أكدت الأمم المتحدة، أن الاقتصاد العالمي يواجه مزيدا من عدم اليقين مقارنة بالعقد الماضي عند إطلاق منتدى الاستثمار العالمي.
جاء ذلك خلال افتتاح منتدى الاستثمار العالمي في جنيف اليوم، حيث أكد الأمين العام لمؤتمر الأمم المتحدة للتجارة والتنمية (الأونكتاد) موخيسا كيتوي، في كلمته خلال افتتاح المنتدى، إنه يجب على صندوق النقد الدولي أن يفعل أكثر من أن يتحدث، لأن المخاطر اليوم كبيرة للغاية، مؤكدًا أن هناك حاجة إلى 2.5 تريليون دولار سنويا من أجل تحقيق أهداف التنمية المستدامة في البلدان النامية بحلول عام 2030 م .
وفي ذات السياق، شددت نائبة الأمين العام للأمم المتحدة أمينة محمد، على الحاجة إلى الابتكار والاستثمار من أجل النهوض بأهداف التنمية المستدامة، لا سيما الدور الذي يمكن أن تلعبه في الأمم المتحدة، مؤكدةً أهمية مشاركة جميع الجهات المعنية بما في ذلك القطاع الخيري.
وقال المدير العام لمكتب الأمم المتحدة في جنيف مايكل مولر: إن المشكلة لا تتمثل في نقص الأموال، وإنما تكمن في إيجاد طرق لتوجيه هذه الصناديق في الأماكن التي تشتد الحاجة إليها وأينما يكون لها الأثر الأكبر، مشيرا إلى أن النظام المالي العالمي يدير أصولاً مالية تبلغ قيمتها 300 تريليون دولار.
وأشارت رئيسة الجمعية العام للأمم المتحدة ماريا فرناندا إسبينوزا، إلى أن المعركة من أجل الاستثمار في التنمية المستدامة تتطلب ثلاثة أمور أساسية، أولها تمكين الشباب الذين يشكلون غالبية سكان العالم، وتمكين المرأة، والاستثمار في العمل من أجل البيئة، مؤكدةً أن القطاع الخاص يتحمل مسؤولية أخلاقية في المساهمة في الكفاح من أجل تغير المناخ.
جاء ذلك خلال افتتاح منتدى الاستثمار العالمي في جنيف اليوم، حيث أكد الأمين العام لمؤتمر الأمم المتحدة للتجارة والتنمية (الأونكتاد) موخيسا كيتوي، في كلمته خلال افتتاح المنتدى، إنه يجب على صندوق النقد الدولي أن يفعل أكثر من أن يتحدث، لأن المخاطر اليوم كبيرة للغاية، مؤكدًا أن هناك حاجة إلى 2.5 تريليون دولار سنويا من أجل تحقيق أهداف التنمية المستدامة في البلدان النامية بحلول عام 2030 م .
وفي ذات السياق، شددت نائبة الأمين العام للأمم المتحدة أمينة محمد، على الحاجة إلى الابتكار والاستثمار من أجل النهوض بأهداف التنمية المستدامة، لا سيما الدور الذي يمكن أن تلعبه في الأمم المتحدة، مؤكدةً أهمية مشاركة جميع الجهات المعنية بما في ذلك القطاع الخيري.
وقال المدير العام لمكتب الأمم المتحدة في جنيف مايكل مولر: إن المشكلة لا تتمثل في نقص الأموال، وإنما تكمن في إيجاد طرق لتوجيه هذه الصناديق في الأماكن التي تشتد الحاجة إليها وأينما يكون لها الأثر الأكبر، مشيرا إلى أن النظام المالي العالمي يدير أصولاً مالية تبلغ قيمتها 300 تريليون دولار.
وأشارت رئيسة الجمعية العام للأمم المتحدة ماريا فرناندا إسبينوزا، إلى أن المعركة من أجل الاستثمار في التنمية المستدامة تتطلب ثلاثة أمور أساسية، أولها تمكين الشباب الذين يشكلون غالبية سكان العالم، وتمكين المرأة، والاستثمار في العمل من أجل البيئة، مؤكدةً أن القطاع الخاص يتحمل مسؤولية أخلاقية في المساهمة في الكفاح من أجل تغير المناخ.