كشف الرئيس التنفيذي لقطاع الطاقة المتجددة بمدينة الملك عبدالله للطاقة الذرية والمتجددة الدكتور محمد قروان قرب التوقيع مع جهتين متخصصتين بغرض توليد الهجين للطاقة باستخدام الديزل، مشيراً إلى أن هناك الكثير من المناطق النائية تسد حاجاتها من الطاقة خلال ساعات النهار، ويستخدم الديزل خلال ساعات الليل.
وقال إن المدينة تقوم بالتعاون مع شركة المختبر الخليجي بتطوير معايير للطاقة الشمسية، لافتاً إلى أن المشروع في المراحل الأخيرة، وأن المدينة حريصة على استناد المشاريع للشركات الوطنية، مؤكداً أن المدينة على استعداد لدعم المشاريع بنسبة تتجاوز 50% من التكلفة، وأن دعم المشاريع ذات العلاقة بالطاقة المتجددة يهدف لتوطين التقنية لتكون مجدية اقتصادياً وتشغيلياً.
وقال خلال ورشة عمل بعنوان «الاشتراطات الخاصة بالتراخيص اللازمة للمستثمرين في الطاقة الشمسية والمتجددة» التي نظمتها غرفة الشرقية أخيراً أن المدينة تستهدف توطنين تقنيات الطاقة المتجددة في المباني عبر إعادة تأهيل المباني بالطاقة المتجددة والتبريد بالطاقة المتجددة والتخزين بالحراري البارد، إضافة إلى توطين تقنيات الطاقة المتجددة في المباني العامة والتجارية عبر التبريد باطن الأرض وأنظمة الطاقة المتجددة متعددة الإنتاج، وكذلك توطين تقنيات الطاقة المتجددة في المصانع بواسطة الطاقة الشمسية الحرارية في العمليات الصناعية والتخزين بالطاقة الحرارية، فضلاً عن توطين تقنيات الطاقة المتجددة في قطاع المياه بواسطة التحلية بالطاقة المتجددة، وتوطين تقنيات الطاقة المتجددة في الشبكات الصغيرة والذكية بواسطة الشبكات الصغيرة المتكاملة بتقنيات الطاقة المتجددة وإدارة الطلب على الطاقة و تخزين الطاقة، إضافة إلى توطين تقنيات الطاقة الكهروضوئية للمحطات الكبيرة عبر الأنظمة الشمسية على أسطح المباني وتقنيات الطاقة المتجددة في المحطات الكبيرة.
وأشار إلى المبادرات الرئيسية في مشاريع الطاقة المتجددة والذرية تتمثل في بناء مفاعلين نوويين بقدرة 2.8 غيغا واط وإنشاء الشركة النووية القابضة وتطوير مشروع المفاعلات الصغيرة المدمجة والاستفادة من المكونات الأخرى كدورة الوقود النووي، لافتاً إلى أن البرنامج الوطني للطاقة المتجددة يتمثل في توطين صناعات الطاقة المتجددة الأساسية، مضيفاً أن المدينة تتحرك للبدء في إدخال محطات الإنتاج الموزعة الصغيرة بالشبكة، مبيناً أن المدينة أطلقت 3 برامج تدريبية مدة كل منها 8 أسابيع لتأهيل طلاب الهندسية النووية للعمل في مجال الطاقة النووية والممارسة التطبيقية، مبيناً أن البرنامج الأولي في كوريا والثاني المتوسط في فرنسا والثالث المتقدم في فرنسا، مشيراً إلى أن المدينة قامت ببناء إطار المناهج التعليمية لتأهيل المصممين والإنشائيين في مجال الطاقة الشمسية لشبكة التوزيع، مبيناً أن عناصر التدريب تتمثل في تنصيب الألواح الشمسية وتصميم الألواح الشمسية.
بدوره، أوضح الدكتور أمين آل يعقوب «خبير بالطاقة المتجددة» لـ«عكاظ» أن توجه هيئة تنظيم الكهرباء والإنتاج المزدوج لإصدار لائحة رسوم الطاقة المجددة يقضي على مشكلة قائمة، لافتاً إلى أن الرسوم ستكون محفزة للاستثمار في القطاع في حال كانت مجدية اقتصادياً، فيما ستكون طاردة في حال كانت رمزية، مضيفاً أن أسعار الألواح الشمسية تسجل تراجعاً بنسب ثابتة سنوياً 10% مقدراً حجم التكلفة تبلغ 70 ألف ريال تقريباً بالنسبة للمنزل الذي تبلغ طاقته 10- 15 كيلوواط، مشيراً إلى رسوم التأسيس التي تتقضاها شركة الكهرباء الموحدة البالغة 700 - 2300 ريال ليست عائقاً.
وقال إن المدينة تقوم بالتعاون مع شركة المختبر الخليجي بتطوير معايير للطاقة الشمسية، لافتاً إلى أن المشروع في المراحل الأخيرة، وأن المدينة حريصة على استناد المشاريع للشركات الوطنية، مؤكداً أن المدينة على استعداد لدعم المشاريع بنسبة تتجاوز 50% من التكلفة، وأن دعم المشاريع ذات العلاقة بالطاقة المتجددة يهدف لتوطين التقنية لتكون مجدية اقتصادياً وتشغيلياً.
وقال خلال ورشة عمل بعنوان «الاشتراطات الخاصة بالتراخيص اللازمة للمستثمرين في الطاقة الشمسية والمتجددة» التي نظمتها غرفة الشرقية أخيراً أن المدينة تستهدف توطنين تقنيات الطاقة المتجددة في المباني عبر إعادة تأهيل المباني بالطاقة المتجددة والتبريد بالطاقة المتجددة والتخزين بالحراري البارد، إضافة إلى توطين تقنيات الطاقة المتجددة في المباني العامة والتجارية عبر التبريد باطن الأرض وأنظمة الطاقة المتجددة متعددة الإنتاج، وكذلك توطين تقنيات الطاقة المتجددة في المصانع بواسطة الطاقة الشمسية الحرارية في العمليات الصناعية والتخزين بالطاقة الحرارية، فضلاً عن توطين تقنيات الطاقة المتجددة في قطاع المياه بواسطة التحلية بالطاقة المتجددة، وتوطين تقنيات الطاقة المتجددة في الشبكات الصغيرة والذكية بواسطة الشبكات الصغيرة المتكاملة بتقنيات الطاقة المتجددة وإدارة الطلب على الطاقة و تخزين الطاقة، إضافة إلى توطين تقنيات الطاقة الكهروضوئية للمحطات الكبيرة عبر الأنظمة الشمسية على أسطح المباني وتقنيات الطاقة المتجددة في المحطات الكبيرة.
وأشار إلى المبادرات الرئيسية في مشاريع الطاقة المتجددة والذرية تتمثل في بناء مفاعلين نوويين بقدرة 2.8 غيغا واط وإنشاء الشركة النووية القابضة وتطوير مشروع المفاعلات الصغيرة المدمجة والاستفادة من المكونات الأخرى كدورة الوقود النووي، لافتاً إلى أن البرنامج الوطني للطاقة المتجددة يتمثل في توطين صناعات الطاقة المتجددة الأساسية، مضيفاً أن المدينة تتحرك للبدء في إدخال محطات الإنتاج الموزعة الصغيرة بالشبكة، مبيناً أن المدينة أطلقت 3 برامج تدريبية مدة كل منها 8 أسابيع لتأهيل طلاب الهندسية النووية للعمل في مجال الطاقة النووية والممارسة التطبيقية، مبيناً أن البرنامج الأولي في كوريا والثاني المتوسط في فرنسا والثالث المتقدم في فرنسا، مشيراً إلى أن المدينة قامت ببناء إطار المناهج التعليمية لتأهيل المصممين والإنشائيين في مجال الطاقة الشمسية لشبكة التوزيع، مبيناً أن عناصر التدريب تتمثل في تنصيب الألواح الشمسية وتصميم الألواح الشمسية.
بدوره، أوضح الدكتور أمين آل يعقوب «خبير بالطاقة المتجددة» لـ«عكاظ» أن توجه هيئة تنظيم الكهرباء والإنتاج المزدوج لإصدار لائحة رسوم الطاقة المجددة يقضي على مشكلة قائمة، لافتاً إلى أن الرسوم ستكون محفزة للاستثمار في القطاع في حال كانت مجدية اقتصادياً، فيما ستكون طاردة في حال كانت رمزية، مضيفاً أن أسعار الألواح الشمسية تسجل تراجعاً بنسب ثابتة سنوياً 10% مقدراً حجم التكلفة تبلغ 70 ألف ريال تقريباً بالنسبة للمنزل الذي تبلغ طاقته 10- 15 كيلوواط، مشيراً إلى رسوم التأسيس التي تتقضاها شركة الكهرباء الموحدة البالغة 700 - 2300 ريال ليست عائقاً.