ضمن جهود هيئة تنمية الصادرات السعودية في رفع الوعي بالتصدير وتسليط الضوء على الفرص السوقية العالمية في قطاع البناء والإنشاءات وكيفية زيادة حصة المملكة بها، اختتمت «الصادرات السعودية» اليوم (الخميس) مشاركتها في المعرض التجاري الدولي الثلاثون لمواد ومعدات وتقنيات البناء «معرض البناء السعودي» في مدينة الرياض.
وقام مساعد وزير الشؤون البلدية والقروية للتخطيط والتطوير الدكتور غانم بن الحميدي المحمدي بزيارة جناح «الصادرات السعودية» وتكريمها على رعايتها ومشاركتها في «معرض البناء السعودي».
كما زار عدد كبير من زوار المعرض جناح «الصادرات السعودية» مبدين إعجابهم بخدماته وأنشطته.
وأثنى المشاركون على ورشة عمل «التصدير لنمو أعمالك» التي قدمت نظرة عامة عن التصدير وأهميته في تنمية الأعمال، وعن دور الصادرات السعودية» والخدمات التي تقدمها لمساندة المنشآت، بالإضافة إلى أدوات ونصائح مهمة للمصدرين، حيث أقيمت في الجناح مرتين يومياً طيلة أيام المعرض.
ويعد معرض البناء السعودي المعرض التجاري الأضخم على مستوى المملكة والمتخصّص في قطاع البناء والتشييد والإنشاءات، وانعقاده بالتزامن مع «المعرض السعودي لتقنيات الحجر»، و«المعرض السعودي للمعدات الثقيلة وآليات ومركبات البناء» شكّل منصة متكاملة تجمع المختصين من جميع أنحاء العالم للاطلاع على أحدث ما توصل إليه قطاع الإنشاءات في المملكة والعالم، وبحث سبل الاستفادة من الفرص المتاحة.
ولذلك تعتبر مشاركة «الصادرات السعودية» بالمعرض مشاركة إيجابية تسهم في رفع وعي المصدرين بإجراءات التصدير وتطوير جاهزيتهم، وتشجيعهم على الانفتاح على الأسواق العالمية، مما يساهم في تعزيز قيمة صادرات القطاع البناء والإنشاءات، خصوصاً أن القطاع احتل المرتبة الثانية في قائمة الصناعات المصدّرة غير النفطية في عام 2017م.
هذا وتوظف «الصادرات السعودية» كافة إمكاناتها نحو تحسين كفاءة البيئة التصديرية وتذليل المعوقات التي قد يواجهها المصدرون، ورفع المعرفة بممارسات التصدير وتنمية الكفاءات البشرية في مجال التصدير.
كما تعمل على رفع الجاهزية التصديرية للمنشآت المستهدفة من خلال خدمات تقييم جاهزية التصدير والاستشارات لتحسين القدرات التصديرية للمنشآت المستهدفة.
وتعمل الصادرات السعودية» أيضاً على تسهيل إيجاد الفرص والأسواق التصديرية الملائمة للمنشآت، وذلك بإعداد أدلة النفاذ إلى الأسواق ودراسات الأسواق حسب الطلب.
وتساهم الهيئة في ظهور المنتجات السعودية أمام الفئات المستهدفة عن طريق المشاركة في المعارض الدولية.
كما تُقدِّم الصادرات خدمة تيسير ربط المصدرين مع المشترين والشركاء المحتملين من خلال البعثات التجارية واللقاءات الثنائية على هامش المعارض الدولية.
ويأتي عمل «الصادرات السعودية» ترجمة لرؤية المملكة 2030، وتلبية لتطلعات القيادة الرشيدة نحو تنويع مصادر الدخل للاقتصاد الوطني.
وقام مساعد وزير الشؤون البلدية والقروية للتخطيط والتطوير الدكتور غانم بن الحميدي المحمدي بزيارة جناح «الصادرات السعودية» وتكريمها على رعايتها ومشاركتها في «معرض البناء السعودي».
كما زار عدد كبير من زوار المعرض جناح «الصادرات السعودية» مبدين إعجابهم بخدماته وأنشطته.
وأثنى المشاركون على ورشة عمل «التصدير لنمو أعمالك» التي قدمت نظرة عامة عن التصدير وأهميته في تنمية الأعمال، وعن دور الصادرات السعودية» والخدمات التي تقدمها لمساندة المنشآت، بالإضافة إلى أدوات ونصائح مهمة للمصدرين، حيث أقيمت في الجناح مرتين يومياً طيلة أيام المعرض.
ويعد معرض البناء السعودي المعرض التجاري الأضخم على مستوى المملكة والمتخصّص في قطاع البناء والتشييد والإنشاءات، وانعقاده بالتزامن مع «المعرض السعودي لتقنيات الحجر»، و«المعرض السعودي للمعدات الثقيلة وآليات ومركبات البناء» شكّل منصة متكاملة تجمع المختصين من جميع أنحاء العالم للاطلاع على أحدث ما توصل إليه قطاع الإنشاءات في المملكة والعالم، وبحث سبل الاستفادة من الفرص المتاحة.
ولذلك تعتبر مشاركة «الصادرات السعودية» بالمعرض مشاركة إيجابية تسهم في رفع وعي المصدرين بإجراءات التصدير وتطوير جاهزيتهم، وتشجيعهم على الانفتاح على الأسواق العالمية، مما يساهم في تعزيز قيمة صادرات القطاع البناء والإنشاءات، خصوصاً أن القطاع احتل المرتبة الثانية في قائمة الصناعات المصدّرة غير النفطية في عام 2017م.
هذا وتوظف «الصادرات السعودية» كافة إمكاناتها نحو تحسين كفاءة البيئة التصديرية وتذليل المعوقات التي قد يواجهها المصدرون، ورفع المعرفة بممارسات التصدير وتنمية الكفاءات البشرية في مجال التصدير.
كما تعمل على رفع الجاهزية التصديرية للمنشآت المستهدفة من خلال خدمات تقييم جاهزية التصدير والاستشارات لتحسين القدرات التصديرية للمنشآت المستهدفة.
وتعمل الصادرات السعودية» أيضاً على تسهيل إيجاد الفرص والأسواق التصديرية الملائمة للمنشآت، وذلك بإعداد أدلة النفاذ إلى الأسواق ودراسات الأسواق حسب الطلب.
وتساهم الهيئة في ظهور المنتجات السعودية أمام الفئات المستهدفة عن طريق المشاركة في المعارض الدولية.
كما تُقدِّم الصادرات خدمة تيسير ربط المصدرين مع المشترين والشركاء المحتملين من خلال البعثات التجارية واللقاءات الثنائية على هامش المعارض الدولية.
ويأتي عمل «الصادرات السعودية» ترجمة لرؤية المملكة 2030، وتلبية لتطلعات القيادة الرشيدة نحو تنويع مصادر الدخل للاقتصاد الوطني.