كشف نائب رئيس أرامكو السعودية لأعمال الزيت في المنطقة الشمالية ورئيس مجلس إدارة أكاديمية الحفر العربية السعودية «صدى» المهندس داوود الداوود، أن أول دفعة من الأكاديمية تم تخريجها تتضمن 153 خريجاً، والتحقوا بالعمل في شركاتهم، مبينا أن الأكاديمية تسعى إلى تدريب 90 ألفا خلال العقدين القادمين.
وأضاف خلال المؤتمر الصحفي الذي عقد أخيرا في مقر الأكاديمية بأن الأكاديمية تتميز بالحوكمة وتعمل مع 35 شركة بما فيها أرامكو السعودية، مبينا أن المنهج المستخدم في الأكاديمية معتمد لدى أرامكو السعودية وتم التقدم بالاعتماد عالمياً لدى المعهد الأمريكي للبترول، مشددا على أن الأكاديمية تسعى إلى توطين صناعة الحفر في السعودية، لافتاً إلى أن خريجي الأكاديمية باستطاعتهم العمل لدى أي شركات عالمية، وليسوا محصورين على الشركات المساهمة فقط، مشيرا إلى أن مدينة الملك سلمان للطاقة ستستفيد من خريجي الأكاديمية، مبينا أن الطاقة الاستيعابية للأكاديمية في المرحلة الأولى ستتضمن 550 متدربا، فيما المرحلة الثانية سيصل عدد المتدربين من 3800 إلى 4000 متدرب بعد تدشين مدينة الملك سلمان للطاقة. ولفت إلى أن حوادث منصات الحفر تعتبر من الأقل في العالم، إذ تقل عن 1%، مشيرا إلى وجود 220 منصة حفر في 2014 في السعودية بها 22 ألف شاب سعودي. وأوضح الداوود أن خريجي الأكاديمية يمكنهم مواصلة تدريبهم العالي بعد تخرجهم في أي أكاديمية أخرى حول العالم.
وتمثل أكاديمية الحفر العربية «صدى» استجابة لتحديات النمو الصناعي وخدمات الطاقة التي تهدف لأن تصبح مركزا للتدريب يخدم صناعة الحفر وصيانة الآبار في المنطقة، وقد برزت فكرة هذه المبادرة الرائدة في يونيو 2014 معلنة انطلاقتها في مارس 2015 عندما أخذت المنطقة الإدارية للحفر وصيانة الآبار على عاتقها ووضع التصور العام للأكاديمية، ويغطي برنامج التدريب الخاص بالأكاديمية 21 شهراً، بدءا من الإعداد والتحضير يليه التوجه الميداني لمدة 14 أسبوعا وشريحة أكاديمية لمدة 50 أسبوعاً تغطي مستويات مختلفة من مفاهيم اللغة الإنجليزية والرياضيات والصحة والسلامة المهنية.
وأضاف خلال المؤتمر الصحفي الذي عقد أخيرا في مقر الأكاديمية بأن الأكاديمية تتميز بالحوكمة وتعمل مع 35 شركة بما فيها أرامكو السعودية، مبينا أن المنهج المستخدم في الأكاديمية معتمد لدى أرامكو السعودية وتم التقدم بالاعتماد عالمياً لدى المعهد الأمريكي للبترول، مشددا على أن الأكاديمية تسعى إلى توطين صناعة الحفر في السعودية، لافتاً إلى أن خريجي الأكاديمية باستطاعتهم العمل لدى أي شركات عالمية، وليسوا محصورين على الشركات المساهمة فقط، مشيرا إلى أن مدينة الملك سلمان للطاقة ستستفيد من خريجي الأكاديمية، مبينا أن الطاقة الاستيعابية للأكاديمية في المرحلة الأولى ستتضمن 550 متدربا، فيما المرحلة الثانية سيصل عدد المتدربين من 3800 إلى 4000 متدرب بعد تدشين مدينة الملك سلمان للطاقة. ولفت إلى أن حوادث منصات الحفر تعتبر من الأقل في العالم، إذ تقل عن 1%، مشيرا إلى وجود 220 منصة حفر في 2014 في السعودية بها 22 ألف شاب سعودي. وأوضح الداوود أن خريجي الأكاديمية يمكنهم مواصلة تدريبهم العالي بعد تخرجهم في أي أكاديمية أخرى حول العالم.
وتمثل أكاديمية الحفر العربية «صدى» استجابة لتحديات النمو الصناعي وخدمات الطاقة التي تهدف لأن تصبح مركزا للتدريب يخدم صناعة الحفر وصيانة الآبار في المنطقة، وقد برزت فكرة هذه المبادرة الرائدة في يونيو 2014 معلنة انطلاقتها في مارس 2015 عندما أخذت المنطقة الإدارية للحفر وصيانة الآبار على عاتقها ووضع التصور العام للأكاديمية، ويغطي برنامج التدريب الخاص بالأكاديمية 21 شهراً، بدءا من الإعداد والتحضير يليه التوجه الميداني لمدة 14 أسبوعا وشريحة أكاديمية لمدة 50 أسبوعاً تغطي مستويات مختلفة من مفاهيم اللغة الإنجليزية والرياضيات والصحة والسلامة المهنية.