افتتح معهد ريادة الأعمال الوطني «ريادة» أكثر من 10 آلاف مشروع للرياديين والرياديات في مجالات عدة بمختلف أرجاء الوطن، وتجاوزت قيمة التمويل المعتمد أكثر من 4.69 مليار ريال عبر البرامج المتنوعة التي يقدمها المعهد، بتمويل من بنك التنمية الاجتماعية.
وبين محافظ المؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني رئيس مجلس إدارة المعهد الدكتور أحمد الفهيد، أن الشراكة الإستراتيجية مع القطاع الخاص تعد نموذجا فاعلا في تأهيل الشباب وتوطين التقنية، وتم ربطها مع مستهدفات المؤسسة في برنامج التحول الوطني بزيادة مشاركة القطاع الخاص في تأهيل الشباب إلى 35 شراكة إستراتيجية في عام 2020، ووصل عدد الشراكات الإستراتيجية التابعة للمؤسسة مع كبرى شركات القطاعين الحكومي والخاص حتى الآن 29 شراكة عبر معاهد تدريب متنوعة.
وأكد الفهيد أن رؤية المملكة 2030 اهتمت بريادة الأعمال ودعم الشباب ليكونوا مساهمين بفعالية في مسيرة النمو ودفع عجلة التنمية في البلاد، وبذلك اهتمت المؤسسة ومن هذا المنطلق بهذا المجال الحيوي لدعم أبناء وبنات الوطن لافتتاح مشاريعهم في شتى المجالات المتاحة، لاسيما وبشكل كبير دعم رواد الأعمال من خريجي برامج التدريب التقني واستفادتهم من برامج الدعم بهدف رفع نسبة تملكهم وتشغيلهم للمنشآت الصغيرة والمتوسطة لتحقيق العديد من الأهداف التنموية بالمملكة، المتمثلة في تنويع مصادر الدخل وتوفير فرص عمل للمواطنين بما يسهم في زيادة مساهمتها في الناتج المحلي الإجمالي من 20% إلى 30%.
يذكر أن مجلس إدارة معهد ريادة الأعمال الوطني «ريادة» احتفل خلال اجتماعه الـ22 في مقر المعهد بالرياض، بإطلاق الـ10 آلاف مشروع، وناقش أداء المعهد خلال العام 2018 والنتائج التي حققها، كما ناقش خطة المعهد للعام القادم والخطة الإستراتيجية للمعهد للأعوام القادمة، والموضوعات ذات العلاقة.
ويعد «ريادة» أحد برامج الشراكات الإستراتيجية الذي تتبناه المؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني، بالتعاون مع وزارة الطاقة والصناعة والثروة المعدنية، بهدف توفير فرص عمل لشباب الوطن عبر تشجيعهم وتمكينهم من دخول سوق العمل وممارسة العمل الحر.
وشارك في تشغيل المعهد مع المؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني كل من بنك التنمية الاجتماعية، وشركات سابك، وأرامكو، والاتصالات السعودية، والهيئة العامة للمنشآت الصغيرة والمتوسطة، ومصرف الإنماء، من أجل دعم وتحفيز الشباب على ممارسة العمل الحر والدخول في مجال ريادة الأعمال بالاستفادة من الخدمات التي يقدمها معهد ريادة.
وبين محافظ المؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني رئيس مجلس إدارة المعهد الدكتور أحمد الفهيد، أن الشراكة الإستراتيجية مع القطاع الخاص تعد نموذجا فاعلا في تأهيل الشباب وتوطين التقنية، وتم ربطها مع مستهدفات المؤسسة في برنامج التحول الوطني بزيادة مشاركة القطاع الخاص في تأهيل الشباب إلى 35 شراكة إستراتيجية في عام 2020، ووصل عدد الشراكات الإستراتيجية التابعة للمؤسسة مع كبرى شركات القطاعين الحكومي والخاص حتى الآن 29 شراكة عبر معاهد تدريب متنوعة.
وأكد الفهيد أن رؤية المملكة 2030 اهتمت بريادة الأعمال ودعم الشباب ليكونوا مساهمين بفعالية في مسيرة النمو ودفع عجلة التنمية في البلاد، وبذلك اهتمت المؤسسة ومن هذا المنطلق بهذا المجال الحيوي لدعم أبناء وبنات الوطن لافتتاح مشاريعهم في شتى المجالات المتاحة، لاسيما وبشكل كبير دعم رواد الأعمال من خريجي برامج التدريب التقني واستفادتهم من برامج الدعم بهدف رفع نسبة تملكهم وتشغيلهم للمنشآت الصغيرة والمتوسطة لتحقيق العديد من الأهداف التنموية بالمملكة، المتمثلة في تنويع مصادر الدخل وتوفير فرص عمل للمواطنين بما يسهم في زيادة مساهمتها في الناتج المحلي الإجمالي من 20% إلى 30%.
يذكر أن مجلس إدارة معهد ريادة الأعمال الوطني «ريادة» احتفل خلال اجتماعه الـ22 في مقر المعهد بالرياض، بإطلاق الـ10 آلاف مشروع، وناقش أداء المعهد خلال العام 2018 والنتائج التي حققها، كما ناقش خطة المعهد للعام القادم والخطة الإستراتيجية للمعهد للأعوام القادمة، والموضوعات ذات العلاقة.
ويعد «ريادة» أحد برامج الشراكات الإستراتيجية الذي تتبناه المؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني، بالتعاون مع وزارة الطاقة والصناعة والثروة المعدنية، بهدف توفير فرص عمل لشباب الوطن عبر تشجيعهم وتمكينهم من دخول سوق العمل وممارسة العمل الحر.
وشارك في تشغيل المعهد مع المؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني كل من بنك التنمية الاجتماعية، وشركات سابك، وأرامكو، والاتصالات السعودية، والهيئة العامة للمنشآت الصغيرة والمتوسطة، ومصرف الإنماء، من أجل دعم وتحفيز الشباب على ممارسة العمل الحر والدخول في مجال ريادة الأعمال بالاستفادة من الخدمات التي يقدمها معهد ريادة.