كشفت نتائج «مسح الطاقة المنزلي لعام 2018»، الذي أصدرته الهيئة العامة للإحصاء عبر موقعها على الإنترنت أخيرا، أن حجم الاستهلاك الكلي لاستخدامات القطاع المنزلي من الوقود، والمتمثلة في مواد الديزل «زيت الوقود»، والقاز «الكيروسين»، والغاز «غاز الميثان» قد بلغ أكثر من 1.023.585.906 لترات في جميع مناطق السعودية.
ووفقا لبيانات المسح، فإن 29.35% من الأسر تستخدم أجهزة ترشيد الطاقة الكهربائية في المسكن، و70.65% من الأسر لا تستخدم أي أجهزة ترشيد للطاقة الكهربائية، وأن نسبة الأسر التي تستخدم الطاقة الشمسية في المنزل بلغت 1.45%.
وأظهرت نتائج المسح وصول حجم الاستهلاك من مادة الديزل «زيت الوقود» إلى 3.519.261 لترا تقريبا، وهو ما يمثل نحو 0.34% من حجم الاستهلاك الكلي، فيما بلغ حجم الاستهلاك من مادة القاز «الكيروسين» أكثر 19.691.996 لترا؛ وهو ما يمثل نحو 1.92% من حجم الاستهلاك الكلي.
وبلغ حجم الاستهلاك من مادة الغاز «غاز الميثان» نحو 1.000.374.649 لترا لعام 2018؛ وهو ما يمثل 97.74% من حجم الاستهلاك الكلي.
وبحسب النتائج، فإن 35.14% من الأسر في المملكة تنفق أقل من 5% من دخلها على مصاريف الكهرباء ومصادر الوقود الأخرى، بينما 43.08% من الأسر في المملكة تنفق ما بين 5 ــ 10% من دخلها على الطاقة، في حين تنفق 15.76% من الأسر ما بين 11 ــ 15% على الطاقة.
وينفق 4.01% من الأسر ما بين 16 ــ 20% من دخلها على الطاقة، و2% من الأسر تنفق أكثر من 20% من دخلها على مصاريف الكهرباء ومصادر الوقود الأخرى.
وأوضحت النتائج أن 100% من الأسر تستخدم الكهرباء في المسكن، إذ إن 99.85% من مساكنهم متصلة بشبكة الكهرباء العامة، و0.11% يستخدمون شبكة خاصة كمصدر للكهرباء، بينما 0.04% يستخدمون المولِّد الخاص كمصدر للكهرباء، وأن نسبة الأسر التي تستخدم عدادات كهربائية مستقلة بلغت 84.33.%، بينما 15.67% من الأسر تشترك في عداد الكهرباء، في حين 15.38% من الأسر تستخدم المنظم الكهربائي في المسكن.
وفيما يتعلق باستخدام الوقود أظهرت نتائج المسح أن نحو 90.72% من الأسر تستخدم الغاز كوقود رئيسي للطبخ، بينما 8.74% من الأسر تستخدم الكهرباء لهذا الغرض، كما أن نسبة 8.22% من الأسر تستخدم «الحطب، والفحم، والمخلفات الزراعية» في المسكن لأغراض التدفئة أو الطبخ.
وبشأن سلوك وأنماط الأسر في ترشيد استهلاك الطاقة الكهربائية، فقد أظهرت نتائج مسح الطاقة المنزلي أن 59.84% من الأسر مهتمة بتخفيض وترشيد استهلاك الطاقة الكهربائية، بينما 35.75% من الأسر مهتمة بذلك بعض الشيء، و4.41% من الأسر غير مهتمة نهائيا بتخفيض وترشيد استهلاك الطاقة الكهربائية.
يذكر أن مسح الطاقة المنزلي لعام 2018 يعتبر المسح الثاني الذي تنفذه الهيئة العامة للإحصاء، وهو عبارة عن مسح ميداني يجري خلاله جمع البيانات المتعلقة بالطاقة المنزلية لعينة من الأسر تغطي جميع المناطق الإدارية الـ13 على مستوى مناطق المملكة، ويمكن من خلال تلك البيانات حساب العديد من التقديرات والمؤشرات حول استهلاك الطاقة في القطاع المنزلي.
ووفقا لبيانات المسح، فإن 29.35% من الأسر تستخدم أجهزة ترشيد الطاقة الكهربائية في المسكن، و70.65% من الأسر لا تستخدم أي أجهزة ترشيد للطاقة الكهربائية، وأن نسبة الأسر التي تستخدم الطاقة الشمسية في المنزل بلغت 1.45%.
وأظهرت نتائج المسح وصول حجم الاستهلاك من مادة الديزل «زيت الوقود» إلى 3.519.261 لترا تقريبا، وهو ما يمثل نحو 0.34% من حجم الاستهلاك الكلي، فيما بلغ حجم الاستهلاك من مادة القاز «الكيروسين» أكثر 19.691.996 لترا؛ وهو ما يمثل نحو 1.92% من حجم الاستهلاك الكلي.
وبلغ حجم الاستهلاك من مادة الغاز «غاز الميثان» نحو 1.000.374.649 لترا لعام 2018؛ وهو ما يمثل 97.74% من حجم الاستهلاك الكلي.
وبحسب النتائج، فإن 35.14% من الأسر في المملكة تنفق أقل من 5% من دخلها على مصاريف الكهرباء ومصادر الوقود الأخرى، بينما 43.08% من الأسر في المملكة تنفق ما بين 5 ــ 10% من دخلها على الطاقة، في حين تنفق 15.76% من الأسر ما بين 11 ــ 15% على الطاقة.
وينفق 4.01% من الأسر ما بين 16 ــ 20% من دخلها على الطاقة، و2% من الأسر تنفق أكثر من 20% من دخلها على مصاريف الكهرباء ومصادر الوقود الأخرى.
وأوضحت النتائج أن 100% من الأسر تستخدم الكهرباء في المسكن، إذ إن 99.85% من مساكنهم متصلة بشبكة الكهرباء العامة، و0.11% يستخدمون شبكة خاصة كمصدر للكهرباء، بينما 0.04% يستخدمون المولِّد الخاص كمصدر للكهرباء، وأن نسبة الأسر التي تستخدم عدادات كهربائية مستقلة بلغت 84.33.%، بينما 15.67% من الأسر تشترك في عداد الكهرباء، في حين 15.38% من الأسر تستخدم المنظم الكهربائي في المسكن.
وفيما يتعلق باستخدام الوقود أظهرت نتائج المسح أن نحو 90.72% من الأسر تستخدم الغاز كوقود رئيسي للطبخ، بينما 8.74% من الأسر تستخدم الكهرباء لهذا الغرض، كما أن نسبة 8.22% من الأسر تستخدم «الحطب، والفحم، والمخلفات الزراعية» في المسكن لأغراض التدفئة أو الطبخ.
وبشأن سلوك وأنماط الأسر في ترشيد استهلاك الطاقة الكهربائية، فقد أظهرت نتائج مسح الطاقة المنزلي أن 59.84% من الأسر مهتمة بتخفيض وترشيد استهلاك الطاقة الكهربائية، بينما 35.75% من الأسر مهتمة بذلك بعض الشيء، و4.41% من الأسر غير مهتمة نهائيا بتخفيض وترشيد استهلاك الطاقة الكهربائية.
يذكر أن مسح الطاقة المنزلي لعام 2018 يعتبر المسح الثاني الذي تنفذه الهيئة العامة للإحصاء، وهو عبارة عن مسح ميداني يجري خلاله جمع البيانات المتعلقة بالطاقة المنزلية لعينة من الأسر تغطي جميع المناطق الإدارية الـ13 على مستوى مناطق المملكة، ويمكن من خلال تلك البيانات حساب العديد من التقديرات والمؤشرات حول استهلاك الطاقة في القطاع المنزلي.