توقع متخصصان لـ«عكاظ» أن يواصل سوق الأسهم ارتفاعه خلال الأسبوع الحالي، رغم حلول العشر الأواخر لشهر رمضان، وقرب إجازة عيد الفطر المبارك التي يقل خلالها حجم التداولات، عطفا على التجارب السابقة.
وتوقعا ارتفاع حجم التدفقات النقدية للسوق، وأن تراوح بين 20 –30 مليار دولار، مع قرب الانضمام لمؤشر مورغان ستانلي في 20 يونيو الجاري.
وقال عضو لجنة الأوراق المالية في غرفة تجارة وصناعة جدة المهندس عادل عقيل لـ«عكاظ»: «سوق الأسهم أنهى تعاملات الأسبوع الماضي على مكاسب فوق 2% بما يعادل 183 نقطة، وأغلق (الخميس) الماضي عند 8.344 نقطة، ويعد هذا الإغلاق الأعلى منذ عدة سنوات، والسوق تترقب حاليا إعلان الانضمام لمؤشر مورغان ستانلي في 20 يونيو الجاري، وهذه الخطوة سيكون لها انعكاساتها الإيجابية للغاية على حجم التدفقات النقدية للسوق، وسط توقعات بأن تراوح بين 20 –30 مليار دولار».
من ناحيته بين عضو لجنة الأوراق المالية في غرفة تجارة وصناعة جدة السابق هاني باعثمان لـ«عكاظ» أن سوق الأسهم السعودي يعد واحدا من أفضل المؤشرات أداء خلال العام الحالي؛ نظرا لوجود عدة عوامل مختلفة، منها الإصلاحات الجارية في السوق لمواكبة المعايير العالمية منذ عام 2014، وارتفاع أسعار النفط، وتطور مؤشرات الاقتصاد السعودي بعد تقارير أفادت أخيرا بتحسن النشاط الاقتصادي، وتحقيق معدل نمو عام يصل إلى 1.8%.
وتوقع باعثمان أن يخالف السوق القواعد المتداولة بالهدوء قبل الأعياد، وأن يواصل الارتفاع خلال الأسبوع الحالي بعد أن وصلت حجم تداولات الأسبوع الماضي إلى 20 مليار ريال، وهى جيدة للغاية مقارنة برمضان من العام الماضي.
وتوقعا ارتفاع حجم التدفقات النقدية للسوق، وأن تراوح بين 20 –30 مليار دولار، مع قرب الانضمام لمؤشر مورغان ستانلي في 20 يونيو الجاري.
وقال عضو لجنة الأوراق المالية في غرفة تجارة وصناعة جدة المهندس عادل عقيل لـ«عكاظ»: «سوق الأسهم أنهى تعاملات الأسبوع الماضي على مكاسب فوق 2% بما يعادل 183 نقطة، وأغلق (الخميس) الماضي عند 8.344 نقطة، ويعد هذا الإغلاق الأعلى منذ عدة سنوات، والسوق تترقب حاليا إعلان الانضمام لمؤشر مورغان ستانلي في 20 يونيو الجاري، وهذه الخطوة سيكون لها انعكاساتها الإيجابية للغاية على حجم التدفقات النقدية للسوق، وسط توقعات بأن تراوح بين 20 –30 مليار دولار».
من ناحيته بين عضو لجنة الأوراق المالية في غرفة تجارة وصناعة جدة السابق هاني باعثمان لـ«عكاظ» أن سوق الأسهم السعودي يعد واحدا من أفضل المؤشرات أداء خلال العام الحالي؛ نظرا لوجود عدة عوامل مختلفة، منها الإصلاحات الجارية في السوق لمواكبة المعايير العالمية منذ عام 2014، وارتفاع أسعار النفط، وتطور مؤشرات الاقتصاد السعودي بعد تقارير أفادت أخيرا بتحسن النشاط الاقتصادي، وتحقيق معدل نمو عام يصل إلى 1.8%.
وتوقع باعثمان أن يخالف السوق القواعد المتداولة بالهدوء قبل الأعياد، وأن يواصل الارتفاع خلال الأسبوع الحالي بعد أن وصلت حجم تداولات الأسبوع الماضي إلى 20 مليار ريال، وهى جيدة للغاية مقارنة برمضان من العام الماضي.