وقعت وزارة الإسكان وشركة الاتصالات السعودية (stc)، اتفاقية تعاون تكاملية لدراسة سبل التعاون بينهما فيما يخص العمل على تقديم مزايا متقدمة تشمل تقديم خدمات الاتصالات والربط الشبكي وخدمات تقنية المعلومات، والخدمات الإدارية المختلفة للمشاريع التي تشرف عليها الوزارة، من خلال شراكة استراتيجية يتم فيها استخدام آخر ما توصلت إليه التقنيات الحديثة مثل تقنية البلوكتشين والبيانات الضخمة، إضافة إلى تبادل المعلومات المتنوعة لتحقيق شراكة استراتيجية لخدمة الوطن والمواطن، وبما يخدم توجهات المملكة في قيام مثل هذه الشراكات بين القطاعين الحكومي والخاص.
ووقع الاتفاقية معالي وزير الإسكان الأستاذ ماجد بن عبدالله الحقيل، والرئيس التنفيذي لمجموعة الاتصالات السعودية STC المهندس ناصر بن سليمان الناصر، على أن تلحق هذه الاتفاقية التعاونية باتفاقيات تفصيلية أخرى بين الطرفين.
واتفق الطرفان, على أن تقوم الوزارة بتسهيل أعمال شركة الاتصالات السعودية من خلال تمكينها من أعمال البنية التحتية للإسكان بآليات واضحة وسهلة، وتتكامل بالمنظومة الإدارية بين الطرفين ومنها (أبراج الاتصالات، البنية التحتية وغيرها).
وتتضمن الاتفاقية, أن توفر الوزارة الدعم اللازم للشركة وسرعة إعطاء الموافقات الرسمية، وذلك لتمكين الشركة من القيام بمهامها على أكمل وجه، كذلك تزويد شركة الاتصالات بالمعلومات الخاصة بالمشاريع والمطورين العقاريين والعملاء النهائيين الذي سيطلبون الخدمات في المشاريع العقارية التي تحت إشرافها، ورفع مستوى التنسيق داخل الوزارة مع الجهات المعنية مثل برنامج «وافي» ومركز خدمات المطورين واتحاد الملاك وغيرها من المبادرات الحيوية.
وتهدف الاتفاقية, إلى فتح المجال للتوسع في تنفيذ المباني الذكية، وذلك بتشجيع وحث المطورين على تبني مشاريع المباني الخضراء «الصديقة للبيئة» التي تساعد على خفض نسبة انبعاث ثاني اكسيد الكربون وتوفير المياه والطاقة المستخدمة، كما تضمن السعي لاستمرارية الخدمات المقدمة من قبل الشركة من خلال استحداث أدوات تواصل وتنسيق سريعة وفعالة بجودة عالية لكبار المستفيدين، والاستجابة السريعة لإصلاح الأعطال من قبل الشركة والتفاعل مع بلاغات الأعطال بشكل فوري، يشمل ذلك مستفيدي الإسكان المرتبطين بعقود واتفاقيات مع الوزارة.
كما تقوم الشركة بالمشاركة في دعم الحملات التوعوية والإعلامية للوزارة ورعاية بعض الأنشطة والفعاليات بما يتوافق مع الأنظمة والسياسات، وكذلك تقديم جميع خدمات البنية التحتية المطلوبة لرفع مستوى الخدمات المقدمة وترقيتها وتقديم التحديثات التوسعية لمواكبة الخدمات العامة.
وستمكن هذه الاتفاقية, المواطنين من الاستفادة من عدد من المزايا، كخدمات النطاق العريض والألياف البصرية بسرعة عالية، كذلك خدمة الانترنت السلكية واللا سلكية (واي فاي) في المجمعات السكنية، وتقديم التقنيات والحلول التقنية المتعلقة بالمنازل الذكية.
وستسهم شركة الاتصالات في تقديم الحلول المتقدمة لمراكز المعلومات التابعة لها وربطها مع الوزارة من خلال بيئة آمنة ومستقرة على نطاق جغرافي واسع يشمل جميع المباني والمواقع العامة بالمدن والأحياء التي تحت مظلة الإسكان، كمركز البيانات الرئيسية والاحتياطية، وتقنية البيئة الافتراضية (Virtualization)، والاستفادة من تقنية الحوسبة السحابية (Cloud Computing)، وذلك لإدخال المكاتب المرتبطة تحت مظلة الإسكان.
وتأتي هذه الاتفاقية, ضمن أهداف وزارة الإسكان لتحقيق بيئة سكنية مستدامة، وتماشياً مع رؤية المملكة 2030, التي تهدف إلى رفع نسبة التملك بين المواطنين للسكن المناسب، وتقديم خدمات راقية بمنهجية ومهنية عالية بمشاركة القطاع الخاص، من أجل بيئة صحية وعمرانية عصرية تحقق راحة وسلامة المواطنين ورفاهيتهم.
ووقع الاتفاقية معالي وزير الإسكان الأستاذ ماجد بن عبدالله الحقيل، والرئيس التنفيذي لمجموعة الاتصالات السعودية STC المهندس ناصر بن سليمان الناصر، على أن تلحق هذه الاتفاقية التعاونية باتفاقيات تفصيلية أخرى بين الطرفين.
واتفق الطرفان, على أن تقوم الوزارة بتسهيل أعمال شركة الاتصالات السعودية من خلال تمكينها من أعمال البنية التحتية للإسكان بآليات واضحة وسهلة، وتتكامل بالمنظومة الإدارية بين الطرفين ومنها (أبراج الاتصالات، البنية التحتية وغيرها).
وتتضمن الاتفاقية, أن توفر الوزارة الدعم اللازم للشركة وسرعة إعطاء الموافقات الرسمية، وذلك لتمكين الشركة من القيام بمهامها على أكمل وجه، كذلك تزويد شركة الاتصالات بالمعلومات الخاصة بالمشاريع والمطورين العقاريين والعملاء النهائيين الذي سيطلبون الخدمات في المشاريع العقارية التي تحت إشرافها، ورفع مستوى التنسيق داخل الوزارة مع الجهات المعنية مثل برنامج «وافي» ومركز خدمات المطورين واتحاد الملاك وغيرها من المبادرات الحيوية.
وتهدف الاتفاقية, إلى فتح المجال للتوسع في تنفيذ المباني الذكية، وذلك بتشجيع وحث المطورين على تبني مشاريع المباني الخضراء «الصديقة للبيئة» التي تساعد على خفض نسبة انبعاث ثاني اكسيد الكربون وتوفير المياه والطاقة المستخدمة، كما تضمن السعي لاستمرارية الخدمات المقدمة من قبل الشركة من خلال استحداث أدوات تواصل وتنسيق سريعة وفعالة بجودة عالية لكبار المستفيدين، والاستجابة السريعة لإصلاح الأعطال من قبل الشركة والتفاعل مع بلاغات الأعطال بشكل فوري، يشمل ذلك مستفيدي الإسكان المرتبطين بعقود واتفاقيات مع الوزارة.
كما تقوم الشركة بالمشاركة في دعم الحملات التوعوية والإعلامية للوزارة ورعاية بعض الأنشطة والفعاليات بما يتوافق مع الأنظمة والسياسات، وكذلك تقديم جميع خدمات البنية التحتية المطلوبة لرفع مستوى الخدمات المقدمة وترقيتها وتقديم التحديثات التوسعية لمواكبة الخدمات العامة.
وستمكن هذه الاتفاقية, المواطنين من الاستفادة من عدد من المزايا، كخدمات النطاق العريض والألياف البصرية بسرعة عالية، كذلك خدمة الانترنت السلكية واللا سلكية (واي فاي) في المجمعات السكنية، وتقديم التقنيات والحلول التقنية المتعلقة بالمنازل الذكية.
وستسهم شركة الاتصالات في تقديم الحلول المتقدمة لمراكز المعلومات التابعة لها وربطها مع الوزارة من خلال بيئة آمنة ومستقرة على نطاق جغرافي واسع يشمل جميع المباني والمواقع العامة بالمدن والأحياء التي تحت مظلة الإسكان، كمركز البيانات الرئيسية والاحتياطية، وتقنية البيئة الافتراضية (Virtualization)، والاستفادة من تقنية الحوسبة السحابية (Cloud Computing)، وذلك لإدخال المكاتب المرتبطة تحت مظلة الإسكان.
وتأتي هذه الاتفاقية, ضمن أهداف وزارة الإسكان لتحقيق بيئة سكنية مستدامة، وتماشياً مع رؤية المملكة 2030, التي تهدف إلى رفع نسبة التملك بين المواطنين للسكن المناسب، وتقديم خدمات راقية بمنهجية ومهنية عالية بمشاركة القطاع الخاص، من أجل بيئة صحية وعمرانية عصرية تحقق راحة وسلامة المواطنين ورفاهيتهم.