كشف وزير النقل الدكتور نبيل العامودي أن اللائحة الداخلية للنقل البري ستساعد على دخول السعوديين والسعوديات للقطاع؛ نظرا لأنها عملت على تحديد ساعات عمل معينة.
وحول دخول مستثمرين أجانب إلى لقطاع النقل البري، قال خلال رعايته حفل تدشين «المنظومة التقنية للشحن البري»، الذي نظمته هيئة النقل العام أمس (الثلاثاء): «إننا على وشك إنجاز شيء في هذا الخصوص».
وأوضح العامودي أن الربط السككي سيكون في عام 2035، كما يوجد ما يعرف بالجسر الغربي الذي يربط الموانئ الغربية بالرياض، الذي مع الوقت سيمتد لكافة أرجاء المملكة.
وأضاف: «منصة الشحن تستهدف رفع كفاءة النقل البري، واستخدام الطرق عن طريق استخدام التقنية الحديثة في تخفيف العبء عن البنيه التحتية الحالية، ورفع كفاءة استخدامها وتقليل التلوث».
من جهته، بين رئيس هيئة النقل رميح الرميح أن مليون شاحنة تعمل في مجال النقل بالمملكة، نصفها نقل عام والنصف الآخر نقل خاص.
وأشار إلى أن المنصات الجديدة تجعل العمل جاذباً للسعوديين، وتقلل من تحديات القطاع.
وأفاد أن الوزارة حريصة على التوطين بالشراكة مع وزارة العمل والتنمية الاجتماعية. وضرب مثلاً بنشاط توجيه المركبات، إذ إنه يوجد به 12 شركة تعمل في مجال توجيه المركبات، ووصل عدد السعوديين المسجلين به إلى 400 سائق، نفذوا نحو 100 مليون رحلة في 60 مدينه بالمملكة، إضافة إلى توطين مكاتب التأجير التي أصبحت تدار من قبل سعوديين.
وذكر الرميح أن الاستثمار في مجال النقل البري مفتوح للاستثمار الأجنبي، إلا أن الهيئة تحرص أن يكون المستثمر نوعياً وله خبرة واسعة في المجال.
وأكد الدكتور العامودي، حرص وزارة النقل -في ظل الدعم غير المحدود الذي تجده من القيادة الرشيدة- على نقل الخبرات والتجارب العالمية، لاسيما المتعلقة بالنقل العام كالسكك الحديدية والمترو وتطبيق إدارة الازدحام والتحكم في جودة الهواء، والحد من سرعة الحركة المرورية وتحسين مستوى السلامة المرورية، وإدارة وتشغيل المطارات.
من جانبه، أبدى السفير الفرنسي استعداد بلاده لتقديم وتبادل الخبرات مع المملكة في ظل أهداف رؤية المملكة 2030 في جميع المجالات خصوصاً النقل، لافتاً إلى أهمية العلاقات الثنائية بين البلدين.
وحول دخول مستثمرين أجانب إلى لقطاع النقل البري، قال خلال رعايته حفل تدشين «المنظومة التقنية للشحن البري»، الذي نظمته هيئة النقل العام أمس (الثلاثاء): «إننا على وشك إنجاز شيء في هذا الخصوص».
وأوضح العامودي أن الربط السككي سيكون في عام 2035، كما يوجد ما يعرف بالجسر الغربي الذي يربط الموانئ الغربية بالرياض، الذي مع الوقت سيمتد لكافة أرجاء المملكة.
وأضاف: «منصة الشحن تستهدف رفع كفاءة النقل البري، واستخدام الطرق عن طريق استخدام التقنية الحديثة في تخفيف العبء عن البنيه التحتية الحالية، ورفع كفاءة استخدامها وتقليل التلوث».
من جهته، بين رئيس هيئة النقل رميح الرميح أن مليون شاحنة تعمل في مجال النقل بالمملكة، نصفها نقل عام والنصف الآخر نقل خاص.
وأشار إلى أن المنصات الجديدة تجعل العمل جاذباً للسعوديين، وتقلل من تحديات القطاع.
وأفاد أن الوزارة حريصة على التوطين بالشراكة مع وزارة العمل والتنمية الاجتماعية. وضرب مثلاً بنشاط توجيه المركبات، إذ إنه يوجد به 12 شركة تعمل في مجال توجيه المركبات، ووصل عدد السعوديين المسجلين به إلى 400 سائق، نفذوا نحو 100 مليون رحلة في 60 مدينه بالمملكة، إضافة إلى توطين مكاتب التأجير التي أصبحت تدار من قبل سعوديين.
وذكر الرميح أن الاستثمار في مجال النقل البري مفتوح للاستثمار الأجنبي، إلا أن الهيئة تحرص أن يكون المستثمر نوعياً وله خبرة واسعة في المجال.
فرص استثمارات «سعودية - فرنسية»
استعرض وزير النقل الدكتور نبيل العامودي، خلال استقباله سفير جمهورية فرنسا لدى السعودية فرانسوا غوييت والوفد المرافق له، في مكتبه بالوزارة أمس (الثلاثاء)، الفرص الاستثمارية في المملكة ذات الصلة بقطاعات النقل المختلفة، والفرص المتاحة أمام الشركات الفرنسية للاستثمار في المملكة والإسهام في المشاريع الاقتصادية، إذ تستهدف الوزارة جذب استثمارات بـ70 مليار ريال بحلول عام 2020.وأكد الدكتور العامودي، حرص وزارة النقل -في ظل الدعم غير المحدود الذي تجده من القيادة الرشيدة- على نقل الخبرات والتجارب العالمية، لاسيما المتعلقة بالنقل العام كالسكك الحديدية والمترو وتطبيق إدارة الازدحام والتحكم في جودة الهواء، والحد من سرعة الحركة المرورية وتحسين مستوى السلامة المرورية، وإدارة وتشغيل المطارات.
من جانبه، أبدى السفير الفرنسي استعداد بلاده لتقديم وتبادل الخبرات مع المملكة في ظل أهداف رؤية المملكة 2030 في جميع المجالات خصوصاً النقل، لافتاً إلى أهمية العلاقات الثنائية بين البلدين.