نوه وزير الاتصالات وتقنية المعلومات المهندس عبدالله بن عامر السواحه بدور أبناء الأحساء في دعم ومتابعة سير مشاريع الوزارة الجاري تنفيذها بالمحافظة لنشر خدمات النطاق العريض اللاسلكي بالمناطق النائية التي تم الوصول فيها إلى أكثر من 100 قرية وهجرة بالمحافظة، مشيرًا إلى أن الوزارة تسعى للوصول بخدمات النطاق العريض بتقنية الألياف الضوئية إلى أكثر من 140 ألف منزل في الأحساء بنهاية العام 2020.
وأوضح في لقاء مفتوح استضافته غرفة الأحساء أمس (الأحد) بقاعة العفالق بمقر الغرفة الرئيسي، بحضور وكيل المحافظة معاذ الجعفري وعدد من رجال وسيدات الأعمال بالأحساء، أن التوجهات الإستراتيجية لقطاع الاتصالات وتقنية المعلومات في المملكة ستسهم في التمكين للوفاء بمتطلبات تحقيق رؤية 2030، وكذلك دعم نمو الناتج المحلي وتعزيز التنافسية ودعم مؤشرات التحول الرقمي.
وأشار وزير الاتصالات وتقنية المعلومات خلال اللقاء إلى النقلة النوعية التي شهدتها المحافظة في ما يختص بجودة خدمات الاتصال والإنترنت وسبل تعزيز ذلك وصولاً لتمكينها رقميًا مستعرضًا جهود الوزارة في مجال وضع الأدوات والسياسات التحفيزية للاستثمار في هذا القطاع، ودور هيئة الاتصالات وتقنية المعلومات في تنظيم وحماية حقوق المستخدم والمستثمر ومقدمي الخدمات وتمكين التنافسية العادلة.
من جهته، رحب رئيس مجلس إدارة الغرفة عبداللطيف العرفج بالوزير وفريق عمله بالأحساء، مؤكدًا حرص واهتمام الغرفة بتنظيم واستضافة مثل هذه اللقاءات المهمة لما لها من دور في تعزيز التواصل والتكامل بين كافة القطاعات وبحث فرص التعاون بين الشركاء والمستثمرين في قطاع الاتصالات وتقنية المعلومات، مثمنًا الجهود الجارية بالوزارة والهيئة لمواكبة التوجهات الحديثة في قطاع الاتصالات وتقنية المعلومات وتقديم أفضل الخدمات للمستخدمين.
وتطرق اللقاء لعدد من الموضوعات المتعلقة بدفع عجلة التحول الرقمي والدور البارز الذي تلعبه الوزارة في تقديم كافة الإمكانات والأدوات التي تسهم في تحسين جودة الخدمات المقدمة للمواطنين والمقيمين من العملاء في القطاعات كافة تماشيًا مع إستراتيجية «العميل أولًا»، وذلك ضمن مساعيها لتحقيق أهداف رؤية المملكة 2030.
وناقش اللقاء الذي شهد عدة مداخلات من المشاركين فرص دعم المحتوى المحلي في قطاع الاتصالات وتقنية المعلومات بتقديم منتجات وخدمات رقمية مبتكرة تساهم في العملية التنموية، ومساندة رواد الأعمال والمبتكرين من الكوادر الوطنية في مجالات متقدمة مثل التقنيات الناشئة وتحليل البيانات والذكاء الاصطناعي وغيره، مثمنين الطفرة التي أحدثتها الوزارة في ما يختص بتقديم خدمات الاتصال والانترنت والوصول بها إلى المناطق النائية.
وأوضح في لقاء مفتوح استضافته غرفة الأحساء أمس (الأحد) بقاعة العفالق بمقر الغرفة الرئيسي، بحضور وكيل المحافظة معاذ الجعفري وعدد من رجال وسيدات الأعمال بالأحساء، أن التوجهات الإستراتيجية لقطاع الاتصالات وتقنية المعلومات في المملكة ستسهم في التمكين للوفاء بمتطلبات تحقيق رؤية 2030، وكذلك دعم نمو الناتج المحلي وتعزيز التنافسية ودعم مؤشرات التحول الرقمي.
وأشار وزير الاتصالات وتقنية المعلومات خلال اللقاء إلى النقلة النوعية التي شهدتها المحافظة في ما يختص بجودة خدمات الاتصال والإنترنت وسبل تعزيز ذلك وصولاً لتمكينها رقميًا مستعرضًا جهود الوزارة في مجال وضع الأدوات والسياسات التحفيزية للاستثمار في هذا القطاع، ودور هيئة الاتصالات وتقنية المعلومات في تنظيم وحماية حقوق المستخدم والمستثمر ومقدمي الخدمات وتمكين التنافسية العادلة.
من جهته، رحب رئيس مجلس إدارة الغرفة عبداللطيف العرفج بالوزير وفريق عمله بالأحساء، مؤكدًا حرص واهتمام الغرفة بتنظيم واستضافة مثل هذه اللقاءات المهمة لما لها من دور في تعزيز التواصل والتكامل بين كافة القطاعات وبحث فرص التعاون بين الشركاء والمستثمرين في قطاع الاتصالات وتقنية المعلومات، مثمنًا الجهود الجارية بالوزارة والهيئة لمواكبة التوجهات الحديثة في قطاع الاتصالات وتقنية المعلومات وتقديم أفضل الخدمات للمستخدمين.
وتطرق اللقاء لعدد من الموضوعات المتعلقة بدفع عجلة التحول الرقمي والدور البارز الذي تلعبه الوزارة في تقديم كافة الإمكانات والأدوات التي تسهم في تحسين جودة الخدمات المقدمة للمواطنين والمقيمين من العملاء في القطاعات كافة تماشيًا مع إستراتيجية «العميل أولًا»، وذلك ضمن مساعيها لتحقيق أهداف رؤية المملكة 2030.
وناقش اللقاء الذي شهد عدة مداخلات من المشاركين فرص دعم المحتوى المحلي في قطاع الاتصالات وتقنية المعلومات بتقديم منتجات وخدمات رقمية مبتكرة تساهم في العملية التنموية، ومساندة رواد الأعمال والمبتكرين من الكوادر الوطنية في مجالات متقدمة مثل التقنيات الناشئة وتحليل البيانات والذكاء الاصطناعي وغيره، مثمنين الطفرة التي أحدثتها الوزارة في ما يختص بتقديم خدمات الاتصال والانترنت والوصول بها إلى المناطق النائية.