يفتتح وزير النقل رئيس مجلس إدارة الشركة السعودية للخطوط الحديدية «سار» الدكتور نبيل بن محمد العامودي، غداً (الاثنين)، فعاليات ملتقى حلول الشحن بالقطارات، الذي يشارك فيه عدد من الجهات الحكومية والخاصة.
ويشارك في الملتقى، الذي يعقد في مقر شركة «سار» الرئيسي بالرياض، عدد من الجهات الحكومية المعنية بالنقل واللوجستيات والصناعة، مثل الهيئة الملكية للجبيل وينبع، وهيئة النقل العام، والهيئة العامة للموانئ، إلى جانب الهيئة السعودية للمدن الصناعية ومناطق التقنية، وعدد من قادة الإمداد والإسناد في الأجهزة العسكرية، بالإضافة إلى كبريات الشركات المتخصصة في النقل والخدمات اللوجستية، والمنشآت المستفيدة من خدمات الشحن عبر القطارات.
ويناقش المجتمعون الدور اللوجستي للسكك الحديدية والمفاهيم المبتكرة للشحن والتخزين، في إطار توجّه الدولة لتقديم خدمات نقل ذات قيمة تنافسية واقتصادية مضافة، وفي ظل الطلب المتزايد على خدمات الشحن في المملكة، لما لموقعها المتميّز بين قارات العالم الثلاث من أهمية لوجستية كبرى.
ويأتي هذا الملتقى ضمن الجهود التي تبذلها «سار» لتعزيز الشراكة بين الجهات الحكومية والقطاع الخاص المهتم بالخدمات اللوجستية وسلاسل الإمداد، كما يعدّ منصة متخصصة لمناقشة آخر مستجدات قطاع الشحن بالقطارات وتقنياته، كونه محركاً لجميع القطاعاتِ الأخرى، بجانب أنها داعم رئيسي لنمو النشاط الاقتصادي بأكمله.
ويتوقع أن يشهد الملتقى حضوراً لافتاً لعدد من الأجهزة الحكومية وبالأخص العسكرية، للمرة الأولى، بما يتماشى مع خطط المملكة لزيادة نمو قطاع الصناعات العسكرية ليصبح قادراً على توطين نسبة 50% من إجمالي الإنفاق الحكومي العسكري في المملكة بحلول العام 2030.
ويشارك في الملتقى، الذي يعقد في مقر شركة «سار» الرئيسي بالرياض، عدد من الجهات الحكومية المعنية بالنقل واللوجستيات والصناعة، مثل الهيئة الملكية للجبيل وينبع، وهيئة النقل العام، والهيئة العامة للموانئ، إلى جانب الهيئة السعودية للمدن الصناعية ومناطق التقنية، وعدد من قادة الإمداد والإسناد في الأجهزة العسكرية، بالإضافة إلى كبريات الشركات المتخصصة في النقل والخدمات اللوجستية، والمنشآت المستفيدة من خدمات الشحن عبر القطارات.
ويناقش المجتمعون الدور اللوجستي للسكك الحديدية والمفاهيم المبتكرة للشحن والتخزين، في إطار توجّه الدولة لتقديم خدمات نقل ذات قيمة تنافسية واقتصادية مضافة، وفي ظل الطلب المتزايد على خدمات الشحن في المملكة، لما لموقعها المتميّز بين قارات العالم الثلاث من أهمية لوجستية كبرى.
ويأتي هذا الملتقى ضمن الجهود التي تبذلها «سار» لتعزيز الشراكة بين الجهات الحكومية والقطاع الخاص المهتم بالخدمات اللوجستية وسلاسل الإمداد، كما يعدّ منصة متخصصة لمناقشة آخر مستجدات قطاع الشحن بالقطارات وتقنياته، كونه محركاً لجميع القطاعاتِ الأخرى، بجانب أنها داعم رئيسي لنمو النشاط الاقتصادي بأكمله.
ويتوقع أن يشهد الملتقى حضوراً لافتاً لعدد من الأجهزة الحكومية وبالأخص العسكرية، للمرة الأولى، بما يتماشى مع خطط المملكة لزيادة نمو قطاع الصناعات العسكرية ليصبح قادراً على توطين نسبة 50% من إجمالي الإنفاق الحكومي العسكري في المملكة بحلول العام 2030.