وقعت الغرفة التجارية الصناعية في الزلفي اتفاقية تعاون مشترك مع بنك التنمية الاجتماعية ممثلاً بمديره العام إبراهيم بن حمد الراشد، ومثل الغرفة رئيس مجلس الإدارة عبداللطيف العبداللطيف، وذلك في مقر بنك التنمية.
وتضمنت الاتفاقية اعتماد محفظة مالية بمبلغ 2 مليون ريال لـ3 أعوام لدعم ورعاية وتمويل أصحاب المشاريع متناهية الصغر ومشاريع الأسر المنتجة من المواطنين والمواطنات في المنطقة للسير قدماً نحو تحفيز القطاع غير الربحي بالمملكة. وتأتي هذه الاتفاقية امتداداً لخطة وضعها البنك لتغطية المناطق التي لا يوجد فيها جمعيات تخدم الأسر المنتجة، إذ بدأ البنك خطته في أكثر من منطقة ليقوم بخدمة هذه الأسر أينما كانت، وتأتي هذه الاتفاقية ضمن سلسلة اتفاقيات أبرمها البنك ضمن سعيه لتحقيق أهداف رؤية المملكة 2030، من خلال تعزيز قدرات المستفيدين من المواطنين وتمكينهم اقتصادياً وما يترتب عليه من آثار إيجابية على الفرد والمجتمع المحيط به.
وتشمل الاتفاقية التدريب والدعم والرعاية والتمويل، إلى جانب نشر ثقافة العمل الحر المميز مع مراعاة الفئات ذات الأولويات في الدعم من ذوي الاحتياجات الخاصة والمطلقات والأرامل ومستفيدي خدمات الضمان الاجتماعي وغيرها من الفئات التي تستحق الاهتمام في ظل دعم ورعاية هذا الوطن المعطاء الذي يعمل جاهداً على تمكين أبنائه وتعزيز قدراتهم، كما ينعكس أيضاً على الاقتصاد الوطني في تحقيق مستهدفاته الاقتصادية والاجتماعية على حد سواء.
وتضمنت الاتفاقية اعتماد محفظة مالية بمبلغ 2 مليون ريال لـ3 أعوام لدعم ورعاية وتمويل أصحاب المشاريع متناهية الصغر ومشاريع الأسر المنتجة من المواطنين والمواطنات في المنطقة للسير قدماً نحو تحفيز القطاع غير الربحي بالمملكة. وتأتي هذه الاتفاقية امتداداً لخطة وضعها البنك لتغطية المناطق التي لا يوجد فيها جمعيات تخدم الأسر المنتجة، إذ بدأ البنك خطته في أكثر من منطقة ليقوم بخدمة هذه الأسر أينما كانت، وتأتي هذه الاتفاقية ضمن سلسلة اتفاقيات أبرمها البنك ضمن سعيه لتحقيق أهداف رؤية المملكة 2030، من خلال تعزيز قدرات المستفيدين من المواطنين وتمكينهم اقتصادياً وما يترتب عليه من آثار إيجابية على الفرد والمجتمع المحيط به.
وتشمل الاتفاقية التدريب والدعم والرعاية والتمويل، إلى جانب نشر ثقافة العمل الحر المميز مع مراعاة الفئات ذات الأولويات في الدعم من ذوي الاحتياجات الخاصة والمطلقات والأرامل ومستفيدي خدمات الضمان الاجتماعي وغيرها من الفئات التي تستحق الاهتمام في ظل دعم ورعاية هذا الوطن المعطاء الذي يعمل جاهداً على تمكين أبنائه وتعزيز قدراتهم، كما ينعكس أيضاً على الاقتصاد الوطني في تحقيق مستهدفاته الاقتصادية والاجتماعية على حد سواء.