أكدت مستشارة تطوير الأعمال ببرنامج بادر لحاضنات ومسرعات التقنية سالي بن سعد المحفوظ، أن التحدي الأكبر الذي يواجه رواد الأعمال ليس رأس المال وإنما فريق العمل الداعم والمؤمن بالفكرة والمثابر على تنفيذها، لافتةً إلى أن برنامج بادر لا يُقدم التمويل بشكل مباشر لرواد الأعمال ولكنه يربط المبتكرين بالمستثمرين.
وكشفت المحفوظ خلال لقائها في غرفة الشرقية، أمس، بعدد من سيدات الأعمال في المنطقة أن البرنامج يستهدف الانتشار في 9 مدن واحتضان 600 شركة ناشئة بحلول 2030م.
وبينت أن الاحتضان يكون لمدة عام قابل للتمديد، أما مُسرعة الأعمال تكون لمدة ثلاثة شهور مُتصلة، تتضمن مجموعة مكثفة من ورش العمل والتدريب لتهيئة رواد الأعمال للدخول في السوق، مُعلنةً عن عقد معسكر تدريبي تحت مُسمى (نساء في التقنية)، بالتعاون بين البرنامج والمجلس التنفيذي لسيدات الأعمال مطلع 2019م.
وقالت المحفوظ: " إن بادر لحاضنات ومسرعات التقنية، إحدى أهم البيئات الوطنية والإبداعية في مجال دعم ريادة الأعمال المبنية على التقنية، فهو برنامج وطني شامل يسعى إلى تفعيل وتطوير حاضنات الأعمال التقنية لتسريع ونمو الأعمال التقنية الناشئة في المملكة، والذي انطلقت من خلاله مشروعات حققت نجاحات كُبرى.
وأشارت مستشارة تطوير الأعمال ببرنامج بادر إلى أن خدمات البرنامج تشمل مساعدة رائد الأعمال في الوصول إلى مصادر التمويل، وتقديم الاستشارات والخدمات في مجال العلاقات العامة وتطوير مهارات بحوث السوق والترويج، فضلاً عن تقديم الخدمات المحاسبية والقانونية والتدريبية وتوفير مساحات مكتبية لممارسة الأعمال بمقر البرنامج، منوهةً إلى أن البرنامج مفتوح لجميع رواد الأعمال التقنية السعوديين، ممن لديهم أعمال تقنية مبتكرة في مراحلها المبكرة، أو نماذج مبدئية، أو ما يدل على فكرة المنتج.
وأبانت المحفوظ، إن دعم البرنامج لرواد الأعمال لا يتوقف عند حدود الدخول إلى السوق، ولكنه يظل موجودًا في مرحلة التوسع والنمو للمشروع، وذلك من خلال المساعدة في كيفية زيادة الإرادات والتوسع في المناطق وتقديم خدمات متجددة؛ من خلال دعم رواد الأعمال في هذه المرحلة بالاستشارات المالية بإنشاء وتطوير النموذج المالي ومتابعة تمويل المشروع عند الحاجة وعمل الدراسات لمعرفة القيمة السوقية للمشروع، فضلاً عن ربط أصحاب المشروع بقائمة المستثمرين لدى البرنامج ومتابعة المشروع المستمر للإسهام في تقديم الحلول للمشكلات التي ربما تظهر.
وكشفت المحفوظ خلال لقائها في غرفة الشرقية، أمس، بعدد من سيدات الأعمال في المنطقة أن البرنامج يستهدف الانتشار في 9 مدن واحتضان 600 شركة ناشئة بحلول 2030م.
وبينت أن الاحتضان يكون لمدة عام قابل للتمديد، أما مُسرعة الأعمال تكون لمدة ثلاثة شهور مُتصلة، تتضمن مجموعة مكثفة من ورش العمل والتدريب لتهيئة رواد الأعمال للدخول في السوق، مُعلنةً عن عقد معسكر تدريبي تحت مُسمى (نساء في التقنية)، بالتعاون بين البرنامج والمجلس التنفيذي لسيدات الأعمال مطلع 2019م.
وقالت المحفوظ: " إن بادر لحاضنات ومسرعات التقنية، إحدى أهم البيئات الوطنية والإبداعية في مجال دعم ريادة الأعمال المبنية على التقنية، فهو برنامج وطني شامل يسعى إلى تفعيل وتطوير حاضنات الأعمال التقنية لتسريع ونمو الأعمال التقنية الناشئة في المملكة، والذي انطلقت من خلاله مشروعات حققت نجاحات كُبرى.
وأشارت مستشارة تطوير الأعمال ببرنامج بادر إلى أن خدمات البرنامج تشمل مساعدة رائد الأعمال في الوصول إلى مصادر التمويل، وتقديم الاستشارات والخدمات في مجال العلاقات العامة وتطوير مهارات بحوث السوق والترويج، فضلاً عن تقديم الخدمات المحاسبية والقانونية والتدريبية وتوفير مساحات مكتبية لممارسة الأعمال بمقر البرنامج، منوهةً إلى أن البرنامج مفتوح لجميع رواد الأعمال التقنية السعوديين، ممن لديهم أعمال تقنية مبتكرة في مراحلها المبكرة، أو نماذج مبدئية، أو ما يدل على فكرة المنتج.
وأبانت المحفوظ، إن دعم البرنامج لرواد الأعمال لا يتوقف عند حدود الدخول إلى السوق، ولكنه يظل موجودًا في مرحلة التوسع والنمو للمشروع، وذلك من خلال المساعدة في كيفية زيادة الإرادات والتوسع في المناطق وتقديم خدمات متجددة؛ من خلال دعم رواد الأعمال في هذه المرحلة بالاستشارات المالية بإنشاء وتطوير النموذج المالي ومتابعة تمويل المشروع عند الحاجة وعمل الدراسات لمعرفة القيمة السوقية للمشروع، فضلاً عن ربط أصحاب المشروع بقائمة المستثمرين لدى البرنامج ومتابعة المشروع المستمر للإسهام في تقديم الحلول للمشكلات التي ربما تظهر.