أعلن عضو اللجنة العلمية لمنتدى أسبار الدولي الدكتور نزيه العثماني، أن دورة منتدى أسبار الثالثة ستنطلق غدا (الأحد) وتستمر ليومين إضافيين في مدينة الرياض، برعاية أمير منطقة الرياض الأمير فيصل بن بندر.
وبين العثماني أن المنتدى سيركز على اقتصاديات الصحة، وتكلفة الإجراءات الصحية التي تعد من أكبر تحديات الصحة في المستقبل، مؤكدا أنه تم اختيار عدد من الحلول التي تعالج هذا التحدي منها تطبيقات التقنية في المجال الطبي لأثرها الواضح في رفع كفاءة العملية الصحية بتكلفة أقل، والطب الوقائي والتوعية التي تُمكّن المجتمع من الحفاظ على صحته بشكل مباشر، الأمر الذي سيسهم في تخفيض تكلفة العلاج والمتابعة.
من جانبه، أكد عضو اللجنة الدكتور محمد الحارثي أن منتدى أسبار الدولي يأتي في خضمّ التوجّهات الوطنية الحثيثة نحو المستقبل، وما فيه من فرص وتحديات، موضحاً أنّ المنتدى يحاول في دورته الحالية استشراف مستقبل القطاعات الرئيسية ذات الأولوية على المستوى العالمي، وهي قطاعات التعليم، والصحّة، والطاقة، والتقنية، والبيئة، بوصفها القطاعات التي يعوّل عليها بشكل رئيسي لتحقيق مستقبل أكثر رفاهية وازدهاراً للمجتمعات البشرية، وهو ما يعكسه شعار الدورة الحالية للمنتدى «عصر المستقبل: السعودية غدا» الذي يحمل في طياته كثيراً من التساؤلات المرتبطة بمستقبل المملكة، ورؤية 2030 وأبرز الآليات التي تُسهم في النهوض بالقطاعات الحيوية التي يتوقّع أن تتزايد أهميتها ويرتفع مستوى تأثيرها في خطط التنمية المستدامة خلال السنوات القادمة.
وسيشارك 90 متحدثا محلياً وتبحث محاوره الرئيسية: «التعليم في المستقبل، والصحة في المستقبل، والطاقة في المستقبل، والبيئة في المستقبل، والتقنية في المستقبل».
وبين العثماني أن المنتدى سيركز على اقتصاديات الصحة، وتكلفة الإجراءات الصحية التي تعد من أكبر تحديات الصحة في المستقبل، مؤكدا أنه تم اختيار عدد من الحلول التي تعالج هذا التحدي منها تطبيقات التقنية في المجال الطبي لأثرها الواضح في رفع كفاءة العملية الصحية بتكلفة أقل، والطب الوقائي والتوعية التي تُمكّن المجتمع من الحفاظ على صحته بشكل مباشر، الأمر الذي سيسهم في تخفيض تكلفة العلاج والمتابعة.
من جانبه، أكد عضو اللجنة الدكتور محمد الحارثي أن منتدى أسبار الدولي يأتي في خضمّ التوجّهات الوطنية الحثيثة نحو المستقبل، وما فيه من فرص وتحديات، موضحاً أنّ المنتدى يحاول في دورته الحالية استشراف مستقبل القطاعات الرئيسية ذات الأولوية على المستوى العالمي، وهي قطاعات التعليم، والصحّة، والطاقة، والتقنية، والبيئة، بوصفها القطاعات التي يعوّل عليها بشكل رئيسي لتحقيق مستقبل أكثر رفاهية وازدهاراً للمجتمعات البشرية، وهو ما يعكسه شعار الدورة الحالية للمنتدى «عصر المستقبل: السعودية غدا» الذي يحمل في طياته كثيراً من التساؤلات المرتبطة بمستقبل المملكة، ورؤية 2030 وأبرز الآليات التي تُسهم في النهوض بالقطاعات الحيوية التي يتوقّع أن تتزايد أهميتها ويرتفع مستوى تأثيرها في خطط التنمية المستدامة خلال السنوات القادمة.
وسيشارك 90 متحدثا محلياً وتبحث محاوره الرئيسية: «التعليم في المستقبل، والصحة في المستقبل، والطاقة في المستقبل، والبيئة في المستقبل، والتقنية في المستقبل».