ارتفعت أسعار الذهب أمس (الثلاثاء)، مدعومة بالإقبال على الملاذات الآمنة في الوقت الذي أوقد فيه تصاعد النزاع التجاري بين الولايات المتحدة والصين شرارة عمليات بيع في أسواق الأسهم.
وصعد الذهب في المعاملات الفورية 0.2% إلى 1280.29 دولار للأوقية. وزاد الذهب في العقود الأمريكية الآجلة تسليم أغسطس القادم 0.2% إلى 1282.60 دولار للأوقية.
وواصلت الأسهم الآسيوية والدولار الأمريكي تراجعهما في الأسواق العالمية، بعد أن هدد الرئيس الأمريكي دونالد ترمب بفرض رسوم نسبتها 10% على سلع صينية بقيمة 200 مليار دولار في تصعيد لحرب تجارية تراشقية بين أكبر اقتصادين في العالم.
ومن ناحية أخرى، انخفض الدولار مقابل الين الياباني والفرنك السويسري أمس (الثلاثاء)، بعد أن هدد الرئيس الأمريكي دونالد ترمب بفرض رسوم إضافية على الصين؛ ما أجج المخاوف من نزاع تجاري متصاعد قد يضر بالنمو العالمي.
وزادت حدة الصراع بشأن التجارة بين أكبر اقتصادين في العالم أمس، حين هدد ترمب بفرض رسوم نسبتها 10% على سلع صينية بقيمة 200 مليار دولار، ما أثار تحذيرا سريعا من بكين بالرد.
وانخفضت أسواق الأسهم العالمية جراء النبأ وتراجع اليوان الصيني لأدنى مستوى في أكثر من 5 أشهر مقابل الدولار.
وتلقى الفرنك السويسري الذي يشهد طلبا في أوقات اضطراب السوق دعما من التطورات ليرتفع 0.3 %مقابل الدولار إلى 0.9918 فرنك.
وانقسم المتعاملون بشأن ما إذا كان الخلاف سيؤثر على الدولار بشكل ملموس، وما إذا كان أي تأثير سيساعد العملة الأمريكية أم يضر بها.
ويشير محللون إلى أن الحرب التجارية قد تفيد العملة الأمريكية؛ لأن فرض رسوم على الواردات سيغذي التضخم في اقتصاد أمريكي قوي بالفعل وسط دورة من الزيادة الحادة في أسعار الفائدة.
وصعد الذهب في المعاملات الفورية 0.2% إلى 1280.29 دولار للأوقية. وزاد الذهب في العقود الأمريكية الآجلة تسليم أغسطس القادم 0.2% إلى 1282.60 دولار للأوقية.
وواصلت الأسهم الآسيوية والدولار الأمريكي تراجعهما في الأسواق العالمية، بعد أن هدد الرئيس الأمريكي دونالد ترمب بفرض رسوم نسبتها 10% على سلع صينية بقيمة 200 مليار دولار في تصعيد لحرب تجارية تراشقية بين أكبر اقتصادين في العالم.
ومن ناحية أخرى، انخفض الدولار مقابل الين الياباني والفرنك السويسري أمس (الثلاثاء)، بعد أن هدد الرئيس الأمريكي دونالد ترمب بفرض رسوم إضافية على الصين؛ ما أجج المخاوف من نزاع تجاري متصاعد قد يضر بالنمو العالمي.
وزادت حدة الصراع بشأن التجارة بين أكبر اقتصادين في العالم أمس، حين هدد ترمب بفرض رسوم نسبتها 10% على سلع صينية بقيمة 200 مليار دولار، ما أثار تحذيرا سريعا من بكين بالرد.
وانخفضت أسواق الأسهم العالمية جراء النبأ وتراجع اليوان الصيني لأدنى مستوى في أكثر من 5 أشهر مقابل الدولار.
وتلقى الفرنك السويسري الذي يشهد طلبا في أوقات اضطراب السوق دعما من التطورات ليرتفع 0.3 %مقابل الدولار إلى 0.9918 فرنك.
وانقسم المتعاملون بشأن ما إذا كان الخلاف سيؤثر على الدولار بشكل ملموس، وما إذا كان أي تأثير سيساعد العملة الأمريكية أم يضر بها.
ويشير محللون إلى أن الحرب التجارية قد تفيد العملة الأمريكية؛ لأن فرض رسوم على الواردات سيغذي التضخم في اقتصاد أمريكي قوي بالفعل وسط دورة من الزيادة الحادة في أسعار الفائدة.