قالت ثلاثة مصادر مطلعة أمس (الجمعة): «إن لجنة مراقبة لمنظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) ومنتجين مستقلين خلصت إلى أن مستوى التزام منتجي النفط باتفاق خفض الإمدادات تراجع إلى 111% في شهر سبتمبر الماضي، مع تعزيز الدول للإنتاج»، وبلغ معدل الامتثال في أغسطس 129%.
وكانت منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) اتفقت على زيادة إنتاج النفط بنحو مليون برميل يوميا من شهر يوليو، وذلك لدول المنظمة والمنتجين غير الأعضاء.
وقال وزير الطاقة خالد الفالح: «اتفقنا على نحو مليون برميل اقترحناها»، وسعت السعودية وروسيا إلى تعديل اتفاقية تحد من الإنتاج بين أوبك ومنتجين آخرين ساهمت في الارتفاع الحاد في الأسعار.
وقالت مصادر أخرى في (أوبك): «إن الزيادة الحقيقية ستكون أقل، لأن عدة دول تنتج أقل من حصصها في الآونة الأخيرة ستجد صعوبة في العودة إلى حصصها الكاملة بينما لن يُسمح للمنتجين الآخرين بسد الفجوة».
واتفق وزراء المنظمة من حيث المبدأ على الوصول بمستوى الامتثال باتفاق الإنتاج إلى 100% من جديد.
وكانت منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) اتفقت على زيادة إنتاج النفط بنحو مليون برميل يوميا من شهر يوليو، وذلك لدول المنظمة والمنتجين غير الأعضاء.
وقال وزير الطاقة خالد الفالح: «اتفقنا على نحو مليون برميل اقترحناها»، وسعت السعودية وروسيا إلى تعديل اتفاقية تحد من الإنتاج بين أوبك ومنتجين آخرين ساهمت في الارتفاع الحاد في الأسعار.
وقالت مصادر أخرى في (أوبك): «إن الزيادة الحقيقية ستكون أقل، لأن عدة دول تنتج أقل من حصصها في الآونة الأخيرة ستجد صعوبة في العودة إلى حصصها الكاملة بينما لن يُسمح للمنتجين الآخرين بسد الفجوة».
واتفق وزراء المنظمة من حيث المبدأ على الوصول بمستوى الامتثال باتفاق الإنتاج إلى 100% من جديد.