ينتج عن انضمام السوق المالية السعودية للمؤشرات العالمية عدة فوائد منها دعم استقرار السوق وكفاءته عن طريق تنويع قاعدة المستثمرين، كما يرفع جاذبية وسيولة السوق.
ويساهم في تعزيز الاستثمار المؤسسي، ما يحسن مستويات الإفصاح والحوكمة، ويدعم أداء الأشخاص المرخص لهم. كما يرفع مستوى وعدد الدراسات المنشورة التي تغطي الشركات المدرجة.
وأُعلن أمس انضمام السوق السعودية إلى مؤشر MSCI للأسواق الناشئة، ويأتي ذلك أيضا عقب انضمامها إلى مؤشر فوتسي رسل في مارس الماضي.
وسيجعل هذا القرار سوق السعودية متاحة أمام كبار المستثمرين الدوليين، لتصبح في مصاف أسواق أخرى مثل الصين وكوريا الجنوبية.
كما أن انضمام السوق السعودية لمؤشر MSCI للأسواق الناشئة سيجعلها بمتناول صناديق عالمية تلحق المؤشر وتدير أصولا بـ 1.9 تريليون دولار.
ويساهم في تعزيز الاستثمار المؤسسي، ما يحسن مستويات الإفصاح والحوكمة، ويدعم أداء الأشخاص المرخص لهم. كما يرفع مستوى وعدد الدراسات المنشورة التي تغطي الشركات المدرجة.
وأُعلن أمس انضمام السوق السعودية إلى مؤشر MSCI للأسواق الناشئة، ويأتي ذلك أيضا عقب انضمامها إلى مؤشر فوتسي رسل في مارس الماضي.
وسيجعل هذا القرار سوق السعودية متاحة أمام كبار المستثمرين الدوليين، لتصبح في مصاف أسواق أخرى مثل الصين وكوريا الجنوبية.
كما أن انضمام السوق السعودية لمؤشر MSCI للأسواق الناشئة سيجعلها بمتناول صناديق عالمية تلحق المؤشر وتدير أصولا بـ 1.9 تريليون دولار.