وقع رئيس الهيئة الملكية للجبيل وينبع المهندس عبدالله السعدان، في مكتبه بالرياض أمس (الأربعاء)، عقدين بقيمة إجمالية تبلغ 143.37 مليون ريال؛ لتنفيذ مشاريع إنشائية وتشغيل مرافق خدمية بمدينة ينبع الصناعية.
وتضمن العقد الأول، الذي وقع مع شركة الإنجاز للتجارة والمقاولات، إنشاء البنية التحتية والمرافق لحي المشيريف 2، متضمنا الأعمال اللازمة كافة لإنجاز المشروع وذلك خلال مدة أقصاها عامين، وسيلبي المشروع الطلب المتزايد على الوحدات السكنية بينبع والخدمات المرتبطة بها.
أما العقد الثاني فوقع مع شركة الزامل للصيانة والتشغيل لتأجير عدد من حارات حي الصواري بمدينة ينبع الصناعية، إذ ستلتزم الشركة خلال 5 سنوات من توقيع العقد بتوفير الخدمات الإدارية كافة والعمالة والمواد والمعدات اللازمة لتشغيل وإدارة مساكن العمال.
وكان رئيس الهيئة الملكية قد استقبل في وقت سابق أمس، سفير اليابان لدى المملكة تسوكاسا ايمور. وأوضح أن المملكة تعد أكبر سوق في المنطقة ولديها منافذ تؤدي إلى جميع القارات وهذا سيفيد المستثمرين اليابانيين كثيرا.
وقال: «يهمنا كثيرا أن نستعرض لقطاع الأعمال الياباني الفرص الاستثمارية في مدننا، إذ يوجد العديد من أوجه التعاون، إلا أن نموذج التعاون الذي نتطلع إليه هو توطين التقنية الحديثة، لاسيما أنه مرتبط برؤية المملكة 2030، واليابان بلا شك من الدول المتقدمة في هذا المجال».
من جانبه، قال السفير الياباني: «علاقة قطاع الأعمال الياباني بالهيئة الملكية قديمة، إذ وجد لدينا مستثمرون بالجبيل، كما أن إنتاج التيتانيوم سيكون متاحا في مدينة ينبع الصناعية بفضل الشراكة المثمرة بين بلدينا، ونتطلع لأن يكون لنا نصيب في جازان، وأنا بحكم مسؤوليتي سأزور هذه المدينة الناشئة ليتسنى لي معرفة ما هو متوفر من الفرص لأتمكن من تقديمها لمستثمري بلادي».
وتضمن العقد الأول، الذي وقع مع شركة الإنجاز للتجارة والمقاولات، إنشاء البنية التحتية والمرافق لحي المشيريف 2، متضمنا الأعمال اللازمة كافة لإنجاز المشروع وذلك خلال مدة أقصاها عامين، وسيلبي المشروع الطلب المتزايد على الوحدات السكنية بينبع والخدمات المرتبطة بها.
أما العقد الثاني فوقع مع شركة الزامل للصيانة والتشغيل لتأجير عدد من حارات حي الصواري بمدينة ينبع الصناعية، إذ ستلتزم الشركة خلال 5 سنوات من توقيع العقد بتوفير الخدمات الإدارية كافة والعمالة والمواد والمعدات اللازمة لتشغيل وإدارة مساكن العمال.
وكان رئيس الهيئة الملكية قد استقبل في وقت سابق أمس، سفير اليابان لدى المملكة تسوكاسا ايمور. وأوضح أن المملكة تعد أكبر سوق في المنطقة ولديها منافذ تؤدي إلى جميع القارات وهذا سيفيد المستثمرين اليابانيين كثيرا.
وقال: «يهمنا كثيرا أن نستعرض لقطاع الأعمال الياباني الفرص الاستثمارية في مدننا، إذ يوجد العديد من أوجه التعاون، إلا أن نموذج التعاون الذي نتطلع إليه هو توطين التقنية الحديثة، لاسيما أنه مرتبط برؤية المملكة 2030، واليابان بلا شك من الدول المتقدمة في هذا المجال».
من جانبه، قال السفير الياباني: «علاقة قطاع الأعمال الياباني بالهيئة الملكية قديمة، إذ وجد لدينا مستثمرون بالجبيل، كما أن إنتاج التيتانيوم سيكون متاحا في مدينة ينبع الصناعية بفضل الشراكة المثمرة بين بلدينا، ونتطلع لأن يكون لنا نصيب في جازان، وأنا بحكم مسؤوليتي سأزور هذه المدينة الناشئة ليتسنى لي معرفة ما هو متوفر من الفرص لأتمكن من تقديمها لمستثمري بلادي».