كشف عضو مجلس إدارة ورئيس اللجنة الصناعية بغرفة تجارة وصناعة الشرقية إبراهيم آل الشيخ لـ«عكاظ» وضع برنامج لتطوير وتنمية بعض مناطق الشرقية صناعيا، وإنشاء «مدن صناعية خفيفة»، من خلال تحسين بيئة الأعمال في تلك المناطق؛ ما يساعد على خلق المزيد من الفرص الوظيفية للجنسين، لافتا إلى أن المناطق المستهدفة هي (القطيف، والجبيل، والنعيرية، والخفجي).
وقال: «الهدف من إطلاق البرنامج تقليص مصاريف النقل إلى المناطق الصناعية، سواء في الدمام أو غيرها من المناطق الصناعية الأخرى بالمنطقة الشرقية، كما يعمل البرنامج على تشجيع رؤوس الأموال على الاستثمار في تلك المناطق بغرض المساهمة في تطويرها وتنميتها صناعيا، والبرنامج يحاول إنشاء «مدن صناعية خفيفة» من خلال التواصل مع البلديات في تلك المناطق، والهيئة السعودية للمدن الصناعية ومناطق التقنية «مدن»، وتلك المدن الصناعية الخفيفة ستحاول استقطاب العديد من الصناعات المتعلقة بالتغليف أو غيرها من الصناعات الأخرى». وأضاف: «وجود صناعات خفيفة في الخفجي يساعد على التصدير للكويت، وفتح بعض الأسواق الأخرى، واللجنة الصناعية تضع في الاعتبار المزايا النسبية لكل منطقة بعيدا عن الأخرى».
وأشار إلى أن الصناديق التمويلية ستكون حاضرة بقوة في برنامج تطوير وإنشاء «مدن صناعية خفيفة» بالشرقية، لافتا إلى أن اللجنة تتحرك مع هيئة المنشآت الصغيرة والمتوسطة لإطلاق بعض المبادرات في المرحلة القادمة، وخلق الفرص الاستثمارية لاستقطاب رؤوس الأموال للاستثمار في تلك المدن. وأفاد بأن اللجنة الصناعية ستتواصل مع «مدن» بشأن المدينة الصناعية بالخفجي؛ بغرض تسريع عملية تطويرها وتخصيص الأراضي للمستثمرين. ونوه بوجود أراض مقترحة بين الجبيل والقطيف صالحة لإنشاء مدن صناعية خفيفة.
وقال: «الهدف من إطلاق البرنامج تقليص مصاريف النقل إلى المناطق الصناعية، سواء في الدمام أو غيرها من المناطق الصناعية الأخرى بالمنطقة الشرقية، كما يعمل البرنامج على تشجيع رؤوس الأموال على الاستثمار في تلك المناطق بغرض المساهمة في تطويرها وتنميتها صناعيا، والبرنامج يحاول إنشاء «مدن صناعية خفيفة» من خلال التواصل مع البلديات في تلك المناطق، والهيئة السعودية للمدن الصناعية ومناطق التقنية «مدن»، وتلك المدن الصناعية الخفيفة ستحاول استقطاب العديد من الصناعات المتعلقة بالتغليف أو غيرها من الصناعات الأخرى». وأضاف: «وجود صناعات خفيفة في الخفجي يساعد على التصدير للكويت، وفتح بعض الأسواق الأخرى، واللجنة الصناعية تضع في الاعتبار المزايا النسبية لكل منطقة بعيدا عن الأخرى».
وأشار إلى أن الصناديق التمويلية ستكون حاضرة بقوة في برنامج تطوير وإنشاء «مدن صناعية خفيفة» بالشرقية، لافتا إلى أن اللجنة تتحرك مع هيئة المنشآت الصغيرة والمتوسطة لإطلاق بعض المبادرات في المرحلة القادمة، وخلق الفرص الاستثمارية لاستقطاب رؤوس الأموال للاستثمار في تلك المدن. وأفاد بأن اللجنة الصناعية ستتواصل مع «مدن» بشأن المدينة الصناعية بالخفجي؛ بغرض تسريع عملية تطويرها وتخصيص الأراضي للمستثمرين. ونوه بوجود أراض مقترحة بين الجبيل والقطيف صالحة لإنشاء مدن صناعية خفيفة.