تطلق غرفة الشرقية غداً (الاثنين)، المرحلة الخامسة من مبادرتها لتأهيل وتدريب ثلاثة آلاف شاب وشابة لسوق العمل، تحت عنوان «مهارات موظفي المبيعات»، بهدف تزويدهم بالعديد من المهارات والمعارف المطلوبة للوظائف الجديدة التي أقر مجلس الوزراء إلزامية توطينها في 12 نشاطا اقتصاديا وقصرها على المواطنين السعوديين، وذلك في المقر الرئيسي للغرفة بالدمام.
وأوضح رئيس مجلس إدارة الغرفة عبدالحكيم بن حمد العمار الخالدي أن المبادرة التي تستمر ثلاثة أيام، تهدف إلى اكتشاف حاجات العملاء باستخدام الأسئلة الذكية، والتعرف على أنماط هؤلاء العملاء وكيفية التعامل مع كل نوع منهم، وتنمية المهارات البيعية وجهاً لوجه وعبر الهاتف، والتغلب على رهبة البيع والرد، والقدرة على التفاوض والإقناع وتنمية العلاقات بالعملاء، وعرض مفاهيم علم وفن البيع والتسويق الحديث، ومواصفات البائع المميز، والتدرب على الخطوات العملية لإنجاح العملية البيعية، وتنمية المهارات العملية في تطبيق نظريات البيع، والإلمام بتحديد حاجات العملاء بكفاءة وفاعلية، وإعداد التقارير البيعية وفق معايير تراعي أسس التسويق والمبيعات، وتنمية مهارات العرض والتقديم والإلقاء، وكسر حاجز الخوف والتوتر عند الوقوف أمام العملاء.
وتتناول المبادرة العديد من المحاور أبرزها تصنيف شرائح العملاء ومعرفة العملاء المستهدفين، وعلاقة الحاجات بالدوافع الشرائية، ومهارات الإصغاء والذكاء العاطفي، ومهارات التفاوض والإقناع، إضافة إلى تدريب عملي على كيفية التعامل مع اعتراضات وأعذار العملاء، وأهم الأسباب لعدم موافقة العملاء على الشراء، والبيع التقاطعي والبيع التصاعدي، وادارة الوقت لموظفي المبيعات، ومهارة معالجة اعتراض العملاء بحرفية، إضافة إلى مهارات البحث عن العملاء المحتملين للشراء، والأخطاء القاتلة في عمليات البيع وكيفية تلافيها.
يذكر أن المراحل الأربع للمبادرة سجلت تفاعلا واهتماما بالغا من المسجلين حيث شارك فيها عدد كبير من الشباب والشابات الراغبين في تطوير إمكاناتهم واكتساب المهارات والمعلومات الجديدة من ذوي الخبرة في هذا المجال، وخضعوا للتدريب بمعدل 5 ساعات يوميا من مدربين أكاديميين لديهم التجربة العلمية، كما مارسوا العمل التجاري في الميدان وتكونت لهم خبرة عملية عميقة بجميع تفاصيلها قدموها للمتدربين، حيث حرصت الغرفة على أن يكون التدريب ذا أثر فعال على المشاركين.
وأوضح رئيس مجلس إدارة الغرفة عبدالحكيم بن حمد العمار الخالدي أن المبادرة التي تستمر ثلاثة أيام، تهدف إلى اكتشاف حاجات العملاء باستخدام الأسئلة الذكية، والتعرف على أنماط هؤلاء العملاء وكيفية التعامل مع كل نوع منهم، وتنمية المهارات البيعية وجهاً لوجه وعبر الهاتف، والتغلب على رهبة البيع والرد، والقدرة على التفاوض والإقناع وتنمية العلاقات بالعملاء، وعرض مفاهيم علم وفن البيع والتسويق الحديث، ومواصفات البائع المميز، والتدرب على الخطوات العملية لإنجاح العملية البيعية، وتنمية المهارات العملية في تطبيق نظريات البيع، والإلمام بتحديد حاجات العملاء بكفاءة وفاعلية، وإعداد التقارير البيعية وفق معايير تراعي أسس التسويق والمبيعات، وتنمية مهارات العرض والتقديم والإلقاء، وكسر حاجز الخوف والتوتر عند الوقوف أمام العملاء.
وتتناول المبادرة العديد من المحاور أبرزها تصنيف شرائح العملاء ومعرفة العملاء المستهدفين، وعلاقة الحاجات بالدوافع الشرائية، ومهارات الإصغاء والذكاء العاطفي، ومهارات التفاوض والإقناع، إضافة إلى تدريب عملي على كيفية التعامل مع اعتراضات وأعذار العملاء، وأهم الأسباب لعدم موافقة العملاء على الشراء، والبيع التقاطعي والبيع التصاعدي، وادارة الوقت لموظفي المبيعات، ومهارة معالجة اعتراض العملاء بحرفية، إضافة إلى مهارات البحث عن العملاء المحتملين للشراء، والأخطاء القاتلة في عمليات البيع وكيفية تلافيها.
يذكر أن المراحل الأربع للمبادرة سجلت تفاعلا واهتماما بالغا من المسجلين حيث شارك فيها عدد كبير من الشباب والشابات الراغبين في تطوير إمكاناتهم واكتساب المهارات والمعلومات الجديدة من ذوي الخبرة في هذا المجال، وخضعوا للتدريب بمعدل 5 ساعات يوميا من مدربين أكاديميين لديهم التجربة العلمية، كما مارسوا العمل التجاري في الميدان وتكونت لهم خبرة عملية عميقة بجميع تفاصيلها قدموها للمتدربين، حيث حرصت الغرفة على أن يكون التدريب ذا أثر فعال على المشاركين.