ارتفع الإقبال على محال بيع السكاكين وأدوات ذبح الأضاحي خلال اليومين الماضيين، استعدادا لاستعمالها خلال أيام عيد الأضحى، إذ تراوحت أسعارها بين الـ 10 – 300 ريال.
ولجأت العديد من محلات الخردوات لبيع أصناف متنوعة من أدوات الذبح تزامنا مع الإقبال عليها من قبل أفراد المجتمع، وكشفت جولة «عكاظ» أن هذه المحلات تقبل بشكل دائم على عرض المنتجات التي تتزامن مع الأحداث الموسمية التي يتزامن معها الإقبال على شراء المنتجات المواكبة للحدث.
المنتجات الصينية تصدرت الأسواق، إذ إن العديد من محلات الخردوات والأواني المنزلية استوردت هذه المنتجات الصينية، ثم الصناعات الأمريكية، فيتبعها الأوروبية للعديد من الدول، ثم اليابانية.
وحذر مروان عبدالله (أحد الباعة المختصين في الأواني المنزلية)، من شراء الأدوات الحادة من الأماكن غير المتخصصة، مؤكدا أن بعض الباعة يلجأ لبيع أنواع رخيصة ذي جودة ضعيفة، مؤكدا أن عيد الأضحى موسم سنوي يباع فيها أكثر الكميات من أدوات الذبح والسلخ، إذ يتوافد الزبائن باختلاف أصنافهم من جزارين ومواطنين، لشراء ما يحتاجون إليه من أدوات خاصة بالذبح، إذ يحرص الراغبون في الذبح على شراء الأنواع الجيدة من هذه السكاكين، ويطلبونها بالاسم لبعض الشركات.
وفي هذا السياق، لجأت المطاعم للإعلان عن تجهيزها أماكن لذبح الأضاحي، إذ قامت بعض المطاعم بإغلاق المناطق المخصصة لجلسات الزبائن وتحويلها إلى مسالخ باستقطاب جزارين للعمل باليومية خلال الأيام الأربعة القادمة.
وأكد مدير أحد المطابخ المختصة مهدي حسن، أن تكلفة الذبح للخروف 200 ريال، إذ تعاني المطاعم من شح الجزارين خلال عيد الأضحى، وعادة لن يرضى الجزار في المدن الكبرى ذبح أقل 10 خراف في اليوم الأول من العيد.
ولجأت العديد من محلات الخردوات لبيع أصناف متنوعة من أدوات الذبح تزامنا مع الإقبال عليها من قبل أفراد المجتمع، وكشفت جولة «عكاظ» أن هذه المحلات تقبل بشكل دائم على عرض المنتجات التي تتزامن مع الأحداث الموسمية التي يتزامن معها الإقبال على شراء المنتجات المواكبة للحدث.
المنتجات الصينية تصدرت الأسواق، إذ إن العديد من محلات الخردوات والأواني المنزلية استوردت هذه المنتجات الصينية، ثم الصناعات الأمريكية، فيتبعها الأوروبية للعديد من الدول، ثم اليابانية.
وحذر مروان عبدالله (أحد الباعة المختصين في الأواني المنزلية)، من شراء الأدوات الحادة من الأماكن غير المتخصصة، مؤكدا أن بعض الباعة يلجأ لبيع أنواع رخيصة ذي جودة ضعيفة، مؤكدا أن عيد الأضحى موسم سنوي يباع فيها أكثر الكميات من أدوات الذبح والسلخ، إذ يتوافد الزبائن باختلاف أصنافهم من جزارين ومواطنين، لشراء ما يحتاجون إليه من أدوات خاصة بالذبح، إذ يحرص الراغبون في الذبح على شراء الأنواع الجيدة من هذه السكاكين، ويطلبونها بالاسم لبعض الشركات.
وفي هذا السياق، لجأت المطاعم للإعلان عن تجهيزها أماكن لذبح الأضاحي، إذ قامت بعض المطاعم بإغلاق المناطق المخصصة لجلسات الزبائن وتحويلها إلى مسالخ باستقطاب جزارين للعمل باليومية خلال الأيام الأربعة القادمة.
وأكد مدير أحد المطابخ المختصة مهدي حسن، أن تكلفة الذبح للخروف 200 ريال، إذ تعاني المطاعم من شح الجزارين خلال عيد الأضحى، وعادة لن يرضى الجزار في المدن الكبرى ذبح أقل 10 خراف في اليوم الأول من العيد.