كشفت شركة السوق المالية السعودية «تداول» أمس (الثلاثاء)، خطتها إطلاق سوق المشتقات المالية خلال النصف الأول من العام القادم 2019، وذلك بتدشين «عقود المؤشرات المتداولة المستقبلية»، التي ستعتمد على مؤشر «تداول إم إس سي آي»، الذي أعلن أمس، وسيجري تدشينه في الربع الرابع من العام الحالي 2018. وتعتزم «تداول» إطلاق منتجات إضافية في سوق المشتقات المالية كجزء من إستراتيجيتها لتقديم أفضل المنتجات والخدمات للمتعاملين في السوق.
من جهته، المدير التنفيذي لشركة السوق المالية السعودية «تداول» قال المهندس خالد الحصان: «إطلاق المشتقات المالية هو أحد مبادرات برنامج تطوير القطاع المالي ضمن رؤية المملكة 2030، ويعكس إطلاق السوق التزام "تداول" بالعمل على تطوير فرص جديدة للمستثمرين وجهودها لزيادة مشاركة المستثمرين المؤسساتيين في السوق المالية السعودية».
وأضاف: «تزامناً مع إدراج السوق المالية السعودية في المؤشرات العالمية والتطورات التي نجحنا في تحقيقها لتعزيز أداء السوق وتطبيق أفضل الممارسات العالمية، فإن إطلاق سوق المشتقات يشكل خطوة مهمة ومكملة لتطوير السوق المالية السعودية».
وتوفر سوق المشتقات فرصاً أكبر للمستثمرين لتنويع استثماراتهم وإدارة المخاطر المتعلقة بها، وتعزيز كفاءة وشفافية السوق.
وسيؤدي إطلاق عقود المؤشرات المتداولة المستقبلية إلى توسيع نطاق الفرص أمام المستثمرين ضمن أكبر اقتصاد وأضخم سوق مالية في المنطقة.
يذكر أن إطلاق سوق المشتقات في السعودية يعد امتدادا للتطورات المهمة التي شهدتها السوق أخيرا، بما في ذلك إنشاء مركز مقاصة مستقل بهدف تطوير خدمات المقاصة المستقبلية، وتعديل المدة الزمنية لتسوية صفقات الأوراق المالية المدرجة «T+2»، وتمكين إقراض واقتراض الأوراق المالية المدرجة إضافة إلى البيع على المكشوف.
من جهته، المدير التنفيذي لشركة السوق المالية السعودية «تداول» قال المهندس خالد الحصان: «إطلاق المشتقات المالية هو أحد مبادرات برنامج تطوير القطاع المالي ضمن رؤية المملكة 2030، ويعكس إطلاق السوق التزام "تداول" بالعمل على تطوير فرص جديدة للمستثمرين وجهودها لزيادة مشاركة المستثمرين المؤسساتيين في السوق المالية السعودية».
وأضاف: «تزامناً مع إدراج السوق المالية السعودية في المؤشرات العالمية والتطورات التي نجحنا في تحقيقها لتعزيز أداء السوق وتطبيق أفضل الممارسات العالمية، فإن إطلاق سوق المشتقات يشكل خطوة مهمة ومكملة لتطوير السوق المالية السعودية».
وتوفر سوق المشتقات فرصاً أكبر للمستثمرين لتنويع استثماراتهم وإدارة المخاطر المتعلقة بها، وتعزيز كفاءة وشفافية السوق.
وسيؤدي إطلاق عقود المؤشرات المتداولة المستقبلية إلى توسيع نطاق الفرص أمام المستثمرين ضمن أكبر اقتصاد وأضخم سوق مالية في المنطقة.
يذكر أن إطلاق سوق المشتقات في السعودية يعد امتدادا للتطورات المهمة التي شهدتها السوق أخيرا، بما في ذلك إنشاء مركز مقاصة مستقل بهدف تطوير خدمات المقاصة المستقبلية، وتعديل المدة الزمنية لتسوية صفقات الأوراق المالية المدرجة «T+2»، وتمكين إقراض واقتراض الأوراق المالية المدرجة إضافة إلى البيع على المكشوف.