أطلقت شركة السوق المالية السعودية (تداول) أخيرا، مبادرة «تقديم الدعم بعد الإدراج». ونظمت حلقة توعوية بالتعاون مع هيئة السوق المالية، التي تأتي ضمن سلسلة من حلقات توعوية ستنطلق بشكل ربع سنوي، تستهدف الشركات المدرجة حديثا في السوق الرئيسية والسوق الموازية «نمو»، إضافة إلى الشركات التي في طريقها للإدراج.
وتعد هذه المبادرة إحدى مبادرات برنامج تحفيز منشآت القطاع الخاص للتحول لشركات مساهمة عامة، تحت مظلة برنامج تطوير القطاع المالي -أحد برامج تحقيق رؤية 2030-، وتهدف إلى تقديم المشورة والتوعية اللازمة للشركات خلال مرحلة ما بعد الإدراج، وتسهيل انتقال الشركة إلى شركة مساهمة عامة.
وتلقي الحلقات التوعوية الضوء على محاور عدة، وتتضمن حوكمة الشركات ومتطلبات الإفصاح ومبادئ علاقات المستثمرين، وتركز على تقديم نصائح عملية حول صناعة التغيير في الشركة، بما يتماشى مع المتطلبات التنظيمية للإدراج وأفضل الممارسات المطبقة.
من جهته، أوضح المدير العام للإدارة العامة للأسواق في «تداول» محمد الرميح أهمية المبادرة الجديدة في تمهيد الطريق أمام الشركات نحو الإدراج الناجح.
وقال:«ندرك تماما أن طرح الشركات للاكتتاب يمثل تجربة فريدة تحدث مرة واحدة في تاريخ الشركة؛ لذا برغم الحماس الذي يقترن عادة بهذه الخطوة إلا أننا نتفهم تماما الصعوبة الكبيرة في الانتقال من شركة خاصة إلى شركة مدرجة، وهنا يأتي دور مبادرة تقديم الدعم للشركات المدرجة في السوق المالية السعودية، إذ نسعى من خلالها إلى تبسيط هذه العملية وتوضيح خطواتها للشركات».
وأضاف:«هذه المبادرة تشكل محطة مهمة في سياق جهودنا المستمرة لتعزيز جاذبية السوق المالية السعودية للمستثمرين والمصدرين على حد سواء، بما يعزز دورنا كسوق مالية رائدة في منطقة الخليج والشرق الأوسط وشمال أفريقيا».
وتعد هذه المبادرة إحدى مبادرات برنامج تحفيز منشآت القطاع الخاص للتحول لشركات مساهمة عامة، تحت مظلة برنامج تطوير القطاع المالي -أحد برامج تحقيق رؤية 2030-، وتهدف إلى تقديم المشورة والتوعية اللازمة للشركات خلال مرحلة ما بعد الإدراج، وتسهيل انتقال الشركة إلى شركة مساهمة عامة.
وتلقي الحلقات التوعوية الضوء على محاور عدة، وتتضمن حوكمة الشركات ومتطلبات الإفصاح ومبادئ علاقات المستثمرين، وتركز على تقديم نصائح عملية حول صناعة التغيير في الشركة، بما يتماشى مع المتطلبات التنظيمية للإدراج وأفضل الممارسات المطبقة.
من جهته، أوضح المدير العام للإدارة العامة للأسواق في «تداول» محمد الرميح أهمية المبادرة الجديدة في تمهيد الطريق أمام الشركات نحو الإدراج الناجح.
وقال:«ندرك تماما أن طرح الشركات للاكتتاب يمثل تجربة فريدة تحدث مرة واحدة في تاريخ الشركة؛ لذا برغم الحماس الذي يقترن عادة بهذه الخطوة إلا أننا نتفهم تماما الصعوبة الكبيرة في الانتقال من شركة خاصة إلى شركة مدرجة، وهنا يأتي دور مبادرة تقديم الدعم للشركات المدرجة في السوق المالية السعودية، إذ نسعى من خلالها إلى تبسيط هذه العملية وتوضيح خطواتها للشركات».
وأضاف:«هذه المبادرة تشكل محطة مهمة في سياق جهودنا المستمرة لتعزيز جاذبية السوق المالية السعودية للمستثمرين والمصدرين على حد سواء، بما يعزز دورنا كسوق مالية رائدة في منطقة الخليج والشرق الأوسط وشمال أفريقيا».