمت أثناء الاجتماع مراجعة أهداف لجنة النطاق العريض المعنية بالتنمية المستدامة لعام 2025 التي تشمل أن يكون لدى جميع البلدان خطة أو إستراتيجية وطنية ممولة للنطاق العريض بحلول عام 2025، وأن يصل معدل انتشار مستخدمي الإنترنت إلى 75% على مستوى العالم و65% في البلدان النامية و35% في أقل البلدان نمواً.
وعلى هامش أعمال اللجنة؛ عقد الدكتور الرويس اجتماعات ثنائية عدة مع الأمين العام للاتحاد الدولي للاتصالات هولين جاو، والرئيس التنفيذي لمنظمة أفريقيا الذكية حمدون توريه، كما تمت المشاركة في اجتماعات الفرق التابعة للجنة التي تم تكوينها سابقاً حول موضوع ريادة الأعمال الرقمية، والصحة الرقمية، والتأهب الوبائي، والدول الضعيفة.
يذكر أن المملكة عضو فاعل في لجنة الأمم المتحدة للنطاق العريض المعنية بالتنمية المستدامة التي تضم عدداً من صناع القرار المؤثرين في مجال بحوث الاتصالات وتقنية المعلومات نظير جهودها الكبيرة في مختلف المجالات، ولا سيما مجال الاتصالات وتقنية المعلومات الذي هو عنصر حيوي في التنمية البشرية والاقتصادية، إذ تعمل اللجنة على إطلاق الأنشطة والمبادرات التي تعنى باستخدام النطاق العريض؛ بوصفه أداة تمكينية لبناء مستقبل المجتمعات، وتنميتها في المجالات التي تعنى بها؛ مثل المجالات الاقتصادية.