كشف تقرير حديث صادر عن شركة البلاد المالية، وجود عشرة إيجابيات لانضمام السوق السعودية لمؤشري «مورغان ستانلي»، «وفوتسي راسل»، أبرزهم «التقييم العادل لأسعار الأسهم المنضمة إلى تلك المؤشرات، تطوير البيئة الاستثمارية، ورفع مستوى الشفافية، وتقليص حالة «عدم تماثل المعلومات» بين شرائح المستثمرين من جهة وبين المستثمرين والشركات من جهة أخرى، عبر تحفيز تطوير منتجات استثمارية تحتاج عملية مراقبة أدائها إلى توافر حزمة من المعلومات في السوق، وإتاحة تقارير الشركات والقطاعات وصناديق المؤشرات المتداولة ETFs؛ ما سيمهد للحصول على تغطية أكبر من المحللين الماليين على المستوى العالمي.
وذكر التقرير، أن الإيجابيات شملت أيضا تعزيز سيولة السوق نتيجة ارتفاع مستوى جاذبيته للمستثمر الأجنبي والمحلي على حد سواء، ودخول شرائح جديدة من المستثمرين، وإتاحة الإدراج المزدوج، وزيادة عمق السوق، ولفت إلى أن تصاعد مستويات السيولة أكبر محفز للحكومة لتخصيص الشركات المملوكة لها وطرحها في السوق المالية، والتكامل مع الأسواق العالمية المتقدمة ومواكبة تطوراتها.
ونوه إلى أن التسويق لاقتصاد المملكة ومنتجاتها الاستثمارية، يعزز دور المستثمر المؤسسي في السوق المالية السعودية، ويحسن ميزان المدفوعات في حال دخول الأموال العالمية للاقتصاد المحلي.
وأفاد التقرير أن أبرز المخاطر التي قد تواجه السوق تكمن في «تراجع السيولة بسبب خروج المستثمر النشط في حال تباطؤ الاقتصاد المحلي، والتأثير على الاحتياطيات النقدية واستنزافها عند خروج السيولة بأحجام كبيرة من السوق».
وذكر التقرير، أن الإيجابيات شملت أيضا تعزيز سيولة السوق نتيجة ارتفاع مستوى جاذبيته للمستثمر الأجنبي والمحلي على حد سواء، ودخول شرائح جديدة من المستثمرين، وإتاحة الإدراج المزدوج، وزيادة عمق السوق، ولفت إلى أن تصاعد مستويات السيولة أكبر محفز للحكومة لتخصيص الشركات المملوكة لها وطرحها في السوق المالية، والتكامل مع الأسواق العالمية المتقدمة ومواكبة تطوراتها.
ونوه إلى أن التسويق لاقتصاد المملكة ومنتجاتها الاستثمارية، يعزز دور المستثمر المؤسسي في السوق المالية السعودية، ويحسن ميزان المدفوعات في حال دخول الأموال العالمية للاقتصاد المحلي.
وأفاد التقرير أن أبرز المخاطر التي قد تواجه السوق تكمن في «تراجع السيولة بسبب خروج المستثمر النشط في حال تباطؤ الاقتصاد المحلي، والتأثير على الاحتياطيات النقدية واستنزافها عند خروج السيولة بأحجام كبيرة من السوق».