أطلقت هيئة تنمية الصادرات السعودية حزمة من الأنشطة والبرامج لتشجيع منظومة التصدير الوطنية من خلال رفع مستوى وجاهزية التصدير للمنشآت وتطوير قدرات المصدرين عن طريق رفع الوعي بالتصدير وإجراءاته وخطواته الرئيسية.
وأوضحت الهيئة أنه في حال قرر صاحب المنشأة الدخول في مجال التصدير، وتأكد من جاهزيتها لهذه الخطوة، وقام بدراسة السوق الأجنبي المستهدف وألم بمتطلبات التصدير، وطرق الدخول إلى الأسواق الجديدة، ووسائل النقل المناسبة، فإنه يتعين عليه الإلمام بخطوات التصدير وآلية تنفيذها، لذلك أعدت «الصادرات السعودية» سلسلة من الفيديوهات التعريفية عن خطوات التصدير الرئيسية.
وأبانت أن خطوات التصدير الرئيسية هي الخطوات المهمة التي يتعين على صاحب المنشأة معرفتها في حال قرر الدخول في مجال التصدير لتوفير الكثير من الوقت والجهد الذي تطلبه هذه العملية، وعددها 11 خطوة رئيسية، أولها إتمام عملية البيع التي يتعيّن فيها على المصدّر إصدار الفاتورة التجارية كجزء أساسي من عملية البيع، مروراً بالموافقات الإضافية لمتطلبات التصدير حيث يتعين على المصدر التحقق عما إذا كانت منتجاته تتطلب موافقات إضافية قبل تصديرها، ثم خطوة إثبات دفع القيمة من خلال توفير مستند يثبت أن المشتري قد قام بعملية دفع مبلغ الشحنة المصدّرة، بعدها تأتي خطوتي التأمين على الشحنة والحجز للشحنة حيث تتعدد طرق الشحن ولكل منها إجراءات خاصة، تتبعها خطوة تحميل البضائع ولكل طريقة شحن معايير مخصّصة لتحميل البضائع، ثم خطوة تلقي بيان الشحنة من الخط/الوكيل الملاحي، حيث يتعين على المصدر أن يقوم بإرسال بيانات الشحنة للوكيل الملاحي ليتمكن من إعداد بيان الشحنة المسمى بـ«المانفيست» باللغتين العربية والإنجليزية.
بعد ذلك تأتي خطوة تقديم المستندات للمخلص الجمركي، حيث إن هناك مستندات خاصة يتوجب على المصدر تقديمها عند التعامل مع المخلّص الجمركي لأول مرة، ثم الحصول على التخليص الجمركي، وإصدار البيان الجمركي، ثم تأتي خطوة إجراءات الشحن والتفريغ، ومغادرة الشحنة الميناء أو المنفذ البري أو المطار، وأخيراً يتم إرسال مستندات الشحن إلى المشتري، وتختلف المستندات المطلوبة حسب طريقة الشحن، بحرياً أو برياً أو جوياً.
وتعمل «الصادرات السعودية» خلال شهر سبتمبر وأكتوبر، على نشر جميع هذه الخطوات مفصلة في سلسلة فيديوهات التصدير في خطوات عبر بوابتها الإلكترونية والشبكات الاجتماعية حيث سينشر فيديو واحد كل يوم اثنين وخميس.
يذكر أن «الصادرات السعودية» توظف إمكاناتها كافة نحو تحسين كفاءة بيئة التصدير، وتطوير القدرات التصديرية، وترويج المصدرين ومنتجاتهم، وتشجيع المنتجات السعودية والرفع من تنافسيتها لتصل إلى الأسواق الدولية بما يعكس مكانة المنتج السعودي، ولتكون رافدًا للاقتصاد الوطني بشكل يحقق أهداف «الصادرات السعودية» ويترجم لرؤية المملكة 2030، ويلبي تطلعات القيادة الرشيدة نحو تنويع مصادر الدخل للاقتصاد الوطني.
وأوضحت الهيئة أنه في حال قرر صاحب المنشأة الدخول في مجال التصدير، وتأكد من جاهزيتها لهذه الخطوة، وقام بدراسة السوق الأجنبي المستهدف وألم بمتطلبات التصدير، وطرق الدخول إلى الأسواق الجديدة، ووسائل النقل المناسبة، فإنه يتعين عليه الإلمام بخطوات التصدير وآلية تنفيذها، لذلك أعدت «الصادرات السعودية» سلسلة من الفيديوهات التعريفية عن خطوات التصدير الرئيسية.
وأبانت أن خطوات التصدير الرئيسية هي الخطوات المهمة التي يتعين على صاحب المنشأة معرفتها في حال قرر الدخول في مجال التصدير لتوفير الكثير من الوقت والجهد الذي تطلبه هذه العملية، وعددها 11 خطوة رئيسية، أولها إتمام عملية البيع التي يتعيّن فيها على المصدّر إصدار الفاتورة التجارية كجزء أساسي من عملية البيع، مروراً بالموافقات الإضافية لمتطلبات التصدير حيث يتعين على المصدر التحقق عما إذا كانت منتجاته تتطلب موافقات إضافية قبل تصديرها، ثم خطوة إثبات دفع القيمة من خلال توفير مستند يثبت أن المشتري قد قام بعملية دفع مبلغ الشحنة المصدّرة، بعدها تأتي خطوتي التأمين على الشحنة والحجز للشحنة حيث تتعدد طرق الشحن ولكل منها إجراءات خاصة، تتبعها خطوة تحميل البضائع ولكل طريقة شحن معايير مخصّصة لتحميل البضائع، ثم خطوة تلقي بيان الشحنة من الخط/الوكيل الملاحي، حيث يتعين على المصدر أن يقوم بإرسال بيانات الشحنة للوكيل الملاحي ليتمكن من إعداد بيان الشحنة المسمى بـ«المانفيست» باللغتين العربية والإنجليزية.
بعد ذلك تأتي خطوة تقديم المستندات للمخلص الجمركي، حيث إن هناك مستندات خاصة يتوجب على المصدر تقديمها عند التعامل مع المخلّص الجمركي لأول مرة، ثم الحصول على التخليص الجمركي، وإصدار البيان الجمركي، ثم تأتي خطوة إجراءات الشحن والتفريغ، ومغادرة الشحنة الميناء أو المنفذ البري أو المطار، وأخيراً يتم إرسال مستندات الشحن إلى المشتري، وتختلف المستندات المطلوبة حسب طريقة الشحن، بحرياً أو برياً أو جوياً.
وتعمل «الصادرات السعودية» خلال شهر سبتمبر وأكتوبر، على نشر جميع هذه الخطوات مفصلة في سلسلة فيديوهات التصدير في خطوات عبر بوابتها الإلكترونية والشبكات الاجتماعية حيث سينشر فيديو واحد كل يوم اثنين وخميس.
يذكر أن «الصادرات السعودية» توظف إمكاناتها كافة نحو تحسين كفاءة بيئة التصدير، وتطوير القدرات التصديرية، وترويج المصدرين ومنتجاتهم، وتشجيع المنتجات السعودية والرفع من تنافسيتها لتصل إلى الأسواق الدولية بما يعكس مكانة المنتج السعودي، ولتكون رافدًا للاقتصاد الوطني بشكل يحقق أهداف «الصادرات السعودية» ويترجم لرؤية المملكة 2030، ويلبي تطلعات القيادة الرشيدة نحو تنويع مصادر الدخل للاقتصاد الوطني.