عكس الأمر الملكي الكريم بتعيين المهندس خالد المديفر نائبا لوزير الطاقة والصناعة والثروة المعدنية لشؤون التعدين الأهمية الكبرى التي توليها الدولة لقطاع التعدين في المرحلة المقبلة.
ولاشك أن تعيين المديفر يمثل اضافة نوعية في ظل ما يتمتع به من خبرات كبيرة ، كما يواكب التعيين رؤية 2030 ، التي تستهدف تحويل قطاع التعدين إلى ثالث مصادر الدخل في المملكة بعد النفط وصناعة البتروكيمياويات لاسيما وأن القطاع لم يتم اكتشاف سوى نسبة ضئيلة منه، ولازالت المملكة تعوم على ثروة تعدينية كبيرة بحاجة إلى اكتشاف واهتمام على مختلف المستويات، ويحتاج إلى ضخ استثمارات ضخمة من الداخل والخارج، وإزالة العراقيل أمام الاستثمارات، إذ تتوفر به أكثر من 90 ألف وظيفة، ومن المتوقع أن يبلغ حجم الاستثمارات به حوالى 240 مليار ريال في 2030.
إن الألوية تكون حاليا لإعادة هيكلة القطاع وتحديد خرائط جيولوجية بالثروات التعدينية التي لم تكتشف بعد ومد خطوط الخدمات إلى تلك المناطق كبداية لتشجيع المستثمرين من الداخل والخارج.
ولو نعود بالذاكرة الي تصريحات سمو ولى العهد اخيراً بأن حجم الاكتشافات التعدينية في المملكة لم يتجاوز حتى الان 3% فقط .
ولاشك أن تعيين المديفر يمثل اضافة نوعية في ظل ما يتمتع به من خبرات كبيرة ، كما يواكب التعيين رؤية 2030 ، التي تستهدف تحويل قطاع التعدين إلى ثالث مصادر الدخل في المملكة بعد النفط وصناعة البتروكيمياويات لاسيما وأن القطاع لم يتم اكتشاف سوى نسبة ضئيلة منه، ولازالت المملكة تعوم على ثروة تعدينية كبيرة بحاجة إلى اكتشاف واهتمام على مختلف المستويات، ويحتاج إلى ضخ استثمارات ضخمة من الداخل والخارج، وإزالة العراقيل أمام الاستثمارات، إذ تتوفر به أكثر من 90 ألف وظيفة، ومن المتوقع أن يبلغ حجم الاستثمارات به حوالى 240 مليار ريال في 2030.
إن الألوية تكون حاليا لإعادة هيكلة القطاع وتحديد خرائط جيولوجية بالثروات التعدينية التي لم تكتشف بعد ومد خطوط الخدمات إلى تلك المناطق كبداية لتشجيع المستثمرين من الداخل والخارج.
ولو نعود بالذاكرة الي تصريحات سمو ولى العهد اخيراً بأن حجم الاكتشافات التعدينية في المملكة لم يتجاوز حتى الان 3% فقط .