حققت الشركة السعودية للخطوط الحديدية (سار) رقماً قياسياً في نقل مادة الفوسفات، خلال شهر أغسطس الماضي، بنقلها 461.855 طنا من خامات الفوسفات، من مناجمها في حزم الجلاميد ومدينة وعد الشمال إلى ميناء رأس الخير.
وأوضح الرئيس التنفيذي لشركة «سار» بشار بن خالد المالك، أن الشركة حققت أرقاماً قياسية في نقل خامات المعادن من المناجم إلى مناطق المعالجة وموانئ التصدير، حيث بلغ مجموع ما تم نقله، منذ مطلع العام الجاري حتى شهر أغسطس 6.707.154 طنا من مختلف المواد والمنتجات التعدينية، بزيادة بلغت نحو 20% على الفترة نفسها من العام الماضي.
وأضاف المالك أن «سار» حققت بنهاية شهر أغسطس لهذا العام، الرقم الأعلى في نقل خامات الفوسفات، منذ بدء تدشين خط المعادن في مايو 2011 بنسبة نمو 6%، وبزيادة تقدر بنحو 10 آلاف طن على شهر أغسطس العام الماضي، وذلك بمعدل نقل يومي يصل إلى 12.900 طن من شحنات الفوسفات إلى معامل شركة معادن للفوسفات بمدينة رأس الخير الصناعية.
ولفت الرئيس التنفيذي إلى أن ما تم تحقيقه يمثل أهمية كبيرة لقطاع الاقتصاد الوطني بشكل عام، ولقطاع التعدين بشكل خاص، منوهاً في هذا الصدد، بجهود قطاعي التشغيل والبنية التحتية في «سار» وكافة العاملين فيهما، وبالتعاون القائم بين كافة إدارات الشركة وأقسامها.
يشار إلى أن قطارات سار مكونة من ثلاثة قاطرات وأكثر من 150 عربة، سعة كل منها 100 طن، حيث تُزيح قطارات الفوسفات والبوكسايت لوحدها، في كل رحلة، أكثر من 950 شاحنة عن الطرق العامة، وتوفر أكثر من 70% من الوقود المستخدم للنقل، بما يحقق قيمة اقتصادية للمملكة ويحافظ على البيئة من خلال تقنين الانبعاثات الضارة التي تتسبب بها المحركات.
وأوضح الرئيس التنفيذي لشركة «سار» بشار بن خالد المالك، أن الشركة حققت أرقاماً قياسية في نقل خامات المعادن من المناجم إلى مناطق المعالجة وموانئ التصدير، حيث بلغ مجموع ما تم نقله، منذ مطلع العام الجاري حتى شهر أغسطس 6.707.154 طنا من مختلف المواد والمنتجات التعدينية، بزيادة بلغت نحو 20% على الفترة نفسها من العام الماضي.
وأضاف المالك أن «سار» حققت بنهاية شهر أغسطس لهذا العام، الرقم الأعلى في نقل خامات الفوسفات، منذ بدء تدشين خط المعادن في مايو 2011 بنسبة نمو 6%، وبزيادة تقدر بنحو 10 آلاف طن على شهر أغسطس العام الماضي، وذلك بمعدل نقل يومي يصل إلى 12.900 طن من شحنات الفوسفات إلى معامل شركة معادن للفوسفات بمدينة رأس الخير الصناعية.
ولفت الرئيس التنفيذي إلى أن ما تم تحقيقه يمثل أهمية كبيرة لقطاع الاقتصاد الوطني بشكل عام، ولقطاع التعدين بشكل خاص، منوهاً في هذا الصدد، بجهود قطاعي التشغيل والبنية التحتية في «سار» وكافة العاملين فيهما، وبالتعاون القائم بين كافة إدارات الشركة وأقسامها.
يشار إلى أن قطارات سار مكونة من ثلاثة قاطرات وأكثر من 150 عربة، سعة كل منها 100 طن، حيث تُزيح قطارات الفوسفات والبوكسايت لوحدها، في كل رحلة، أكثر من 950 شاحنة عن الطرق العامة، وتوفر أكثر من 70% من الوقود المستخدم للنقل، بما يحقق قيمة اقتصادية للمملكة ويحافظ على البيئة من خلال تقنين الانبعاثات الضارة التي تتسبب بها المحركات.