من عاصمة الكون الرقمية «وادي السيليكون»، التي شهدت تدشين شركة (بلوسوم) للاستثمار في مبادرات إبداعية واعدة لرائدات أعمال سعوديات، ينطلق اليوم (الأربعاء) بمدينة (سان فرانسيسكو) أكبر تكتل سعودي - أمريكي يستهدف تمكين رائدات الأعمال، وإنجاح المشاريع الناشئة، الذي يعتبر الأول من نوعه بين شركتي (سبارك جوجل فالي)، و(بلوسوم).
ويستهدف الاتفاق الذي وقعته إيمان عبدالشكور (أصغر رائدة أعمال سعودية والمؤسس لمسرعة بلوسوم) تمكين القيادات النسائية المحلية ومساعدتهن في إدارة الشركات، وتسريع أعمالهن عبر توفير المعرفة والعلاقات والموارد البشرية والمادية، ومنحهن الفرصة لإظهار ملكتهن الإبداعية، ومساعدتهن على تحمل المسؤولية في سوق العمل.
في حين تجمع «سبارك» التي انطلقت من خليج سان فرانسيسكو بولاية كاليفورنيا الأمريكية، شبانا وشابات مهتمين بالأعمال الخيرية وريادة الأعمال.
من جهتها، أكدت المدير التنفيذي لـ«سبارك» أماندا بروك، أنهم يسعون من خلال التكتل إلى التركيز على الطلاب السعوديين، الذين يتلقون التعليم في جميع أنحاء ولاية كاليفورنيا لتهيئتهم بالأدوات اللازمة، والشبكات والموارد، للبدء والنجاح في مشاريعهم القادمة.
وقالت: «يوجد توجه أكبر لدعم رائدات الأعمال خصوصا، ولاسيما أن الإحصاء الأخير للعام الماضي 2017 يؤكد أن النساء لا يحركن سوى 2% فقط من رؤوس أموالهن، في حين أنهن يملكن أكثر من 50% من حجم الاقتصاد».
من جانبها، أوضحت إيمان عبدالشكور أن النساء السعوديات لا يقدن السيارات فحسب، بل يدفعن عجلة الاقتصاد، لافتة إلى أنهن يمهدن الطريق لمستقبل المملكة على أرض الواقع، من خلال مسرعة أعمال تدار من قبل سعوديات.
وأضافت: «يأتي التكتل بين الشركتين من أجل مساعدة رائدات الأعمال على تنمية مشاريعهن وتحقيق النجاح، وبصفتي أحد أصغر رواد الأعمال بالمملكة، أنصح الشبان والشابات البدء من الآن في سن مبكرة، وسنعمل على تنظيم ملتقى يكشف قصص نجاح غيرت مجرى حياة الكثيرات من رائدات الأعمال».
ويستهدف الاتفاق الذي وقعته إيمان عبدالشكور (أصغر رائدة أعمال سعودية والمؤسس لمسرعة بلوسوم) تمكين القيادات النسائية المحلية ومساعدتهن في إدارة الشركات، وتسريع أعمالهن عبر توفير المعرفة والعلاقات والموارد البشرية والمادية، ومنحهن الفرصة لإظهار ملكتهن الإبداعية، ومساعدتهن على تحمل المسؤولية في سوق العمل.
في حين تجمع «سبارك» التي انطلقت من خليج سان فرانسيسكو بولاية كاليفورنيا الأمريكية، شبانا وشابات مهتمين بالأعمال الخيرية وريادة الأعمال.
من جهتها، أكدت المدير التنفيذي لـ«سبارك» أماندا بروك، أنهم يسعون من خلال التكتل إلى التركيز على الطلاب السعوديين، الذين يتلقون التعليم في جميع أنحاء ولاية كاليفورنيا لتهيئتهم بالأدوات اللازمة، والشبكات والموارد، للبدء والنجاح في مشاريعهم القادمة.
وقالت: «يوجد توجه أكبر لدعم رائدات الأعمال خصوصا، ولاسيما أن الإحصاء الأخير للعام الماضي 2017 يؤكد أن النساء لا يحركن سوى 2% فقط من رؤوس أموالهن، في حين أنهن يملكن أكثر من 50% من حجم الاقتصاد».
من جانبها، أوضحت إيمان عبدالشكور أن النساء السعوديات لا يقدن السيارات فحسب، بل يدفعن عجلة الاقتصاد، لافتة إلى أنهن يمهدن الطريق لمستقبل المملكة على أرض الواقع، من خلال مسرعة أعمال تدار من قبل سعوديات.
وأضافت: «يأتي التكتل بين الشركتين من أجل مساعدة رائدات الأعمال على تنمية مشاريعهن وتحقيق النجاح، وبصفتي أحد أصغر رواد الأعمال بالمملكة، أنصح الشبان والشابات البدء من الآن في سن مبكرة، وسنعمل على تنظيم ملتقى يكشف قصص نجاح غيرت مجرى حياة الكثيرات من رائدات الأعمال».