قفزت المملكة إلى المرتبة 33 في ترتيب الدول من حيث تطوير الأنظمة والتشريعات، بعد أن كانت في المرتبة 64، بحسب نتائج النسخة الثانية لتقرير المرصد العالمي لريادة الأعمال، والذي أطلقه مركز بابسون بكلية الأمير محمد بن سلمان للإدارة وريادة الأعمال، خلال ملتقى أقامته أمس (الثلاثاء) في جدة، بحضور نائب أمير منطقة مكة المكرمة الأمير عبدالله بن بندر، ومشاركة نخبة من المسؤولين والخبراء الدوليين والمحللين ورياديي الأعمال.
وأشار نائب رئيس مجلس الأمناء في الكلية فهد الرشيد، إلى وجود فجوة يكشفها تقرير المرصد العالمي في نسبة من يستمر في سوق العمل بعد مرور 3 أعوام ونصف، إذ لا تتجاوز3.2% بالمملكة، ورغم التحسن الطفيف بين نتائج التقرير الأول والحالي إلا أن التحدي كبير أمام القطاع الخاص تحديداً للقيام بدوره لإكمال منظومة العمل والنجاح في مجال تطوير بيئة ريادة الأعمال، وتصل هذه النسبة إلى 13.6% في الولايات المتحدة الأمريكية.
وتضمن برنامج الملتقى، استعراضاً شاملاً لأهم محتويات التقرير بمشاركة خبراء عالميين في مجال ريادة الأعمال من خلال حلقات نقاش تم استعراض من خلالها أبرز المقومات والتحديات والمقترحات التي تخص بيئة ريادة الأعمال في المملكة.
وأشار نائب رئيس مجلس الأمناء في الكلية فهد الرشيد، إلى وجود فجوة يكشفها تقرير المرصد العالمي في نسبة من يستمر في سوق العمل بعد مرور 3 أعوام ونصف، إذ لا تتجاوز3.2% بالمملكة، ورغم التحسن الطفيف بين نتائج التقرير الأول والحالي إلا أن التحدي كبير أمام القطاع الخاص تحديداً للقيام بدوره لإكمال منظومة العمل والنجاح في مجال تطوير بيئة ريادة الأعمال، وتصل هذه النسبة إلى 13.6% في الولايات المتحدة الأمريكية.
وتضمن برنامج الملتقى، استعراضاً شاملاً لأهم محتويات التقرير بمشاركة خبراء عالميين في مجال ريادة الأعمال من خلال حلقات نقاش تم استعراض من خلالها أبرز المقومات والتحديات والمقترحات التي تخص بيئة ريادة الأعمال في المملكة.