أطلق البنك الأهلي برنامج توظيف متخصصا في التقنية والتكنولوجيا تحت مسمى «برنامج الأهلي للتقنية»؛ للمساهمة في تطوير القدرات السعودية في مجالات تقنية وأمن ونظم المعلومات والمصرفية الذكية، كجزء من مبادراته لتعزيز مكانته باعتباره الخيار الأول للموظفين في قطاع صناعة الخدمات المالية، وتعزيز هدفه الإستراتيجي للارتقاء ببيئة عمله الداخلية لتكون الأفضل في استقطاب المواهب الوطنية الشابة، وذلك في بادرة نوعية في القطاع المصرفي السعودي تستهدف خلق فرص جديدة للكوادر والكفاءات الوطنية الشابة في مختلف المجالات التقنية.
من جهته، أوضح نائب أول الرئيس التنفيذي رئيس مجموعة الموارد البشرية بالبنك الأهلي مطلق العنزي أن البرنامج الجديد يستهدف توظيف وتدريب الخريجين الجدد من الشباب والشابات السعوديين في البنك الأهلي، ويساهم في تحفيز الابتكار والاستثمار في مجالات التقنية والتكنولوجيا للإسهام في تحقيق نهضة في مجال التقنية المصرفية في المملكة، كما يندرج ضمن جهود البنك المستمرة لاستقطاب الكوادر الوطنية الطموحة الشابة من خريجي وخريجات الجامعات وتأهيلها وتمكينها من خلال التدريب على رأس العمل، إلى جانب بناء الشراكات مع الجهات ذات الاختصاص للتدريب والتأهيل.
وقال: «البرنامج الجديد يعتبر أحد أبرز المبادرات المهمة على مستوى صناعة التقنية المصرفية في المملكة لتطوير وتوطين الكفاءات السعودية من الشباب والشابات في مختلف مجالات التقنية وتعزيز قدراتهم، وإتاحة الفرصة لهم لاكتشاف وتطبيق أفضل الممارسات في هذا المجال، والارتقاء بأساليب وتقنيات التدريب، لاسيما التي تتطلب تطوير القدرات باستمرار».
من جهته، أوضح نائب أول الرئيس التنفيذي رئيس مجموعة الموارد البشرية بالبنك الأهلي مطلق العنزي أن البرنامج الجديد يستهدف توظيف وتدريب الخريجين الجدد من الشباب والشابات السعوديين في البنك الأهلي، ويساهم في تحفيز الابتكار والاستثمار في مجالات التقنية والتكنولوجيا للإسهام في تحقيق نهضة في مجال التقنية المصرفية في المملكة، كما يندرج ضمن جهود البنك المستمرة لاستقطاب الكوادر الوطنية الطموحة الشابة من خريجي وخريجات الجامعات وتأهيلها وتمكينها من خلال التدريب على رأس العمل، إلى جانب بناء الشراكات مع الجهات ذات الاختصاص للتدريب والتأهيل.
وقال: «البرنامج الجديد يعتبر أحد أبرز المبادرات المهمة على مستوى صناعة التقنية المصرفية في المملكة لتطوير وتوطين الكفاءات السعودية من الشباب والشابات في مختلف مجالات التقنية وتعزيز قدراتهم، وإتاحة الفرصة لهم لاكتشاف وتطبيق أفضل الممارسات في هذا المجال، والارتقاء بأساليب وتقنيات التدريب، لاسيما التي تتطلب تطوير القدرات باستمرار».