كشفت مجلة «ميد» أن صندوق الاستثمارات العامة السعودي و«سوفت بنك» الياباني اجتمعا أخيرا مع عدد من المقاولين الدوليين من الهند وأوروبا لمناقشة المشاركة في مشاريع مرتبطة ببرنامج الطاقة الشمسية.
وأوضحت المجلة نقلا عن مصادر لها، أن الاجتماعات كانت مع مقاولين في مجال الهندسة والمشتريات والبناء (EPC) في مايو الماضي، لمناقشة إمكان المشاركة في مناقصة لمشاريع بالمرحلة الأولى من برنامج الطاقة الشمسية. وأضافت أن المرحلة الأولى من المرجح أن تشمل من 6 إلى 8 محطات للطاقة الكهروضوئية تبلغ طاقة كل منها 300 ميغاواط، وستقع محطات المرحلة الأولى بالقرب من سدير، على بعد 200 كيلومتر شمال العاصمة (الرياض).
يذكر أن ولي العهد ورئيس مجلس إدارة صندوق الاستثمارات العامة الأمير محمد بن سلمان وقع مذكرة تفاهم في مارس الماضي مع صندوق رؤية سوفت بنك لإنشاء «خطة الطاقة الشمسية 2030» والتي تعد الأكبر في العالم في مجال الطاقة الشمسية.
وسيتم بموجب الاتفاقية تأسيس شركة جديدة لتوليد الطاقة الشمسية بدءا من إطلاق العمل على محطتين شمسيتين بقدرة 3 جيجاواط و4.2 جيجاواط بحلول عام 2019، والعمل أيضًا على تصنيع وتطوير الألواح الشمسية في السعودية لتوليد الطاقة الشمسية بقدرة ما بين 150 جيجاواط و200 جيجاواط بحلول 2030.
وأوضحت المجلة نقلا عن مصادر لها، أن الاجتماعات كانت مع مقاولين في مجال الهندسة والمشتريات والبناء (EPC) في مايو الماضي، لمناقشة إمكان المشاركة في مناقصة لمشاريع بالمرحلة الأولى من برنامج الطاقة الشمسية. وأضافت أن المرحلة الأولى من المرجح أن تشمل من 6 إلى 8 محطات للطاقة الكهروضوئية تبلغ طاقة كل منها 300 ميغاواط، وستقع محطات المرحلة الأولى بالقرب من سدير، على بعد 200 كيلومتر شمال العاصمة (الرياض).
يذكر أن ولي العهد ورئيس مجلس إدارة صندوق الاستثمارات العامة الأمير محمد بن سلمان وقع مذكرة تفاهم في مارس الماضي مع صندوق رؤية سوفت بنك لإنشاء «خطة الطاقة الشمسية 2030» والتي تعد الأكبر في العالم في مجال الطاقة الشمسية.
وسيتم بموجب الاتفاقية تأسيس شركة جديدة لتوليد الطاقة الشمسية بدءا من إطلاق العمل على محطتين شمسيتين بقدرة 3 جيجاواط و4.2 جيجاواط بحلول عام 2019، والعمل أيضًا على تصنيع وتطوير الألواح الشمسية في السعودية لتوليد الطاقة الشمسية بقدرة ما بين 150 جيجاواط و200 جيجاواط بحلول 2030.