كشفت ورشة عمل «المرأة في تقنية المعلومات»، التي نظمت ضمن «منتدى دل تكنولوجيز»، المنعقد أمس (الإثنين) بالرياض، تحت شعار «اجعل التحول واقعاً»، أن نسبة النمو في الشركات التكنولوجية التي تديرها السعوديات تصل إلى 144%، وذلك وفقاً لبرنامج «بادر» لحاضنات التقنية. وخلال المنتدى، أظهرت شركة «دل إي إم سي» نتائج مؤشر «دل تكنولوجيز» للتحول الرقمي، الذي يضع خريطة تصور للتقدم الحاصل في التحول الرقمي في الشركات المتوسطة والكبيرة، والمخاوف الرقمية لدى قادة تلك الشركات.
ويشير ثلث رؤساء الأعمال في المنطقة إلى أنه في غضون 5 سنوات، سيقومون بإحداث تغييرات ثورية في مجالات أعمالهم، بدلاً من أن يواجهوا هم أنفسهم تبعات تغييرات تفرض عليهم وقد تتسبب في تعطيل أعمالهم ومصالحهم. من ناحيته، قال عميد تقنية المعلومات والتعلم الإلكتروني بجامعة حائل الدكتور خالد العتيبي: «إن شراكتنا الإستراتيجية مع «دل إي إم» ستدعم الاكتفاء الذاتي للمستخدمين؛ ما سيساعدنا على تسهيل تبادل المعرفة، وتوفير الحلول الرقمية للجميع، من أي مكان وفي أي وقت». وأضاف نائب الرئيس لدى «دل إي إم سي» في السعودية، ومصر، وليبيا، وبلاد المشرق محمد طلعت: «هذا المنتدى يشكل منصتنا للالتقاء مع الجميع كقطاع مترابط الأطراف ومتطلع إلى المستقبل بتفاؤل، ولدينا فرصة حقيقية سانحة لنجعل التحول واقعاً، ولعب أدوارنا بنشاط ضمن مساعينا الرامية إلى تحقيق أهداف رؤية المملكة 2030». وكشف طلعت عن العوائق التي تحول دون التحوّل الرقمي، موضحاً أن أبرزها: «خصوصية البيانات ومخاوف الأمن الإلكتروني بنسبة 42%، والافتقار للمهارات والخبرات الداخلية المناسبة بنسبة 30.7%، والتحميل الزائد للمعلومات 29.3%، والتشريعات أو التغييرات التشريعية 28.7%، والنقص في الموازنات والموارد 26.7%».
ويشير ثلث رؤساء الأعمال في المنطقة إلى أنه في غضون 5 سنوات، سيقومون بإحداث تغييرات ثورية في مجالات أعمالهم، بدلاً من أن يواجهوا هم أنفسهم تبعات تغييرات تفرض عليهم وقد تتسبب في تعطيل أعمالهم ومصالحهم. من ناحيته، قال عميد تقنية المعلومات والتعلم الإلكتروني بجامعة حائل الدكتور خالد العتيبي: «إن شراكتنا الإستراتيجية مع «دل إي إم» ستدعم الاكتفاء الذاتي للمستخدمين؛ ما سيساعدنا على تسهيل تبادل المعرفة، وتوفير الحلول الرقمية للجميع، من أي مكان وفي أي وقت». وأضاف نائب الرئيس لدى «دل إي إم سي» في السعودية، ومصر، وليبيا، وبلاد المشرق محمد طلعت: «هذا المنتدى يشكل منصتنا للالتقاء مع الجميع كقطاع مترابط الأطراف ومتطلع إلى المستقبل بتفاؤل، ولدينا فرصة حقيقية سانحة لنجعل التحول واقعاً، ولعب أدوارنا بنشاط ضمن مساعينا الرامية إلى تحقيق أهداف رؤية المملكة 2030». وكشف طلعت عن العوائق التي تحول دون التحوّل الرقمي، موضحاً أن أبرزها: «خصوصية البيانات ومخاوف الأمن الإلكتروني بنسبة 42%، والافتقار للمهارات والخبرات الداخلية المناسبة بنسبة 30.7%، والتحميل الزائد للمعلومات 29.3%، والتشريعات أو التغييرات التشريعية 28.7%، والنقص في الموازنات والموارد 26.7%».