شاركت الهيئة العامة للاستثمار ممثلة في وكيل محافظ الهيئة لتطوير البيئة الاستثمارية الدكتور عايض العتيبي، في مؤتمر القمة السعودي لتمويل التجارة السادس الذي انطلقت أعماله أمس (الأربعاء)، في فندق الفيصلية بالرياض.
وخلال الجلسة الرئيسية للمؤتمر ألقى الدكتور العتيبي كلمة تحت عنوان «فتح إمكانات أكبر اقتصاد في العالم العربي»، استعرض خلالها أهداف الهيئة ضمن رؤية المملكة 2030، وأهم الإصلاحات التي شهدتها البيئة الاستثمارية في المملكة بهدف دعم وتحفيز شركات قطاع الأعمال في المملكة.
وبين الدكتور العتيبي أن المملكة تسير بخطى متسارعة لتحقيق مستهدفات الرؤية وبرامجها، بما في ذلك زيادة الاستثمار الأجنبي المباشر في المملكة، وتنويع مصادر الدخل، والاستفادة من ميزاتها الفريدة باعتبارها قلب العالم الإسلامي، وحلقة الوصل بين 3 قارات، وما تمتلكه من ثروات ومواد طبيعية.
ولفت العتيبي إلى أن الاقتصاد السعودي يمتلك ميزة الأقوى في المنطقة، إضافة إلى أنه يرتكز على عوامل قوية عدة تدعمها ببيئة تنافسية لكافة القطاعات الاقتصادية.
وبين وكيل محافظ الهيئة لتطوير البيئة الاستثمارية أن المملكة تتجه لجعل قطاع المنشآت الصغيرة والمتوسطة المحرك الأساسي للتنمية الاقتصادية بالمملكة ودعم خطط التنويع الاقتصادي بما يتوافق ورؤية 2030؛ لذا شهد القطاع خلال الفترة الماضية خطوات عدة لتطويره وتنميته لتحقيق التنمية المستدامة، وتوفير فرص العمل، وإيجاد بيئة داعمة وحاضنة للإبداع والابتكار.
يذكر أن الهيئة العامة للاستثمار تتبنى ضمن إستراتيجيتها المتوافقة مع رؤية المملكة دعم رحلة المستثمر داخل المملكة حتى انطلاق نشاطه واستمراره بالسوق السعودية، كما تقوم بتعزيز بيئة أعمال ترتكز على خدمة العملاء عن طريق قياس رضا المستثمرين عن الخدمات المقدمة لهم، ورضاهم عن رحلة الأعمال بالمملكة.
وخلال الجلسة الرئيسية للمؤتمر ألقى الدكتور العتيبي كلمة تحت عنوان «فتح إمكانات أكبر اقتصاد في العالم العربي»، استعرض خلالها أهداف الهيئة ضمن رؤية المملكة 2030، وأهم الإصلاحات التي شهدتها البيئة الاستثمارية في المملكة بهدف دعم وتحفيز شركات قطاع الأعمال في المملكة.
وبين الدكتور العتيبي أن المملكة تسير بخطى متسارعة لتحقيق مستهدفات الرؤية وبرامجها، بما في ذلك زيادة الاستثمار الأجنبي المباشر في المملكة، وتنويع مصادر الدخل، والاستفادة من ميزاتها الفريدة باعتبارها قلب العالم الإسلامي، وحلقة الوصل بين 3 قارات، وما تمتلكه من ثروات ومواد طبيعية.
ولفت العتيبي إلى أن الاقتصاد السعودي يمتلك ميزة الأقوى في المنطقة، إضافة إلى أنه يرتكز على عوامل قوية عدة تدعمها ببيئة تنافسية لكافة القطاعات الاقتصادية.
وبين وكيل محافظ الهيئة لتطوير البيئة الاستثمارية أن المملكة تتجه لجعل قطاع المنشآت الصغيرة والمتوسطة المحرك الأساسي للتنمية الاقتصادية بالمملكة ودعم خطط التنويع الاقتصادي بما يتوافق ورؤية 2030؛ لذا شهد القطاع خلال الفترة الماضية خطوات عدة لتطويره وتنميته لتحقيق التنمية المستدامة، وتوفير فرص العمل، وإيجاد بيئة داعمة وحاضنة للإبداع والابتكار.
يذكر أن الهيئة العامة للاستثمار تتبنى ضمن إستراتيجيتها المتوافقة مع رؤية المملكة دعم رحلة المستثمر داخل المملكة حتى انطلاق نشاطه واستمراره بالسوق السعودية، كما تقوم بتعزيز بيئة أعمال ترتكز على خدمة العملاء عن طريق قياس رضا المستثمرين عن الخدمات المقدمة لهم، ورضاهم عن رحلة الأعمال بالمملكة.