اختاره صندوق الاستثمارات العامة السعودي، ضمن تشكيل المجلس الاستشاري لمبادرة مستقبل الاستثمار للعام 2018 الذي يضم 11 رئيساً تنفيذياً من مختلف دول العالم من ذوي تأثير كبير في قطاع التقنية والمال والأعمال، الذين يساهمون في التطوير المستمر لبرنامج المبادرة.
محمد علي العبار أو «أبو راشد» - كما يحلو له أن ينادى - رئيس شركة «إعمار العقارية» الإماراتية التي تقدر أصولها وقيمة مشاريعها بمئات المليارات من الدولارات، الذي استطاع أن يشيد «برج خليفة» أطول برج في العالم، اسم لا يخفى على أحد في عالم «الأعمال» إقليمياً ودولياً، فهو من بين قلائل ساهموا بقوة في صياغة الصورة الذهنية عن إمارة دبي كواحدة من المراكز المالية والتجارية والسياحية العملاقة.
شغل أبو راشد مراكز ومناصب عدة، قبل أن يتبوأ منصبه الحالي على رأس أكبر شركة عقارية عربية، وبدأ حياته العملية عقب تخرجه في جامعة (سياتل) بأمريكا.
حصل على شهادة البكالوريوس في الإدارة المالية والأعمال عام 1981، قبل أن يتولى منصب مدير عام مؤسسة الخليج للاستثمارات.
«العبار» أيضا رئيس جمعية دبي للجولف، لاعب صاحب مستوى رفيع في هذه اللعبة. ويؤكد الكثيرون ممن حوله إعجابهم الكبير ببراعته وعبقريته كرجل أعمال مبادر ومنطلق وصاحب رؤية ثاقبة، تلتقط موجات التغيير وتؤثر فيها في نفس الوقت.
أنشأ «العبار» مبادرة لرفع مستوى التعليم، ركزت على توفير أرقى مستويات التعليم للطلاب عبر مناهج دراسية متكاملة معترف بها عالمياً، وكان استحواذ «إعمار» على مؤسسة «رافلز كامبوس» تجسيدا لالتزامها بتوفير خبرات أكاديمية دولية في جميع مراكزها التعليمية المستقبلية التي تأتي تلبية للطلب المتزايد على التعليم الممتاز في الأسواق الرئيسية.
يعد «العبار» صاحب فكرة مهرجان دبي للسياحة والتسوق الذي اجتذب ملايين الأشخاص إلى الإمارات. واستطاع أن يلفت الأنظار في المنطقة لأهمية سياحة التسوق، ونجح خلال 3 عقود في تكوين سمعة جيدة في الجودة والابتكار داخل الإمارات وخارجها، حتى أصبحت المجموعة صاحبة واجهات البناء الأكثر شهرة في منطقة الشرق الأوسط.
محمد علي العبار أو «أبو راشد» - كما يحلو له أن ينادى - رئيس شركة «إعمار العقارية» الإماراتية التي تقدر أصولها وقيمة مشاريعها بمئات المليارات من الدولارات، الذي استطاع أن يشيد «برج خليفة» أطول برج في العالم، اسم لا يخفى على أحد في عالم «الأعمال» إقليمياً ودولياً، فهو من بين قلائل ساهموا بقوة في صياغة الصورة الذهنية عن إمارة دبي كواحدة من المراكز المالية والتجارية والسياحية العملاقة.
شغل أبو راشد مراكز ومناصب عدة، قبل أن يتبوأ منصبه الحالي على رأس أكبر شركة عقارية عربية، وبدأ حياته العملية عقب تخرجه في جامعة (سياتل) بأمريكا.
حصل على شهادة البكالوريوس في الإدارة المالية والأعمال عام 1981، قبل أن يتولى منصب مدير عام مؤسسة الخليج للاستثمارات.
«العبار» أيضا رئيس جمعية دبي للجولف، لاعب صاحب مستوى رفيع في هذه اللعبة. ويؤكد الكثيرون ممن حوله إعجابهم الكبير ببراعته وعبقريته كرجل أعمال مبادر ومنطلق وصاحب رؤية ثاقبة، تلتقط موجات التغيير وتؤثر فيها في نفس الوقت.
أنشأ «العبار» مبادرة لرفع مستوى التعليم، ركزت على توفير أرقى مستويات التعليم للطلاب عبر مناهج دراسية متكاملة معترف بها عالمياً، وكان استحواذ «إعمار» على مؤسسة «رافلز كامبوس» تجسيدا لالتزامها بتوفير خبرات أكاديمية دولية في جميع مراكزها التعليمية المستقبلية التي تأتي تلبية للطلب المتزايد على التعليم الممتاز في الأسواق الرئيسية.
يعد «العبار» صاحب فكرة مهرجان دبي للسياحة والتسوق الذي اجتذب ملايين الأشخاص إلى الإمارات. واستطاع أن يلفت الأنظار في المنطقة لأهمية سياحة التسوق، ونجح خلال 3 عقود في تكوين سمعة جيدة في الجودة والابتكار داخل الإمارات وخارجها، حتى أصبحت المجموعة صاحبة واجهات البناء الأكثر شهرة في منطقة الشرق الأوسط.