قالت أرامكو السعودية إن حجم الإنفاق على مشتريات المواد من الشركات المحلية 13 مليار ريال، 50% من إنفاق الشركة على تورد المواد خلال 2017، بزيادة 2.2 مليار عن عام 2016 والبالغة 10.8 مليار وهو ما يمثل 43.5% من إنفاق الشركة على توريد المواد خلال تلك الفترة.
وأوضحت الشركة في تقرير حول إنجازات «اكتفاء» بمناسبة قرب انعقاد المتلقى خلال الفترة من 26- 27 نوفمبر الجاري، أن البرنامج يهدف لرفع مساهمة القطاع الخاص في الناتج المحلي إلى 65% بحلول 2030، مشيرة إلى أن «اكتفاء» يهدف لرفع نسبة المستوى المحلي في قطاع النفط والغاز من 40% إلى 75%، وكذلك رفع مساهمة المنشآت الصغيرة والمتوسطة في إجمالي الناتج المحلي من 20% الى 35%، متوقعة أن يصل حجم الإنفاق التقديري السنوي إلى 154.1 مليار خلال 10 الأعوام القادمة، لافتة إلى أن «اكتفاء» يتحرك للمساعدة في تأسيس قطاع طاقة سعودي مؤهل للمنافسة عالمياً وقادر على تصدير ما بين 25% - 35% من إنتاجه في العام 2021، وزيادة صادرات المملكة من السلع والخدمات المرتبة بقطاع الطاقة بنسبة 30%.
من جانب آخر، نظمت أرامكو السعودية أمس الأول (الثلاثاء) جولة لوسائل الإعلام لزيارة عدد من الشركات الرائدة في مجال خدمات حقول النفط والفائزة بجوائز في برنامج أرامكو السعودية لتعزيز القيمة المضافة لقطاع التوريد «اكتفاء» لعام 2016 - 2017.
وقال الرئيس التنفيذي لشركة «انو سوفت» لؤي لبني، متخصصة في مجال تقنية المعلومات إنهم حققوا في غضون سنوات قليلة العديد من الإنجازات عبر التعاقد مع الجهات الحكومية والخاصة لتصميم المزيد من التطبيقات والمواقع الإلكترونية.
فيما أكد رئيس شركة «ازر» المهندس أحمد الحربي، متخصص في فحص آبار النفط تقدم خدمات عديدة في اليابسة والبحر، مضيفا أن تأسيس الشركة إبان الأزمة المالية خلق فرصة في الحصول على أسعار تنافسية في المعدات وكذلك الكوادر البشرية المؤهلة، مشيراً إلى أن أسعار العقود تراجعت 30% خلال الأزمة المالية، موضحاً أن الشركة تعمل مع أرامكو السعودية سواء أثناء التنقيب عن النفط والغاز وكذلك خلال عمل الآبار.
فيما أشار مدير الشؤون القانونية والعقود بشركة الحفر العربية محمد آل حيدر إلى أن التسرب الوظيفي أحد التحديات التي تواجه شركات الحفر بالمملكة، مضيفاً: إن الشركة تستحوذ على 17% من سوق الحفر بالمملكة، كاشفاً خطةً لرفع العنصر النسائي في الشركة إلى 50% في الوظائف الإدارية خلال 2021 لتصل إلى 20% من إجمالي الوظائف، إضافة إلى رفع حصة الشركة إلى 20% من السوق بعد 3 سنوات، فضلاً عن رفع عدد الحفارات إلى 60 حفاراً مقابل 48 حفارة حالياً، مؤكداً، أن الشركة استطاعت توظيف 1200 شاب سعودي خلال 2018، فيما سيرتفع العدد إلى 1500 موظف مع نهاية 2018.
وقال رئيس شركة شلمبرجیر بالسعودية و البحرين زياد جحا، ان حجم الانفاق على البحوث العلمية يبلغ مليار دولار سنويا، مضيفا ان مركز ابحاث الشركة في وادي الظهران للتقنية انجز 22 براءة اختراع.
وأوضحت الشركة في تقرير حول إنجازات «اكتفاء» بمناسبة قرب انعقاد المتلقى خلال الفترة من 26- 27 نوفمبر الجاري، أن البرنامج يهدف لرفع مساهمة القطاع الخاص في الناتج المحلي إلى 65% بحلول 2030، مشيرة إلى أن «اكتفاء» يهدف لرفع نسبة المستوى المحلي في قطاع النفط والغاز من 40% إلى 75%، وكذلك رفع مساهمة المنشآت الصغيرة والمتوسطة في إجمالي الناتج المحلي من 20% الى 35%، متوقعة أن يصل حجم الإنفاق التقديري السنوي إلى 154.1 مليار خلال 10 الأعوام القادمة، لافتة إلى أن «اكتفاء» يتحرك للمساعدة في تأسيس قطاع طاقة سعودي مؤهل للمنافسة عالمياً وقادر على تصدير ما بين 25% - 35% من إنتاجه في العام 2021، وزيادة صادرات المملكة من السلع والخدمات المرتبة بقطاع الطاقة بنسبة 30%.
من جانب آخر، نظمت أرامكو السعودية أمس الأول (الثلاثاء) جولة لوسائل الإعلام لزيارة عدد من الشركات الرائدة في مجال خدمات حقول النفط والفائزة بجوائز في برنامج أرامكو السعودية لتعزيز القيمة المضافة لقطاع التوريد «اكتفاء» لعام 2016 - 2017.
وقال الرئيس التنفيذي لشركة «انو سوفت» لؤي لبني، متخصصة في مجال تقنية المعلومات إنهم حققوا في غضون سنوات قليلة العديد من الإنجازات عبر التعاقد مع الجهات الحكومية والخاصة لتصميم المزيد من التطبيقات والمواقع الإلكترونية.
فيما أكد رئيس شركة «ازر» المهندس أحمد الحربي، متخصص في فحص آبار النفط تقدم خدمات عديدة في اليابسة والبحر، مضيفا أن تأسيس الشركة إبان الأزمة المالية خلق فرصة في الحصول على أسعار تنافسية في المعدات وكذلك الكوادر البشرية المؤهلة، مشيراً إلى أن أسعار العقود تراجعت 30% خلال الأزمة المالية، موضحاً أن الشركة تعمل مع أرامكو السعودية سواء أثناء التنقيب عن النفط والغاز وكذلك خلال عمل الآبار.
فيما أشار مدير الشؤون القانونية والعقود بشركة الحفر العربية محمد آل حيدر إلى أن التسرب الوظيفي أحد التحديات التي تواجه شركات الحفر بالمملكة، مضيفاً: إن الشركة تستحوذ على 17% من سوق الحفر بالمملكة، كاشفاً خطةً لرفع العنصر النسائي في الشركة إلى 50% في الوظائف الإدارية خلال 2021 لتصل إلى 20% من إجمالي الوظائف، إضافة إلى رفع حصة الشركة إلى 20% من السوق بعد 3 سنوات، فضلاً عن رفع عدد الحفارات إلى 60 حفاراً مقابل 48 حفارة حالياً، مؤكداً، أن الشركة استطاعت توظيف 1200 شاب سعودي خلال 2018، فيما سيرتفع العدد إلى 1500 موظف مع نهاية 2018.
وقال رئيس شركة شلمبرجیر بالسعودية و البحرين زياد جحا، ان حجم الانفاق على البحوث العلمية يبلغ مليار دولار سنويا، مضيفا ان مركز ابحاث الشركة في وادي الظهران للتقنية انجز 22 براءة اختراع.