توقع متخصصان لـ«عكاظ» أن يواصل سوق الأسهم اتجاهه الصعودي خلال الأسبوع الجاري؛ ليلامس 8 آلاف نقطة مدفوعا باتفاق منظمة الدول المصدرة للنفط (أوبك)، على خفض إنتاج النفط وتحسن الأسعار، وقرب إعلان الميزانية السنوية، ونتائج الربع الأخير من العام الحالي.
وأوضح رئيس لجنة الأوراق المالية في غرفة تجارة وصناعة جدة المهندس عادل باعقيل لـ«عكاظ» أن كل المؤشرات تدفع السوق إلى ارتفاع قوي مع بدء التداول اليوم (الأحد)، على خلفية اتفاق أوبك على خفض الإنتاج؛ ما أدى إلى طفرة سعرية سريعة بنسبة 5% لسوق النفط.
ولفت إلى أن العامل المحفز الأكبر للسوق سيكون قرب الإعلان عن الميزانية الجديدة، التي ستكون ذات طبيعة توسعية إلى حد كبير.
وأشار إلى أن ذلك يعني زيادة السيولة في السوق وانتعاش أداء الشركات بصورة ملموسة. ووصف أرباح شركات السوق التي اقتربت من 100 مليار ريال خلال الأشهر التسعة الأولى من العام الحالي بالجيدة للغاية. وتوقع أن يكون الأداء أفضل في الربع الثالث.
من جهته بين المحلل المالي لـ«عكاظ» محمد باحارث أن الصعود البطيء لسوق الأسهم أفضل من الهبوط السريع، إذ إن نقاط المقاومة التي يجدها السوق للعودة إلى 8400 نقطة باتت تحتاج إلى محفزات عديدة يعود بعضها إلى الأفق حاليا.
وقال:«تحسن أسعار النفط سيقود سوق الأسهم إلى المزيد من التماسك في المرحلة القادمة لكسر حاجز 8 آلاف نقطة، كما أتوقع أن يكون لارتفاع معدل النمو إلى 2.4% تأثير ملموس على أداء الشركات، إذ إن التوجه إلى الاقتصاد الإنتاجي سيكون له دور في هيكلة السوق وطريقة الأداء».
ونصح باحارث المستثمرين بالنظر إلى أداء الشركات وعدم الركون إلى الشائعات، منوها إلى أن التوجهات تشير إلى توجه السوق نحو الطابع المؤسسي.
وأضاف:«السوق يمضي بشكل جيد بعدما ارتفع الأسبوع الماضي بنسبة 1.9%، مسجلا 7.849 نقطة مقابل 7.730 نقطة في الأسبوع الذى سبقه».
وأوضح رئيس لجنة الأوراق المالية في غرفة تجارة وصناعة جدة المهندس عادل باعقيل لـ«عكاظ» أن كل المؤشرات تدفع السوق إلى ارتفاع قوي مع بدء التداول اليوم (الأحد)، على خلفية اتفاق أوبك على خفض الإنتاج؛ ما أدى إلى طفرة سعرية سريعة بنسبة 5% لسوق النفط.
ولفت إلى أن العامل المحفز الأكبر للسوق سيكون قرب الإعلان عن الميزانية الجديدة، التي ستكون ذات طبيعة توسعية إلى حد كبير.
وأشار إلى أن ذلك يعني زيادة السيولة في السوق وانتعاش أداء الشركات بصورة ملموسة. ووصف أرباح شركات السوق التي اقتربت من 100 مليار ريال خلال الأشهر التسعة الأولى من العام الحالي بالجيدة للغاية. وتوقع أن يكون الأداء أفضل في الربع الثالث.
من جهته بين المحلل المالي لـ«عكاظ» محمد باحارث أن الصعود البطيء لسوق الأسهم أفضل من الهبوط السريع، إذ إن نقاط المقاومة التي يجدها السوق للعودة إلى 8400 نقطة باتت تحتاج إلى محفزات عديدة يعود بعضها إلى الأفق حاليا.
وقال:«تحسن أسعار النفط سيقود سوق الأسهم إلى المزيد من التماسك في المرحلة القادمة لكسر حاجز 8 آلاف نقطة، كما أتوقع أن يكون لارتفاع معدل النمو إلى 2.4% تأثير ملموس على أداء الشركات، إذ إن التوجه إلى الاقتصاد الإنتاجي سيكون له دور في هيكلة السوق وطريقة الأداء».
ونصح باحارث المستثمرين بالنظر إلى أداء الشركات وعدم الركون إلى الشائعات، منوها إلى أن التوجهات تشير إلى توجه السوق نحو الطابع المؤسسي.
وأضاف:«السوق يمضي بشكل جيد بعدما ارتفع الأسبوع الماضي بنسبة 1.9%، مسجلا 7.849 نقطة مقابل 7.730 نقطة في الأسبوع الذى سبقه».