أكد وكيل الوزارة لشؤون الكهرباء الدكتور نايف العبادي أمس (الأربعاء)، خلال تدشينه فعاليات المؤتمر السعودي الـ8 للشبكات الكهربائية الذكية 2018، نيابة عن وزير الطاقة والصناعة والثروة المعدنية المهندس خالد الفالح، بحضور محافظ هيئة تنظيم الكهرباء والإنتاج المزدوج الدكتور عبدالله الشهري، ورئيس مجلس إدارة الربط الكهربائي الخليجي نواف آل خليفة، وعدد من المتخصصين في قطاع صناعة الكهرباء؛ وجود عدد من التحديات التي تواجه القطاع، منها تشغيل وصيانة منظومة تجاوزت قدراتها المركبة 80 ألف ميغاواط، إذ توفر الخدمة لأكثر من 9 ملايين مشترك بكمية استهلاك تصل لـ300 ألف غيغا واط ساعة، عبر مساحات شاسعة ومواقع مختلفة.
وبين أن مجموع أطوال شبكة النقل بلغ 78323 كيلومترا دائريا، ومجموع أطوال شبكات التوزيع والجهد المنخفض 616179 كيلومترا دائريا، كما تجاوز الحمل الذروي 62 ميغاواط في عام 2017.
وتناول العبادي التنسيق الوثيق مع الجهات المعنية بالقطاع، والعمل على تحديث نظام الكهرباء بما يتوافق وينسجم مع متطلبات المرحلة القادمة. وتواصل الوزارة جهودها لتوطين الصناعات والخدمات المرتبطة بقطاع الكهرباء، إضافة إلى استكمال إعداد إستراتيجية قطاع الكهرباء لتتوافق مع برنامج التحول الوطني، ورؤية المملكة 2030، وتحديد مزيج الطاقة الأمثل، والتوجه نحو الشبكات الذكية وتطبيقاتها باستبدال جميع العدادات الميكانيكية بأخرى إلكترونية ذكية، وإدخال الطاقة المتجددة للمنظومة.
وقال: «إن من التحديات التي تعمل الوزارة عليها، بالتنسيق مع الجهات ذات العلاقة، تقييم الأوضاع الحالية للقطاع، للتحول به إلى قطاع يعمل على أسس تجارية تمكنه من الاعتماد على ذاته بما يضمن له الاستدامة».
ولفت إلى أن القطاع يواجه أيضا تحديا فنيا يتمثل في مواصلة العمل على رفع كفاءة المنظومة الكهربائية في جانبي الإمداد والطلب، بما في ذلك محطات التوليد ونظام النقل والتوزيع، إضافة إلى تحسين كفاءة الاستخدام النهائي لاستهلاك الكهرباء.
وبين أن مجموع أطوال شبكة النقل بلغ 78323 كيلومترا دائريا، ومجموع أطوال شبكات التوزيع والجهد المنخفض 616179 كيلومترا دائريا، كما تجاوز الحمل الذروي 62 ميغاواط في عام 2017.
وتناول العبادي التنسيق الوثيق مع الجهات المعنية بالقطاع، والعمل على تحديث نظام الكهرباء بما يتوافق وينسجم مع متطلبات المرحلة القادمة. وتواصل الوزارة جهودها لتوطين الصناعات والخدمات المرتبطة بقطاع الكهرباء، إضافة إلى استكمال إعداد إستراتيجية قطاع الكهرباء لتتوافق مع برنامج التحول الوطني، ورؤية المملكة 2030، وتحديد مزيج الطاقة الأمثل، والتوجه نحو الشبكات الذكية وتطبيقاتها باستبدال جميع العدادات الميكانيكية بأخرى إلكترونية ذكية، وإدخال الطاقة المتجددة للمنظومة.
وقال: «إن من التحديات التي تعمل الوزارة عليها، بالتنسيق مع الجهات ذات العلاقة، تقييم الأوضاع الحالية للقطاع، للتحول به إلى قطاع يعمل على أسس تجارية تمكنه من الاعتماد على ذاته بما يضمن له الاستدامة».
ولفت إلى أن القطاع يواجه أيضا تحديا فنيا يتمثل في مواصلة العمل على رفع كفاءة المنظومة الكهربائية في جانبي الإمداد والطلب، بما في ذلك محطات التوليد ونظام النقل والتوزيع، إضافة إلى تحسين كفاءة الاستخدام النهائي لاستهلاك الكهرباء.