بدأ مصنع تعبئة التمور في محافظة الأحساء التابع للمؤسسة العامة للري أمس (الأربعاء)، استقبال تمور المزارعين الموردين لتمورهم للموسم الحالي 2018.
وأوضح مدير العلاقات العامة والإعلام المتحدث سلطان الخالدي، أن المصنع يستقبل 25 ألف طن لعدد من الأصناف المعتمدة من التمور لتوريدها لمصنع تعبئة التمور بالأحساء والمصانع الأهلية المعتمدة في منطقتي الرياض والقصيم.
وأشار إلى أنه تم تخصيص الكميات للمزارعين عبر بوابة المؤسسة العامة للري، وأيقونة خدمة المستفيدين وتوزيع الكميات بناء على تخصيص المناطق المعتمد للكميات الموردة خلال معدلات التوريد في السنوات الخمس السابقة، الذي يراعي دعم صغار المزارعين أصحاب الحيازات الصغيرة وتشجيعهم من خلال رفع نسب التخصيص لهم ولدعم الاستدامة الزراعية.
ولفت إلى أن استقبال المصنع يستمر شهرين، قابلة للزيادة، بطاقة استقبال يومية تصل إلى 450 طناً تقريباً، وبشكل يومي تبعاً لمواعيد التوريد المبلغة للمزارعين.
ودعت إدارة المصنع عموم المزارعين الالتزام بتعليمات الاستلام والمواعيد؛ تحقيقاً للفائدة والمحافظة على مستويات الجودة للتمور الموردة للمصنع ومطابقتها للشروط تلافياً لرفض التمور الموردة من قبل المزارع وتكبده خسائر الانتظار والنقل والإعادة للمصنع، فيما بدأ برامج التبخير الحقلي لتمور واحة الأحساء، وفق إشراف وإرشاد المختصين من المؤسسة العامة للري للمحافظة على سلامة وجودة التمور من أي إصابات حشرية لحين موعد تسليمها للمصنع.
وأوضح مدير العلاقات العامة والإعلام المتحدث سلطان الخالدي، أن المصنع يستقبل 25 ألف طن لعدد من الأصناف المعتمدة من التمور لتوريدها لمصنع تعبئة التمور بالأحساء والمصانع الأهلية المعتمدة في منطقتي الرياض والقصيم.
وأشار إلى أنه تم تخصيص الكميات للمزارعين عبر بوابة المؤسسة العامة للري، وأيقونة خدمة المستفيدين وتوزيع الكميات بناء على تخصيص المناطق المعتمد للكميات الموردة خلال معدلات التوريد في السنوات الخمس السابقة، الذي يراعي دعم صغار المزارعين أصحاب الحيازات الصغيرة وتشجيعهم من خلال رفع نسب التخصيص لهم ولدعم الاستدامة الزراعية.
ولفت إلى أن استقبال المصنع يستمر شهرين، قابلة للزيادة، بطاقة استقبال يومية تصل إلى 450 طناً تقريباً، وبشكل يومي تبعاً لمواعيد التوريد المبلغة للمزارعين.
ودعت إدارة المصنع عموم المزارعين الالتزام بتعليمات الاستلام والمواعيد؛ تحقيقاً للفائدة والمحافظة على مستويات الجودة للتمور الموردة للمصنع ومطابقتها للشروط تلافياً لرفض التمور الموردة من قبل المزارع وتكبده خسائر الانتظار والنقل والإعادة للمصنع، فيما بدأ برامج التبخير الحقلي لتمور واحة الأحساء، وفق إشراف وإرشاد المختصين من المؤسسة العامة للري للمحافظة على سلامة وجودة التمور من أي إصابات حشرية لحين موعد تسليمها للمصنع.