ارتفعت أسعار النفط اليوم الجمعة مع سعي المستثمرين لقياس الأثر المحتمل على الإمدادات جراء العقوبات التي توشك الولايات المتحدة أن تفرضها على صادرات الخام الإيرانية.
وارتفعت العقود الآجلة لخام القياس العالمي مزيج برنت لشهر ديسمبر 15 سنتا، أو ما يعادل 0.2 في المئة، إلى 81.53 دولار للبرميل بحلول الساعة 0548 بتوقيت جرينتش.
وينتهي عقد أقرب استحقاق لشهر نوفمبر اليوم الجمعة، وهو عند 81.73 دولار للبرميل. وارتفع العقد إلى أعلى مستوى في أربع سنوات عند 82.55 دولار للبرميل يوم الثلاثاء.
ويتجه برنت للارتفاع 5.6 بالمئة في سبتمبر على مسار تحقيق أكبر مكسب شهري منذ أبريل.
وارتفعت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 19 سنتا، أو ما يعادل 0.3 بالمئة، إلى 72.32 دولار للبرميل. ويتجه الخام لتحقيق مكاسب نسبتها 3.6 بالمئة هذا الشهر في أكبر زيادة منذ يونيو.
وقال تشن كاي رئيس أبحاث السلع الأولية لدى شينجدا فيوتشرز "السوق تركز في العناوين الرئيسية للتداول على العقوبات الإيرانية على مدى أسبوع كامل. لكن الآراء بشأن حجم قدرة أوبك وروسيا على تعويض الخسائر متباينة".
وتبدأ العقوبات على إيران ثالث أكبر عضو في منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) في الرابع من نوفمبر، وتطالب واشنطن مشتري النفط الإيراني بخفض الواردات إلى صفر لإجبار طهران على التفاوض على اتفاق نووي جديد وتقليص نفوذها في الشرق الأوسط.
وارتفعت العقود الآجلة لخام القياس العالمي مزيج برنت لشهر ديسمبر 15 سنتا، أو ما يعادل 0.2 في المئة، إلى 81.53 دولار للبرميل بحلول الساعة 0548 بتوقيت جرينتش.
وينتهي عقد أقرب استحقاق لشهر نوفمبر اليوم الجمعة، وهو عند 81.73 دولار للبرميل. وارتفع العقد إلى أعلى مستوى في أربع سنوات عند 82.55 دولار للبرميل يوم الثلاثاء.
ويتجه برنت للارتفاع 5.6 بالمئة في سبتمبر على مسار تحقيق أكبر مكسب شهري منذ أبريل.
وارتفعت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 19 سنتا، أو ما يعادل 0.3 بالمئة، إلى 72.32 دولار للبرميل. ويتجه الخام لتحقيق مكاسب نسبتها 3.6 بالمئة هذا الشهر في أكبر زيادة منذ يونيو.
وقال تشن كاي رئيس أبحاث السلع الأولية لدى شينجدا فيوتشرز "السوق تركز في العناوين الرئيسية للتداول على العقوبات الإيرانية على مدى أسبوع كامل. لكن الآراء بشأن حجم قدرة أوبك وروسيا على تعويض الخسائر متباينة".
وتبدأ العقوبات على إيران ثالث أكبر عضو في منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) في الرابع من نوفمبر، وتطالب واشنطن مشتري النفط الإيراني بخفض الواردات إلى صفر لإجبار طهران على التفاوض على اتفاق نووي جديد وتقليص نفوذها في الشرق الأوسط.