لم يكن الاستقبال الحار الذي لقيه ولي العهد الأمير محمد بن سلمان من قِبل قادة العالم في القاعة المخصصة لقمة العشرين G20 مستغرباً، رغم الهجمة الشرسة التي قادتها مجاميع عالمية يسارية وديموقراطية معارضة، فالقادة يدركون أن دور المملكة السياسي والاقتصادي مؤثر.
وعكس الاستقبال الحار وطريقة السلام بين ولي العهد والرئيس الروسي فلاديمير بوتين مدى ثقة القيادة الروسية في الأمير محمد بن سلمان، والخط الإصلاحي الذي انتهجه على المستويين الداخلي والخارجي، كما دار حوار مباشر بين ولي العهد والرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، مما يؤكد أن القادة العالميون يثقون في التوجهات السياسية والاقتصادية للمملكة.
وكان الرئيس الأمريكي دونالد ترمب قد أكد قبل أيام على ثقة الاقتصاد العالمي بالمملكة، مشدداً على أن أي توجهات قاسية ضد الرياض ستنعكس على الاقتصاد العالمي، بل ستدمره، مبيناً أن السعودية قدَّمت مساعدات كبيرة للولايات المتحدة الأمريكية لإبقاء أسعار النفط على مستوى منخفض.
وتوجهت العديد من الدول والمنظومات الاقتصادية للمملكة وذلك للاستفادة من الاستثمارات الآمنة والمتنوعة في ظل رؤية ٢٠٣٠، حيث توجهت الرياض إلى التنويع في الاستثمار وتطوير القوانين والتشريعات المنظمة التي تنتج بيئة آمنة وجاذبة لرؤوس الأموال.
وعلق عدد من المغردين على ثقة العالم في الاقتصاد السعودي، حيث يقول رئيس تحرير صحيفة الشرق الأوسط سابقاً سلمان الدوسري، إن الأمير محمد بن سلمان يشارك زعماء العالم من أجل صنع قرار العالم، وأنه لا يمكن تجاهل الاقتصاد السعودي وكذلك تأثير الرياض الواضح في الخارطة العالمية.
وأضاف نايف الجميلي، إن الاقتصاد السعودي تلقى دعماً من قبل القيادة مما كان له الأثر في جعل المملكة فعالة في سياسة الاقتصاد العالمي وقِبلة آمنة للاستثمار من مختلف الدول.
وعكس الاستقبال الحار وطريقة السلام بين ولي العهد والرئيس الروسي فلاديمير بوتين مدى ثقة القيادة الروسية في الأمير محمد بن سلمان، والخط الإصلاحي الذي انتهجه على المستويين الداخلي والخارجي، كما دار حوار مباشر بين ولي العهد والرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، مما يؤكد أن القادة العالميون يثقون في التوجهات السياسية والاقتصادية للمملكة.
وكان الرئيس الأمريكي دونالد ترمب قد أكد قبل أيام على ثقة الاقتصاد العالمي بالمملكة، مشدداً على أن أي توجهات قاسية ضد الرياض ستنعكس على الاقتصاد العالمي، بل ستدمره، مبيناً أن السعودية قدَّمت مساعدات كبيرة للولايات المتحدة الأمريكية لإبقاء أسعار النفط على مستوى منخفض.
وتوجهت العديد من الدول والمنظومات الاقتصادية للمملكة وذلك للاستفادة من الاستثمارات الآمنة والمتنوعة في ظل رؤية ٢٠٣٠، حيث توجهت الرياض إلى التنويع في الاستثمار وتطوير القوانين والتشريعات المنظمة التي تنتج بيئة آمنة وجاذبة لرؤوس الأموال.
وعلق عدد من المغردين على ثقة العالم في الاقتصاد السعودي، حيث يقول رئيس تحرير صحيفة الشرق الأوسط سابقاً سلمان الدوسري، إن الأمير محمد بن سلمان يشارك زعماء العالم من أجل صنع قرار العالم، وأنه لا يمكن تجاهل الاقتصاد السعودي وكذلك تأثير الرياض الواضح في الخارطة العالمية.
وأضاف نايف الجميلي، إن الاقتصاد السعودي تلقى دعماً من قبل القيادة مما كان له الأثر في جعل المملكة فعالة في سياسة الاقتصاد العالمي وقِبلة آمنة للاستثمار من مختلف الدول.