ينطلق معرض الأسر المنتجة «صنعتي 2018» الذي تنظمه غرفة الشرقية في نسخته الرابعة، بمشاركة 22 جهة حاضنة للأسر المنتجة تمثل 320 أسرة منتجة، خلال الفترة من 9 إلى 13 ديسمبر القادم، على أرض شركة معارض الظهران الدولية «إكسبو» في الدمام.
وأوضح رئيس مجلس إدارة غرفة الشرقية عبدالحكيم بن حمد العمار الخالدي، أن مشاركة 22 جهة حاضنة للأسر المنتجة في المنطقة الشرقية في المعرض يعكس النجاح المستمر للمعرض على مدار السنوات الثلاث الماضية، ويؤكد المكانة التي يحتلها المعرض عند جميع الجهات من جمعيات ومراكز ولجان ذات الشأن بالأسر المنتجة.
وأكد أن حرص غرفة الشرقية على إقامة معرض الأسر المنتجة «صنعتي»، يأتي ضمن رؤيتها ورسالتها الهادفة إلى تحفيز ثقافة العمل الحر بين أفراد المجتمع، وتنمية روح الريادة والمبادرة وتحقيق التكامل مع الجمعيات الحاضنة للأسر المنتجة، فضلاً عن الإسهام في الحفاظ على التراث المحلي.
وأوضح الخالدي، أن المعرض يحفز الأسر المنتجة في المنطقة الشرقية على الانخراط في السوق المحلية، بما يُحفز من دورها في دعم الاقتصاد الوطني، لافتاً الانتباه إلى أن إيمان غرفة الشرقية باحتياج الأسر المنتجة للدعم المعنوي أكثر من القروض العينية، الأمر الذي دفعها إلى إقامة المعرض أواخر كل عام، من خلال توفير المكان الملائم بالمجان للأسر المنتجة لعرض منتجاتها.
وأشار رئيس مجلس إدارة غرفة الشرقية إلى أن معرض «صنعتي» للعام الحالي، مغايراً عما سبقه، كونه يأتي في ظل موافقة مجلس الوزراء على اللائحة التنفيذية لتنظيم عمل الأسر المنتجة ونقل برنامجها ومسؤولية التدريب المهني والحرفي للنساء من وكالة وزارة العمل والتنمية الاجتماعية للضمان الاجتماعي إلى بنك التنمية الاجتماعية، ما يوفر مزيداً من فرص العمل والتمويل لهذه الأسر ويضبط طريقة عملها بجعلها كيانات تعتمد على ذاتها، وهو نفسه ما تسعى إلى تحقيقه غرفة الشرقية منذ انطلاقها في تدشين معرضها السنوي للأسر المنتجة.
وأوضح رئيس مجلس إدارة غرفة الشرقية عبدالحكيم بن حمد العمار الخالدي، أن مشاركة 22 جهة حاضنة للأسر المنتجة في المنطقة الشرقية في المعرض يعكس النجاح المستمر للمعرض على مدار السنوات الثلاث الماضية، ويؤكد المكانة التي يحتلها المعرض عند جميع الجهات من جمعيات ومراكز ولجان ذات الشأن بالأسر المنتجة.
وأكد أن حرص غرفة الشرقية على إقامة معرض الأسر المنتجة «صنعتي»، يأتي ضمن رؤيتها ورسالتها الهادفة إلى تحفيز ثقافة العمل الحر بين أفراد المجتمع، وتنمية روح الريادة والمبادرة وتحقيق التكامل مع الجمعيات الحاضنة للأسر المنتجة، فضلاً عن الإسهام في الحفاظ على التراث المحلي.
وأوضح الخالدي، أن المعرض يحفز الأسر المنتجة في المنطقة الشرقية على الانخراط في السوق المحلية، بما يُحفز من دورها في دعم الاقتصاد الوطني، لافتاً الانتباه إلى أن إيمان غرفة الشرقية باحتياج الأسر المنتجة للدعم المعنوي أكثر من القروض العينية، الأمر الذي دفعها إلى إقامة المعرض أواخر كل عام، من خلال توفير المكان الملائم بالمجان للأسر المنتجة لعرض منتجاتها.
وأشار رئيس مجلس إدارة غرفة الشرقية إلى أن معرض «صنعتي» للعام الحالي، مغايراً عما سبقه، كونه يأتي في ظل موافقة مجلس الوزراء على اللائحة التنفيذية لتنظيم عمل الأسر المنتجة ونقل برنامجها ومسؤولية التدريب المهني والحرفي للنساء من وكالة وزارة العمل والتنمية الاجتماعية للضمان الاجتماعي إلى بنك التنمية الاجتماعية، ما يوفر مزيداً من فرص العمل والتمويل لهذه الأسر ويضبط طريقة عملها بجعلها كيانات تعتمد على ذاتها، وهو نفسه ما تسعى إلى تحقيقه غرفة الشرقية منذ انطلاقها في تدشين معرضها السنوي للأسر المنتجة.