كشفت تقرير فني للشركة السعودية للكهرباء عن نجاحها في تنفيذ عدد من المشاريع الحديثة في مجال توليد الطاقة الكهربائية، وهو ما أسهم خلال عامين ونصف فقط في خفض الاعتماد على النفط بنسبة كبيرة، إذ تمكنت الشركة من توفير ما يُقارب57 مليون برميل ديزل و52.2 مليون برميل وقود خام منذ عام 2016م حتى الآن.
وسلط تقرير «السعودية للكهرباء» الضوء على أبرز المشروعات التي أسهمت في نجاح استراتيجية الشركة لخفض الاعتماد على النفط ضمن رؤية المملكة 2030، وجهود الشركة للمنافسة على مؤشرات الأداء العالمي، لافتاً إلى أن تلك المشاريع أسهمت في تحسين الكفاءة الحرارية للنظام الكهربائي، والمحافظة على الموارد الطبيعية للمملكة، بتخفيض استهلاك الوقود السائل، وزيادة استهلاك وقود الغاز.
وأفاد التقرير أنه تم تعزيز قدرات التوليد عن طريق تنفيذ مشاريع بتقنيات حديثة، وذات كفاءة عالية، وتعمل بالغاز الطبيعي، والوقود الثقيل، بدلاً من الديزل والوقود الخام، إضافة إلى تعزيز شبكة النقل والربط بين المناطق بالمملكة، وتشغيل مشاريع ربط المواقع المعزولة بالشبكة، وهو ما عزز خيارات الشغيل الاقتصادي وتحسين الكفاءة الحرارية من 36.2% بنهاية عام 2015م لتصل إلى 40.3% في الوقت الحالي.
وأشار التقرير إلى أنه من بين المشاريع التي أسهمت في تحسين الكفاءة الحرارية للمنظومة الكهربائية وخفض استهلاك الديزل والوقود محطة جنوب جدة البخارية التي تعمل بالوقود الثقيل بقدرة (2640) ميجاوات، وأسهمت في الاستغناء عن العديد من وحدات التوليد الأقل كفاءة ؛ إضافة إلى محطة التوليد الثانية عشر التي تعمل بالغاز الطبيعي بقدرة 1994 ميجاوات، وتحويل المحطة العاشرة إلى دورة مركبة وتحسن الكفاءة فيها.
جدير بالذكر أن «السعودية للكهرباء» تعمل في الوقت الحالي على الانتهاء من تشغيل محطة الشقيق البخارية بقدرة (2640) ميجاوات، لتعزيز الخدمة الكهربائية بالمناطق الجنوبية، وهي المحطة التي تم إنشائها وفقاً لأحدث التقنيات العالمية في مجال إنتاج الطاقة الكهربائية، وتعمل على الوقود الثقيل، وسوف تُسْهم في خفض الاعتماد على النفط، وفقاً لرؤية المملكة 2030.
وسلط تقرير «السعودية للكهرباء» الضوء على أبرز المشروعات التي أسهمت في نجاح استراتيجية الشركة لخفض الاعتماد على النفط ضمن رؤية المملكة 2030، وجهود الشركة للمنافسة على مؤشرات الأداء العالمي، لافتاً إلى أن تلك المشاريع أسهمت في تحسين الكفاءة الحرارية للنظام الكهربائي، والمحافظة على الموارد الطبيعية للمملكة، بتخفيض استهلاك الوقود السائل، وزيادة استهلاك وقود الغاز.
وأفاد التقرير أنه تم تعزيز قدرات التوليد عن طريق تنفيذ مشاريع بتقنيات حديثة، وذات كفاءة عالية، وتعمل بالغاز الطبيعي، والوقود الثقيل، بدلاً من الديزل والوقود الخام، إضافة إلى تعزيز شبكة النقل والربط بين المناطق بالمملكة، وتشغيل مشاريع ربط المواقع المعزولة بالشبكة، وهو ما عزز خيارات الشغيل الاقتصادي وتحسين الكفاءة الحرارية من 36.2% بنهاية عام 2015م لتصل إلى 40.3% في الوقت الحالي.
وأشار التقرير إلى أنه من بين المشاريع التي أسهمت في تحسين الكفاءة الحرارية للمنظومة الكهربائية وخفض استهلاك الديزل والوقود محطة جنوب جدة البخارية التي تعمل بالوقود الثقيل بقدرة (2640) ميجاوات، وأسهمت في الاستغناء عن العديد من وحدات التوليد الأقل كفاءة ؛ إضافة إلى محطة التوليد الثانية عشر التي تعمل بالغاز الطبيعي بقدرة 1994 ميجاوات، وتحويل المحطة العاشرة إلى دورة مركبة وتحسن الكفاءة فيها.
جدير بالذكر أن «السعودية للكهرباء» تعمل في الوقت الحالي على الانتهاء من تشغيل محطة الشقيق البخارية بقدرة (2640) ميجاوات، لتعزيز الخدمة الكهربائية بالمناطق الجنوبية، وهي المحطة التي تم إنشائها وفقاً لأحدث التقنيات العالمية في مجال إنتاج الطاقة الكهربائية، وتعمل على الوقود الثقيل، وسوف تُسْهم في خفض الاعتماد على النفط، وفقاً لرؤية المملكة 2030.